عاجل:موعد صرف رواتب فبراير ومارس 2024 في مصر.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
حالة من الترقب تسيطر على العاملين في الدولة، وذلك بعد إعلان تعديل الحد الأدنى للرواتب، ولهذا الكل في انتظار موعد صرف رواتب شهر فبراير وشهر مارس 2024، وحسب وزارة المالية تم تحديد مواعيد الرواتب لتطبق على كافة الوزارات والمؤسسات في الدولة، ويتم الصرف في أيام محددة للحد من التكدس أو ارتكاب الأخطاء.
موعد صرف رواتب شهر فبراير 2024
أكدت وزارة المالية أن موعد رواتب شهر فبراير 2024 ستكون في الثاني والعشرين من شهر فبراير، وستستمر لمدة خمسة أيام، حيث أنها ستبدأ في الثاني والعشرين إلى الثامن والعشرين من الشهر الجاري، ويرجع ذلك إلى أن يوم 22 من شهر فبراير سيكون يوم خميس، وبالتالي سيتم استكمال عملية صرف الرواتب في الخامس والعشرين من فبراير الأحد وتصرف المتأخرات في الثامن والعشرين من الشهر.
جديرًا بالذكر أن الرواتب سيتم إتاحتها في ماكينات الـ ATM – الصرف الآلي- بالتتابع وذلك لتخفيف الزحام والتكدس على ماكينات الصرف الآلي.
في سياق متصل قررت الحكومة رفع الحد الأدنى للأجور ليصل إلى 6000 جنيه مصري، حيث تطبق زيادة 1000 جنيه على الدرجات من الرابعة إلى السادسة، و1100 جنيه على الدرجات من الأولى للثالثة، وبالنسبة للدرجات من وكيل أول وزارة إلى مدير عام تطبق زيادة بقيمة 1200 جنيه.
ومن المقرر أن تطبق الزيادة على رواتب شهر مارس، والتي ستصرف في الحادي والعشرين من مارس القادة، وتم الموافقة على تلك الإجراءات بعد التوجيهات الخاصة بالسيد عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، والتي تستهدف تحسين أوضاع المصريين خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة في الوقت الحالي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رواتب شهر فبراير موعد صرف رواتب شهر فبراير موعد صرف رواتب شهر فبراير 2024 والعشرین من شهر فبرایر رواتب شهر
إقرأ أيضاً:
عاجل|إحباط عمليات تخريب واسعة ضد البنية التحتية الروسية.. الأمن الفيدرالي يكشف التفاصيل الكاملة
أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، صباح اليوم الاثنين، عن إحباط عملية تخريبية خطيرة استهدفت أحد خطوط السكك الحديدية في إقليم بريموريه، بمنطقة الشرق الأقصى الروسية.
وأوضح البيان الرسمي للجهاز أنه تم اعتقال شابين يبلغان من العمر 19 عامًا، أثناء محاولتهما إشعال النيران في خزانات الترحيل الكهربائي للسكك الحديدية، تنفيذًا لأوامر صادرة عن الاستخبارات الأوكرانية.
بوتين: تحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز القيم الأسرية من الأولويات الوطنية في روسيا زيلينسكي: أوكرانيا سترسل وفدا إلى إسطنبول لإجراء محادثات مباشرة مع روسيا غداوأكد البيان أن السلطات الروسية فتحت قضية جنائية ضد الموقوفين، ووجهت إليهما تهمة التخريب وفقًا للمادة 281 من القانون الجنائي الروسي، وأودعا الحبس الاحتياطي في انتظار استكمال التحقيقات.
تداعيات أوسع: تفجيرات تستهدف البنية التحتية للسكك الحديدية الروسيةتأتي هذه التطورات بعد يوم واحد فقط من إعلان لجنة التحقيق الروسية عن وقوع تفجيرين استهدفا جسري سكك حديدية، الأول في مقاطعة بريانسك أثناء مرور قطار ركاب، والثاني في مقاطعة كورسك أثناء عبور قطار بضائع.
وأسفرت هذه الهجمات عن سقوط قتلى وجرحى، ووصفتها السلطات الروسية بأنها "هجمات إرهابية مدبرة"، متهمةً الاستخبارات الأوكرانية بالوقوف وراء هذه العمليات التخريبية.
إحباط عمليات تخريب واسعة ضد البنية التحتية الروسيةوأشار رئيس اللجنة الدستورية بمجلس الاتحاد الروسي، أندريه كليشاس، إلى أن هذه الهجمات دليل قاطع على أن "أوكرانيا باتت دولة إرهابية خارجة عن القانون"، مضيفًا أن كييف أصبحت بمثابة "جيب إرهابي بلا حدود".
الكرملين: انتقادات ترامب لن تؤثر على عملية تبادل الأسرى المخطط لها بين روسيا والولايات المتحدة الكرملين: جميع الأطراف مهتمة بإنجاز تبادل 1000 أسير عن كل جانب بين روسيا وأوكرانيا بشكل سريع التصعيد على وقع محادثات السلام: تفجيرات قبل جولة المفاوضات الثانيةجاءت هذه الهجمات في توقيت حساس، حيث كان من المقرر عقد الجولة الثانية من المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا في تركيا، بهدف إيجاد مخرج للأزمة الأوكرانية المستمرة منذ فبراير 2022.
وكانت الجولة الأولى من هذه المحادثات قد عُقدت في إسطنبول يوم 16 مايو الماضي، وأسفرت عن تفاهمات أولية شملت تبادل الأسرى بواقع ألف أسير لكل طرف، والاتفاق على تقديم رؤى مكتوبة حول وقف إطلاق النار.
تصاعد الهجمات الأوكرانية على الأراضي الروسية: تصعيد ميداني مستمرتشهد المناطق الروسية الحدودية مع أوكرانيا، مثل بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف، إضافة إلى شبه جزيرة القرم، قصفًا يوميًا بالطائرات المسيّرة والصواريخ من قبل القوات الأوكرانية.
وتتبع كييف أساليب عسكرية وصفها الجانب الروسي بـ "الإرهابية"، تشمل هجمات ممنهجة تستهدف المدنيين والمنشآت الحيوية داخل روسيا، ضمن محاولاتها لإضعاف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، والتي تهدف – وفقًا لموسكو – إلى نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى الأمن الروسي، إلى جانب حماية سكان دونباس الذين تعرضوا للاضطهاد على مدى سنوات.
رغم التصعيد العسكري والأمني، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استعداد بلاده للانخراط في محادثات مباشرة مع أوكرانيا دون شروط مسبقة، مشددًا على أن روسيا لم ترفض أبدًا الدخول في حوار لحل الأزمة.
وتبقى الأنظار متجهة إلى جولة المفاوضات القادمة وما إذا كانت ستسفر عن خطوات عملية نحو التهدئة، أم أن التصعيد الميداني سيفرض نفسه على المسار الدبلوماسي.
تطورات متسارعة تشهدها الساحة الروسية الأوكرانية، مع استمرار الضربات التخريبية والهجمات الإرهابية، في وقت تحاول فيه موسكو الدفع باتجاه حل تفاوضي يضمن أمنها القومي ومصالحها الاستراتيجية.