تفاعل على سؤال طرحه نجيب ساويرس: إن كنت معارضا مثل أليكسي نافالني هل أرجع لروسيا رغم الخطر؟
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- طرح رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، سؤالا على متابعيه على منصة "إكس"، تويتر سابقا، إنه لو كان مثل المعارض الروسي، أليكسي نافالني الذي أُعلن عن موته في السجن، الجمعة، هل سيرجع إلى روسيا رغم معرفته أنه مصيره الحبس والقتل؟، مما أثار تفاعلا.
وقال نجيب ساويرس عبر منصة "إكس"، السبت: "عايز أسألكم سؤالا وأفتح باب مناقشة: لو أنا معارض زي نافالني، وعارف إني لو رجعت روسيا بوتين هيحبسنى وممكن يقتلني .
وأضاف رجل الأعمال المصري في منشوره: "وما هو الفرق بين الشجاعة والحكمة وأين المبدأ من الإثنين؟؟".
ورد ساويرس على تساؤل من أحد مستخدمي "إكس"، يقول فيه: "تفتكر إنه (بوتين) هو كمان وراء حادث تحطم الطائرة اللي كانت تقل بريغوجين؟"، فرد رجل الأعمال المصري قائلا: طبعا".
وتفاعل مستخدمون على منصة "إكس"، مع تساؤل نجيب ساويرس، وجاءت أبرز الردود كالتالي:
وأعلنت مصلحة السجون الروسية، الجمعة، موت المعارض الروسي الشهير أليكسي نافالني في السجن، مما أثار موجة انتقادات واسعة للكرملين محملة الرئيس الروسي فلادمير بوتين المسؤولية عن موته.
وفي منشور آخر كتب ساويرس: "اتصوروا ديكتاتور زي بوتين خايف من معارض مسجون في سيبريا اسمه نافالني لدرجة إنه قتله في سجنه؟!! حاجة تحزن".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين موسكو نجيب ساويرس نجیب ساویرس
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تلقين الميت أثناء الغسل
هل تلقين الميت أثناء الغسل سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجابت دار الافتاء المصرية وقالت تلقين الميت أثناء الغسل (أو الأفضل بعد الدفن عند القبر) هو سنة مستحبة عند جمهور العلماء، وهو ثابت عن السلف الصالح، وتُرى فيه أدعية وكلمات تشهد للميت وتثبته عند السؤال في القبر، ولا يعتبر بدعة، كما أكدت دار الإفتاء المصرية.
ملخص حكم تلقين الميت:
جماهير الفقهاء: يرون أن تلقين الميت سنة مؤكدة، خاصة بعد الدفن.الأدلة: يستدلون بما ورد عن بعض السلف من فعلهم، ومنهم راشد بن سعد وآخرون، وبعض الأحاديث التي تقويها شواهد، مع أن بعض أسانيدها قد يكون فيها ضعف، لكن عمل السلف وعمل المسلمين به قوّى مشروعيته.كيفيته: أن يقال للميت عند قبره: "يا فلان، قل: لا إله إلا الله، اشهد أن لا إله إلا الله"، وتذكيره بدينه (الله ربه، والإسلام دينه، ومحمد نبيه).الهدف: لأن الميت أحوج ما يكون إلى التذكير عند سؤال الملكين، والتذكير ينفع المؤمنين.الخلاصة الفقهية: لا يجوز تحريم التلقين وتأثيم فاعليه، فهو توسعة لما وسع الله، وقد عمل به السلف والخلف دون.المكان والأفضل:
بعد الدفن عند القبر: هو الموضع الأرجح والأكثر استحبابًا عند جمهور العلماء.أثناء الغسل: هو جزء من مرحلة تجهيز الميت، ويُعد التذكير فيه مشروعًا كذلك، لكنه ليس الموضع الأصلي للتلقين المتعلق بالآخرة (سؤال القبر) كما في سنن ما بعد الدفن، ولكن لا مانع من التذكير بالشهادة في أي وقت.