- فضيحة تلاعب بالنتائج تلاحق صامويل إيتو في الكاميرون
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فضيحة تلاعب بالنتائج تلاحق صامويل إيتو في الكاميرون، كشفت صحيفة ليكيب الفرنسي عن فضحية قوية تضرب الاتحاد الكاميروني لكرة القدم برئاسة النجم صامويل إيتو خلال الأيام الماضية.أوسيمين يكسر رقم إيتو .،بحسب ما نشر واتس كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فضيحة تلاعب بالنتائج تلاحق صامويل إيتو في الكاميرون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت صحيفة ليكيب الفرنسي عن فضحية قوية تضرب الاتحاد الكاميروني لكرة القدم برئاسة النجم صامويل إيتو خلال الأيام الماضية.
أوسيمين يكسر رقم إيتو التاريخي في الدوري الإيطاليوأضافت أن رئيس النادي الكاميروني طلب لقاء إيتو بشكل سري ثم بعدها نجح الفريق في القفز من المركز الثامن إلى الصدارة وصعد للدوري الممتاز في الكاميرون.
وفقًا لتقارير من ماركا ، تتعلق الرسوم بوقت إيتو في كامب نو ، بين عامي 2006 و 2009.
وخفضت المحكمة الأحكام الأولية بالسجن أربع وست سنوات بحق إيتو وميساليس إلى 22 شهرًا .
تتعلق المشكلات بالإفصاح الاحتيالي عن أجور إيتو في برشلونة في تلك الفترة ، بالإضافة إلى الدخل الإضافي من الرعاية مع بوما ، حيث تم نقل الأموال إلى حسابات في إسبانيا والمجر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فضيحة انفجارات تعز .. مستودع ذخيرة للإصلاح يشعل المدينة ويصيب 14 مواطناً
يمانيون |
كشفت صور متداولة نشرتها وسائل إعلام محلية، عن السبب الحقيقي وراء الانفجارات العنيفة التي هزّت مدينة تعز، الواقعة تحت سيطرة فصائل حزب “الإصلاح” المدعوم من تحالف العدوان، مؤكدة أن ما جرى كان نتيجة انفجار مستودع ذخيرة تابع مايسمى باللواء 22 ميكا الموالي للإصلاح، وليس كما حاولت وسائل إعلام المرتزقة الترويج له عبر مزاعم مضللة.
ووفقاً للمعلومات، فقد وقع الانفجار خلف محطة وقود في منطقة حوض الأشراف شرق المدينة، ما تسبب بسلسلة انفجارات عنيفة تطايرت على إثرها الأعيرة النارية في الأحياء السكنية المحيطة، واندلاع حرائق متتالية هددت سلامة المواطنين وممتلكاتهم.
وأكدت مصادر طبية في المدينة وصول 14 جريحاً من المدنيين إلى مستشفيات تعز، أصيبوا بشظايا ناتجة عن تطاير المقذوفات من المستودع المتفجر، ما يعكس حجم الإهمال والاستهتار الذي تتعامل به فصائل المرتزقة مع أرواح المواطنين في مناطق سيطرتهم.
وتأتي هذه الفضيحة لتسلط الضوء مجدداً على حالة الفوضى والانفلات الأمني الخطير في مدينة تعز، حيث تحوّلت الأحياء السكنية إلى مخازن للسلاح ومراكز لصراعات الفصائل، وسط عجز سلطات المرتزقة عن حماية المواطنين أو فرض أي مظهر من مظاهر النظام.
ويؤكد مراقبون أن الانفجار يكشف عن طبيعة المشروع التخريبي الذي تديره قوى العدوان عبر أدواتها المحلية، بإبقاء تعز رهينة للفوضى المسلحة، واستثمار معاناة المواطنين في صراعات الفصائل، بعيداً عن أي مسؤولية وطنية أو إنسانية.