قصواء الخلالي: الداخل الإسرائيلي قلق من إلغاء معاهدة السلام مع مصر
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إنه لن يقبل أحد بتصفية القضية الفلسطينية على حساب الأمن القومي المصري، مؤكدة أننا جاهزون لكافة السيناريوهات.
وتابعت خلال تقديمها برنامج "في المساء مع قصواء " المذاع على قناة cbc، أنه حال تجاوز إسرائيل الخطوط الحمراء على محور صلاح الدين، سيتسبب ذلك في استنفار العسكرية المصرية.
وأشارت إلى أن الصحافة الإسرائيلية ذكرت أنه لا داعي لإلغاء معاهدة السلام، فهم يقولون إنه لا داع للوصول لهذه النقطة مع مصر.
واختتمت الخلالي، أن مصر تدافع باستمرار عن سلامتها وأمنها القومي ولن تقبل بأي تجاوزات مضيفة: "لسنا دعاة حرب ولكنها أحد السيناريوهات المطروحة ولدينا أدواتنا للحفظا على مقدرات مصر".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قصواء الخلالي مصر وإسرائيل معاهدة السلام
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات:إلغاء المصادقة على تحالف (الانبار المتحد) لانسحاب أحد أركانه
آخر تحديث: 22 ماي 2025 - 11:10 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أوضحت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، الخميس، الأسباب القانونية التي دفعتها إلى إلغاء المصادقة على تحالف “الأنبار المتحد”، مشيرة إلى أن أحد ركني التحالف انسحب بشكل رسمي، ما أدى إلى فقدان التحالف لشرط التعددية الحزبية المنصوص عليه في قانون الانتخابات.وقالت المتحدثة باسم المفوضية، جمانة الغلاي في تصريح صحفي ، إن “أحد الأحزاب المكونة لتحالف الأنبار المتحد انسحب رسميًا، ووفقًا لقانون الانتخابات رقم 36 لسنة 2015، لا يجوز أن يتكون التحالف من حزب واحد، بل يجب أن يضم حزبين أو أكثر، ما استوجب إلغاء المصادقة”.وأشارت إلى أن “التحالف بعد الانسحاب لم يعد يفي بالشروط القانونية، وتم اتخاذ القرار استنادًا إلى المادة (17/ ثالثًا) من قانون الأحزاب السياسية”.وسبق ان أكدت المفوضية أن “مجلس المفوضين قرر إلغاء المصادقة على تحالف الأنبار المتحد، وكلف دائرة شؤون الأحزاب والتنظيمات السياسية باتخاذ ما يلزم وفقًا للإجراءات القانونية النافذة”.ويُعد تحالف “الأنبار المتحد” من الكيانات السياسية الناشئة التي كانت تستعد للمشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة، ويضم شخصيات بارزة من محافظة الأنبار، بينهم رافع العيساوي، وجمال الكربولي، وصهيب الراوي، وآخرون.وتأتي هذه الخطوة في ظل استعدادات مكثفة تشهدها الساحة السياسية العراقية للانتخابات التشريعية المقررة نهاية العام الحالي، وسط تصاعد حراك تشكيل التحالفات الانتخابية، واشتداد المنافسة داخل البيوت السياسية السنية خصوصًا في المحافظات الغربية.