قالت عضو مجلس النواب أسمهان بالعون في تصريحات لتلفزيون المسار، إن ما قبل 13 مايو 2025 ليس كما بعده، والملف الليبي بات اليوم تحت الإشراف المباشر من واشنطن، وتصريحات مستشار الرئيس الأمريكي التي أكدت على ضرورة الحل السلمي، أكبر دليل على ذلك.

أضافت “تتضمن الخطة الأمريكية إعادة تشكيل المشهد السياسي بالكامل عبر خارطة طريق جديدة تقود إلى تشكيل حكومة تكنوقراط مصغرة تشرف على الانتخابات، وستبقى حكومة الدبيبة فترة مؤقتة إلى حين الاتفاق على عملية سياسية جديدة لاختيار البديل المناسب خلال الأشهر القادمة”.

وتابعت “الحرب في طرابلس مستبعدة حاليًا بعد اتفاق الأطراف على الهدنة والتهدئة، لكن خطر التصعيد يبقى قائمًا في ظل هشاشة الوضع الأمني، وعلى البنك المركزي وضع خطة اقتصادية عاجلة لإنقاذ الدينار الليبي من الانهيار، في ظل تراجع إيرادات النفط وتضخم الإنفاق العام”.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

حمزة لـ “داخلية الدبيبة”: كفاكم استغلال للقضايا الإنسانية وتوظيفها إلى أهداف سياسية

رفض رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا، أحمد حمزة، استغلال وزارة الداخلية في حكومة الدبيبة للقضايا الإنسانية وتوظيفها إلى أهداف سياسية.

وقال حمزة، عبر حسابه على “فيسبوك”:” رسالة إلى وزارة الداخلية- ليبيا كفاكم استغلال للقضايا الإنسانية وتوظيفها إلى غايات وأهداف سياسية وتحريف الوقائع المتعلقة بهذه الجرائم والانتهاكات التي ارتكبت بحق المواطنين من قبل حليف وزيركم المكلف “اغنيوة ” رئيس مليشيا دعم الاستقرار”.

وأضاف حمزة:” منْ منحكم الحق في بث هذه الاعترافات في خرق صارخ لقانون الإجراءات الجنائية الليبي ومخالفة واضحة وصريحة للقانون وموجبة للمسؤولية القانونية”.

مقالات مشابهة

  • الميهوب: 26 نائبًا أبدوا رفضهم تشكيل حكومة جديدة من دون حدوث توافق سياسي
  • القويري: حكومة الدبيبة مغتصبة للسلطة  
  • شليق: الاتفاق السياسي لا يمنح الرئاسي صلاحية تشكيل حكومة بشكل منفرد
  • «المرعاش»: حكومة الدبيبة ستنتهج أساليب جديدة للتعامل مع المتظاهرين
  • كرواد: طالبنا البعثة الأممية بتسريع إجراءات تشكيل حكومة جديدة
  • تقرير: المشهد الليبي يظهر تراجع قوة الدبيبة.. الحديث عن حكمه أصبح بـصيغة الماضي
  • حمزة لـ “داخلية الدبيبة”: كفاكم استغلال للقضايا الإنسانية وتوظيفها إلى أهداف سياسية
  • «التكبالي»: «الدبيبة» يحشد للحرب.. والشعب الليبي مصر على رفض حكمه
  • تجاذبات سياسية مبكرة وأدوار منتظرة.. من يقود حكومة المونديال في المغرب؟