بوابة الفجر:
2025-06-28@05:39:05 GMT

"قلبي في الشتا".. أحدث أغاني المطرب علي حسين

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

طرح المنتج ريتشارد الحاج أغنية جديدة للمطرب علي حسين الصادق بعنوان “قلبي في الشتا” بطريقة الـ Video lyrics على قناته في اليوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي.

 

الأغنية تنتمي لنوعية أغاني الشتاء الطربية، واضاف لها علي حسين، الطابع النوبي الذي اشتهر به منذ بداية ظهوره، ونالت «قلبي في الشتا» إعجاب الكثيرين فور طرحها على المنصات الموسيقية المختلفة.

 

وهي من كلمات عادل حراز، ألحان احمد بدوي، توزيع بدوي، انتاج ريتشارد الحاج، توزيع رقمي «ار اي ميديا». ويقوم المطرب علي حسين حاليا بتحضير مجموعة جديدة من الاغاني مع المنتج ريتشارد الحاج، سيتم الاعلان عنها في الفترة المقبلة.

 

ومن كلماتها: قلبي في الشتا سكران.. بيمز بالريح والمطر.. زى الخريف إنسان.. خبى الربيع من الخطر.. مهما هيعلي الموج وتشدك النوه.. شايلك ياروحى اكيد في القلب من جوه.

الجدير بالذكر ان اخر اعمال المطرب علي حسين الصادق اغنية «حب الحياة»، وقد تم عمل هذه الاغنية اهداء للكينج «محمد منير»، وتعبيرا عن حب «علي حسين» له ومدى تأثره برحلة نجاحه ومشواره الفني وتمثيله للفن النوبي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المنصات الموسيقية محمد مني حسين الصادق علی حسین

إقرأ أيضاً:

هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا

صراحة نيوز- بقلم: الدكتور عصام الكساسبه

بينما كنت أستقبل صديقًا عزيزًا من دولة شقيقة في المغرب العربي، وبعد أن خرج من مطار الملكة علياء الدولي متجهًا إلى منزلي، سلك طريقه عبر شارع الملك عبد الله الثاني بن الحسين، هذا الشارع الذي يُفترض أن يكون المدخل الحضاري الأبرز للعاصمة عمّان.
وبعد وصوله، وبعفوية الزائر الصادق، بادرني صديقي بسؤال موجع: “هل يعقل أن هذا الشارع هو ما يُطلق عليه اسم جلالة الملك؟! لا أشجار، لا أعلام، لا إنارة لائقة، لا لمسة جمالية واحدة تعكس اسم الملك الذي يحمل هذا الطريق!”
في لحظتها، شعرت أن كلماته تمسّ قلب الانتماء في داخلي، فأجبت مدافعًا أن “الشارع جميل”، لكنه بكل هدوء أجاب: “الشارع فقير بصريًا، وينقصه الكثير ليحمل هذا الاسم العظيم…!”
خرجتُ في اليوم التالي، تمعّنت في المشهد، وأعدت النظر بعين الناقد المحب، فإذا بالمشهد كما قال وأكثر:
■ يمين الشارع المؤدي إلى وزارة الأشغال العامة والإسكان بحاجة إلى إعادة تنظيم وتجميل.
■ الجزر الوسطية خالية من الأشجار أو الورود أو أي لمسة حضارية.
■ أرصفة مهمَلة، نفق مهترئ، جسر باهت، وغياب تام للهوية البصرية الوطنية.

والأدهى أن هذا الشارع يمر به:
جميع أركان الدولة، من الوزراء إلى كبار الموظفين.
سفراء الدول العربية والأجنبية.
ضيوف المملكة من سياسيين ومستثمرين وسياح.
آلاف المواطنين يوميًا.
فكيف يكون هذا هو المشهد الذي يستقبل الزوار؟!
أين الإعلام؟ أين الإنارة؟ أين التخطيط العمراني الذكي؟ أين أنت يا معالي وزير الأشغال؟!

معالي الوزير، الولاء والانتماء ليس أقوالًا تُلقى في احتفالات أو تُزيّن بها التقارير الصحفية، بل أفعال تُرى على الأرض. فهل يُعقل أن وزارتكم تطلّ يوميًا على هذا الشارع ولا تلتفت إليه؟!شارع_الملك_عبدالله

مقالات مشابهة

  • «الترند»مؤشّر الأسعار الجاذب.. وإغراء لمحبي الشهرة
  • أحمد رزق يهنئ نجله بالنجاح: فرحت قلبي يا ميزو
  • فرحت قلبي يا ميزو.. أحمد رزق يحتفل بتخرج نجله
  • القبض على مطرب شعبي بتهمة التعدي على طليقته
  • مناقشة آلية تنفيذ قرار حماية المنتج المحلي
  • اليسا تهنئ نادر عبد الله بعد تصدره قائمة المكرمين من ساسيم: مبروك من نص قلبي
  • مصطفى كامل يواصل مفاجآت “قولولي مبروك” ويطرح خامس أغاني ألبوم “ناقصة سكر”
  • “المواصفات” تحذر من منتج أناناس شرائح تايلندي الصنع
  • «ناقصة سكر».. مصطفى كامل يزيح الستار عن خامس أغاني ألبومه «قولولى مبروك»
  • هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا