تنفيذاً لقرار ترامب.. المبعوث الأميركي يلتقي الشرع في تركيا
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
أعلن المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، أنه التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم السبت، في إسطنبول بعد رفع العقوبات الأميركية على دمشق.
اقرأ ايضاًوقال السفير الأميركي في تركيا، توماس باراك، في بيان "التقيت اليوم الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير الخارجية أسعد الشيباني في إسطنبول لتنفيذ قرار الرئيس ترامب الجريء لفتح الطريق للسلام والازدهار في سوريا".
كما قال باراك، إنه التقى بالشرع الذي أشاد بالقرار الأميركي برفع العقوبات عن سوريا، وأضاف أن "القرار سيحافظ على هدف هزيمة داعش"، مشيداً "بالخطوات الجادة" التي اتخذها الشرع فيما يتعلق بالمقاتلين الأجانب والعلاقات مع إسرائيل.
وكان الرئيس السوري، أحمد الشرع، التقى في وقت سابق اليوم، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إسطنبول في زيارة لم يعلن عنها سابقاً.
اقرأ ايضاًوذكر مكتب الرئاسة التركية، أن أردوغان أكد للشرع ترحيب بلاده برفع العقوبات الأميركية.
المصدر: العربية
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الموريتاني يلتقي نتنياهو خلال زيارته لواشنطن
كشف مصدران لفضائية العربية اليوم الجمعة، أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، التقى برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
التطبيع بين موريتانيا وإسرائيليأتي ذلك وسط تقارير أمريكية انتشرت قبل يومين، حول عزم موريتانيا توقيع اتفاق تطبيع مع إسرائيل ضمن اتفاقيات إبراهام، وهو الأمر الذي نفته نواكشوط فيما بعد.
ويزور الرئيس الموريتاني واشنطن ضمن وفد القادة الأفارقة الخمسة الذين التقوا ترامب أمس الأول الأربعاء في البيت الأبيض في إطار قمة أمريكية أفريقية مصغرة ضمت قادة موريتانيا وغينيا بيساو وليبيريا والسنغال والجابون لبحث التعاون المشترك بين الجانبين في عدد من الملفات أبرزها الهجرة والأمن والاستثمارات في المعادن.
وشهد اللقاء خروجا من ترامب عن الأعراف الدبلوماسية، حيث طلب من الرئيس الموريتاني اختصار كلمته وتوجه بعد ذلك بالحديث إلى القادة الأفارقة طالبا منهم الإدلاء باسمه واسم بلده في سبيل تسريع وتيرة الاجتماع.