وزير الطاقة يبحث مع محافظ إدلب تحسين جودة الخدمات وتأهيل المباني الحكومية
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
إدلب-سانا
بحث وزير الطاقة المهندس محمد البشير مع محافظ إدلب السيد محمد عبد الرحمن مجموعة من القضايا الخدمية التي تهم المحافظة.
وتم خلال اللقاء مناقشة سبُل زيادة كمية الكهرباء المستجرة من تركيا، مع اقتراح إضافة 80 ميغا واط، لتحسين جودة الخدمات الكهربائية المقدمة للمواطنين.
كما تمت دراسة مشروع تركيب عدادات مياه حديثة لتعزيز إدارة الموارد المائية، ومناقشة تسريع تجهيز خزان “عين الزرقاء” وتفعيله لتلبية احتياجات منطقة معرة النعمان من المياه، بالإضافة إلى تأهيل المباني الحكومية التابعة للوزارة بهدف تهيئتها وإعادتها للخدمة.
كما وُضعت اللمسات الأخيرة للانطلاق بمشروع محطة مياه اللج الذي يعدّ خطوة مهمة نحو تعزيز خدمات المياه في المنطقة.
تابعوا أخبار سانا علىالمصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
لقاء في وزارة الشؤون الاجتماعية لمناقشة آليات تحسين واقع الأشخاص ذوي الإعاقة
الثورة نت /..
عُقد بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل اليوم لقاء، ضم قيادات الوزارة والاتحاد الوطني لجمعيات المعاقين اليمنيين وعددًا من رؤساء جمعيات ذوي الإعاقة.
ناقش اللقاء، بحضور وكلاء قطاعات الخدمات والرعاية الاجتماعية محمد عقبات وشؤون العمل عبدالله حيدر والجمعيات والتعاونيات والمنظمات غسان المداني والقوى العاملة رماح هبه، ورئيس الاتحاد الوطني لجمعيات المعاقين عبدالله بنيان ورؤساء الجمعيات، آليات تحسين واقع الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتطرق اللقاء، إلى سبل تحسين واقع الأشخاص ذوي الإعاقة وحل أبرز المشكلات التي تواجه هذه الفئة المهمة في المجتمع وتعزيز التدابير بغرض رفع مستوى التنسيق بين الوزارة والجمعيات والاتحادات ذات الصلة.
وفي اللقاء، أكد وكلاء الوزارة، اهتمام أن قيادة الوزارة بشريحة ذوي الإعاقة وبذل كافة الجهود الممكنة لتسهيل حياتهم وتجويد الخدمات المقدمة لهم.
وشددوا على ضرورة تضافر الجهود لدعم الفئة وتأسيس قواعد بيانات تؤدي إلى تمكين الجهات المختصة من التخطيط الاستراتيجي فيما يتعلق بتقديم الخدمات المختلفة في كافة المجالات التعليمية والصحية والاجتماعية واحتياجات سوق العمل.
من جانبهم، أكد رؤساء الاتحادات والجمعيات تقديرهم البالغ للجهود المبذولة من قبل قيادة الوزارة والعاملين فيها مؤكدين على المضي في سد الفجوة وتوفير الخدمات لذوي الإعاقة بالتعاون والتنسيق مع الجهات الرسمية والمجتمعات المحلية وكافة الأطر المعنية.