شعب ساحل العاج يحتفل بالفوز ويتراقص على الأغنية الشامية ياعين مواليتي .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
وكالات
احتفل شعب ساحل العاج بفوزه على نيجيريا في ختام منافسات النسخة رقم 34 من بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، على أنغام أغنية شامية شهيرة .
وظهر مجموعة من المشجعين وهم يتراقصون ويتفاعلون بفرحة عارمة على الأغنية الشامية الشهيرة “ياعين مواليتي”.
وتعالت أصوات الفرحة وملأت الأرجاء وسط تفاعل من المشجعين ورقص وسعادة عارمة وهم يهللون على أنغام :” عالعين موليتين واطنعش موليه .
يُذكر أن الجملة الشهيرة “عالعين موليتين وطنعش مولية، جسر الحبيب انقطع من دوس رجليا” هي من كلمات قصيدة عراقية الأصل على لسان ابن عاشق تقول “على عين موليتي وطناش مولايا” أي تحت عين موليتي (أمي) وتطنيش مولايا (أبي) انقطع الجسر المؤدي إلى الحبيبة لكثرة التردد عليها.
واشتهرت هذا الاغنية بعد أن قدمتها الفنانة القديرة سميرة توفيق التي اشتهرت بالغناء باللهجة البدوية؛ حيث قدّم لها الشعراء والملحنون من لبنان وسوريا والأردن العديد من الأغاني التي نالت شهرة عربية، منها أغنيات “حسنك يا زين” و “أسمر خفيف الروح” للفنان توفيق النمري التي كانت بداية شهرتها.
وحقق منتخب كوت ديفوار الأول لكرة القدم لقب بطولة كأس أمم أفريقيا 2023 للمرة الثالثة في تاريخه بعد الفوز على نظيره نيجيريا بهدفين مقابل هدف، على الأراضي الإيفوارية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/La-Cote-dIvoire-terre-dhospitalite-recoit-lAfrique-youpiiii-youpiiii.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ساحل العاج سميرة توفيق ا كأس أمم أفريقيا منتخب كوت ديفوار نيجيريا
إقرأ أيضاً:
بوجلود وانديونة.. هكذا يحتفل المغاربيون بـالعيد الكبير
حلّ، الأحد، عيد الأضحى الذي يحتفل به المسمون حول العالم، إلا أن الكثير من المجتمعات تتمتع بعادات وتقاليد تميزها عن غيرها، فيما يتعلق بطريقة الاحتفال السنوية.
وتتمتع الدول المغاربية بعدد من التقاليد التي تبرز أهمية العيد والتقارب الأسري والمجتمعي الذي يسود خلال أيامه.
الجزائريسمي الجزائريون عيد الأضحى بـ"العيد الكبير"، وتعكس الطقوس الكثيرة التي تصاحب المناسبة أهمية العيد بالنسبة للجزائريين، حيث تقدم العائلات على وضع الحناء في أيدي الأطفال الصغار، كما أن البعض يصر على طلاء الأكباش بعلامات وبقع من الحناء.
المغربيختتم اليوم الأول في بعض المناطق جنوبي البلاد، برقصة "أحواش" الفلكلورية وسط المدينة أو القرية.
كما يقوم الشباب في بعض المناطق الأمازيغية بتخليد المناسبة بارتداء جلود الخرفان، وهي عادة تسمى بالأمازيغية "بيلماون بودماون" أو "بوجلود".
تونستعد "خرجة العيد" إحدى أبرز مظاهر الاحتفال بالعيد في تونس، وهي طقس تقليدي يجوب خلاله سكان المدينة العتيقة أزقتها لجمع المصلين نساء ورجالا، ويسيرون مكبرين ومهللين حتى يصلوا إلى الجامع لأداء صلاة العيد.
والهدف من هذه العادة، هو دفع أكبر عدد من الناس للذهاب إلى المسجد لأداء صلاة العيد.
ليبياقبيل العيد، تستعد الليبيات لاستقبال المناسبة بتنظيف البيوت وتزيينها، فيما يتولى الآباء شراء ملابس جديدة للأطفال.
وبالإضافة إلى ذلك، يكرم الجيران الأطفال الذين يتوافدون على بيوتهم بمنحهم الأموال، وهي عادة تسمى "يوم التزُوليقة".
موريتانياعبارة "امبارك العيد والسماح" و"اندوينة" ينفرد بها المجتمع الموريتاني مغاربيًا، وتنتشر في أيام العيد.
وتعني هذه التحية (عيد مبارك وأرجو أن تغفر لي ما بيني وبينك من حقوق)، بينما تعني "اندونية" العيدية التي تعطى للأطفال.