طفل جريحٍ باكيا اخوته الذين استشهدوا : “ما تخافوش .. الله معنا”
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
#سواليف
يواصل #الاحتلال الإسرائيلي #حرب الإبادة_الجماعية على قطاع #غزة، لليوم 134 على التوالي، مع استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات الطبية والغذائية اللازمة.
وارتقى شهيد وأصيب آخر، في قصف إسرائيلي استهدف شقة في منزل بحي الجنينة وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، فيما استهدفت مدفعية الاحتلال االمناطق الشرقية لمدينة رفح جنوب القطاع.
وشنت طائرات الاحتلال غارة على بلدة القرارة شمالي #خانيونس، وأخرى على حي الصبرة جنوبي مدينة غزة، وثالثة على مخيم النصيرات وسط القطاع.
مقالات ذات صلةواستهدف الاحتلال أرضًا زراعيةً جنوب دير البلح، وقصف بالمدفعية حي الزيتون جنوبي مدينة غزة، وبيتا في محيط مستشفى الامل بخانيونس.
واظهر مقطع فيديو #طفل_فلسطيني يتحدث بشجاعة ويوجه رسالة صمود رغم إصابته واستشهاد اخوته بقصف للاحتلال الإسرائيلي في غزة “ما تخافوش الله معنا”..
"ما تخافوش الله معانا".. شجاعة طفل نجا من قصف إسرائيلي استهدف عائلته في قطاع #غزة pic.twitter.com/4wuCryWWm6
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) February 16, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال حرب غزة خانيونس طفل فلسطيني غزة
إقرأ أيضاً:
“إيهود باراك”: احتلال قطاع غزة وتهجير سكانه مجرد أوهام ستزيد عزلة إسرائيل
#سواليف
قال رئيس #حكومة #الاحتلال الإسرائيلي الأسبق #إيهود_باراك، إن #العملية_العسكرية في #غزة ستزيد عزلة إسرائيل السياسية والقانونية، وتقتل عدداً من #الأسرى الأحياء، متبعاً: “أن #توسيع_الحرب في غزة لن يؤدي إلى تحقيق انتصار على حركة #حماس”.
وأشار إيهود باراك في تصريحات إعلامية، اليوم الجمعة، إلى أن ما يجري في غزة حرب سياسية هدفها الحفاظ على الائتلاف الحاكم في إسرائيل، مضيفاً: “أن شكوك كبيرة في نجاح العملية العسكرية بقطاع غزة في تحقيق نتائج مختلفة عن العمليات السابقة”.
وشدد على أن “إسرائيل بحاجة إلى قيادة تسعى لإعادة #الأسرى_المحتجزين في غزة دفعة واحدة، ووقف الحرب العبثية”.
مقالات ذات صلة مقتل شاب عشريني طعنا في مخيم البقعة والقبض على الجاني 2025/05/23ونوه إلى أن احتلال غزة وتهجير مليوني فلسطيني وتوطين الإسرائيليين محلهم مجرد أوهام سترتد على “إسرائيل”.
وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 175 ألفا و 600 شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.