ظهر خالد النبهان، صاحب تريند «روح الروح»، مجددًا، بعدما وثقته الكاميرات وهو يمسك بحفيدته التي استشهدت على يد الاحتلال الإسرائيلي، الذي قصف منزلهم بالطائرات.=

وخلال المقطع كان «النبهان» يداعب حفيدته ذات الـ 5 سنوات، ويناديها بـ«يا روح الروح»، ما أثار تعاطف المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي ظهور جديد، نشر «النبهان»، فيديو عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، يظهره بصحبة سلحفاة صغيرة، خاصة بحفيدته «ريم»، وعلّق عليها بآية قرآنية من سورة البقرة: «وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ».

ظهور جديد لخالد النبهان

وبدا «النبهان» في المقطع يدلل قطة صغيرة عمرها 10 أيام، بجانب السلحفاة التي يحملها، وقال في الفيديو المنتشر، إن السلحفاة كانت تأكل الخيار مع ريم كل يوم، موضحًا أن تلك الذكريات لن يفرط فيها، لأنّها تخص حفيدته التي رحلت بعد قصف البيت.

 

Good news; khaled -soul of my soul- is still alive and well, he’s now taking care of new born cats in Rafah. pic.twitter.com/VWaBthClfb

— Censored Voice. (@CensoredNws) February 15, 2024

وفي الأيام القليلة الماضية، انتشرت شائعات استشهاد خالد النبهان، قبل أن يظهر مع أهالي فلسطين وهو يوزرع المساعدات على الأسر النازحة في رفح، تلك المساعدات القادمة من المعبر الفاصل بين مصر وفلسطين.

 شهرة مقطع يا روح الروح

مقطع «يا روح الروح» هو من جعل «النبهان» معروفًا للجميع، إذ وثقته عدسات هواتف الحاضرين بجانبه، وهو ينادي على حفيدته بـ«روح الروح» قبل وضعها في الكفن رفقة شقيقها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: روح الروح فيديو روح الروح فلسطين غزة روح الروح

إقرأ أيضاً:

فايننشال تايمز: هكذا أعادت إسرائيل إحياء القومية الإيرانية

قالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية إن الهجوم العسكري الذي شنته إسرائيل على إيران أحيا عن غير قصد مشاعر القومية في الجمهورية الإسلامية وجعل الأوساط المنتقدة لنظام الحكم هناك تتحد في جبهة واحدة ضد العدو الخارجي.

واستقت الصحيفة آراء شخصيات بارزة دأبت على معارضة النظام الحاكم في إيران لكنها مع شن الهجوم الإسرائيلي، وما تلاه من تدخل عسكري أميركي، تحلّت بالروح الوطنية والقومية وأصبحت في صف واحد للدفاع عن إيران.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: تصعيد إسرائيلي بغزة والتوقيت يناسب نتنياهو لعقد اتفاقlist 2 of 2صحيفة لوفيغارو تستعيد وصف جحيم باريس خلال موجة الحر عام 1911end of list

وأوردت الصحيفة آراء رضا كيانيان، وهو ممثل إيراني حائز على عدة جوائز ومعارض للنظام الحاكم في البلاد، ولاحظت أنه غيّر مواقفه على وقع الهجوم الإسرائيلي وأصبح إلى جانب معارضين آخرين، من الذين احتشدوا للدفاع عن البلاد التي يبلغ عدد سكانها 90 مليون نسمة.

حدث العكس

وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية سعى لاستغلال غضب بعض الإيرانيين من نظامهم للدعوة إلى الثورة ضد حكام البلاد، لكن العكس هو ما حصل إذ إن "أشد معارضي النظام تخلّوا مؤقتا عن انتقاداتهم، وأصبحوا يعتبرون أن إسرائيل تهاجم إيران وليس النظام الحاكم".

ونشرت الصحيفة فحوى تدوينة للممثل كيانيان على إنستغرام بمثابة رد على نتنياهو جاء فيها أنه "لا يمكن لشخص واحد يجلس خارج إيران أن يأمر أمة بالثورة.. إيران بلدي. سأقرر ما يجب فعله، ولن أنتظر أن تُملي عليّ ما يجب فعله في بلدي".

ولاحظت الصحيفة أن انتعاش الروح القومية في إيران يأتي بعد عقود من حالة الاستقطاب السياسي العميق في البلاد، إذ طالما حاول النظام الحاكم التصدي بالقوة للمطالب والمظاهرات الداعية للتغيير الاقتصادي والسياسي والاجتماعي.

وطيلة الحرب التي بدأت في 13 يونيو/حزيران بهجوم إسرائيلي واسع النطاق واستمرت 12 يوما، مخلّفة 627 قتيلا بإيران و28 قتيلا بإسرائيل، حاول النظام الإيراني التشديد على عامل الوحدة في التصدي لإسرائيل وأشاد المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي بـ"الوحدة الاستثنائية" في الأوقات الحرجة.

معارضو النظام تخلّوا مؤقتا عن انتقاداتهم، وأصبحوا يعتبرون أن إسرائيل تهاجم إيران وليس النظام الحاكم. الروح القومية

كما لاحظت الصحفية أن الحرب، عززت، ولو في الوقت الراهن على الأقل، دعم الإيرانيين لعدد من الخطط والسياسات الحكومية وعلى رأسها النظام الصاروخي الباليستي والبرنامج النووي والحملة على المتعاونين مع إسرائيل.

إعلان

وخلصت الصحيفة البريطانية إلى أن الحفاظ على هذه الروح القومية في إيران ليس سهلا وأن كثيرا من المواطنين يرون أنه لا يجب على حكومة بلادهم أن تتجاهل هذه الروح القومية ويجب أن تراجع سياساتها المثيرة للانقسام والغضب.

ونقلت الصحيفة عن المحلل السياسي الإصلاحي فياض زاهد، قوله إن إيران تجاوزت هذه المحنة بفضل تاريخها العريق وتجاربها الطويلة في التصدي للغزاة الأجانب من قبيل الإسكندر المقدوني والمغول وغيرهم وإن التغيير الحقيقي في إيران "لن يأتي إلا من الداخل".

مقالات مشابهة

  • مقطع نادر لمشاهد يومية بسيطة في المملكة قبل 45 عام
  • أحمد مرتضي منصور: اتعلمت الروح الرياضية من رئيس الأهلي
  • أحمد مرتضي منصور: اتعلمت الروح الرياضية من رئيس الاهلي
  • فايننشال تايمز: هكذا أعادت إسرائيل إحياء القومية الإيرانية
  • هل يجوز لصاحب العمل تكليف عامل الخدمة المنزلية بالعمل لدى الغير؟.. «مساند» يجيب
  • باسم الجمل: 30 يونيو أعادت الروح لجسد الدولة المصرية
  • أكثر من 150 مليون جنيه.. بلاغات بالاستيلاء على تركة مستشارة صندوق النقد الدولي
  • فى ذكراها.. قصة أزمة ليلى حمدي المادية وعلاقتها بـ علاء ولي الدين
  • 90 يوماً سنوياً الحد الأقصى لتكليف العامل بعمل آخر
  • "حتى لا أتكشف عندما يقتلونني"!