ازدادت معدلات البحث من قبل المواطنين عن شروط الإعلان 18 الإسكان الاجتماعي، وهو أمر في غاية الأهمية، حيث يحتاج المتابعين معرفة كل المعلومات الخاصة بالإعلان القادم من الشروط ومواعيد التقديم وغيرها.

شروط الإعلان 18 الإسكان الاجتماعي

طرح جديد من شقق الإسكان الاجتماعي في مختلف مدن مصر، هذا ما أعلن عنه صندوق الإسكان الاجتماعي حيث تقدم وزارة الإسكان شقق سكنية مختلفة المساحة بين 75 و90 متر مربع، ولكنها تكون مخصصة لفئة معينة من المواطنين.

ضوابط الحصول على شقق الإسكان الاجتماعي في الإعلان 18

أعلن الصندوق في وقت سابق عن الإعلان 18 الذي انتظره المواطن خلال الأيام الأخيرة من عام 2023، وفقا لما تم إعلانه لذلك يبحث الجميع عن شروط الحصول على الوحدات السكنية.

الشقق السكنية متاحة للمواطنين المصريين فقط.لا يجوز أن يقل عمر المتقدم عن 21 عام ولا يزيد عن 51 عام.التقديم يكون على وحدة سكنية فقط في أقرب مدينة لك وبالتالي يرفض الطلب في حال التقديم على أكثر من وحدة.عدم امتلاك أي وحدات سكنية في نفس المدينة التي تقدمت لطلب وحدة فيها.لا بد من دفع قيمة مقدم الحجز والذي يحدد على حسب مساحة وسعر الشقة.الحد الأدنى لدخل الشخص الأعزب 6 آلاف جنيه و8 آلاف للمتزوج.يجب أن يكون صاحب الطلب مقيم في المحافظة التي تتبعها الوحدات السكنية أو على الأقل لديه عمل ثابت في تلك المحافظة. الاستعلام عن شقق الإسكان الاجتماعي

يستطيع المتقدمين في إعلانات صندوق الإسكان الاجتماعي الاستعلام عن طلبات التقديم، عن طريق التواصل من خلال الأرقام التي أعلنت عنها وزارة الإسكان، وتعمل الأرقام يوميا من الساعة 9 صباحا حتى 9 مساءا، ماعدا يومي الجمعة والسبت.

رقم الخط الساخن 5777 ويكون الاستعلام بالرقم القومي.رقم 118 للتواصل من الهاتف المحمول.رقم 090071117 للتواصل من الهاتف الأرضي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإسكان الإجتماعي الإعلان 18 الإسكان الاجتماعي شروط الإعلان 18 الإسكان الاجتماعي الإسکان الاجتماعی الإعلان 18

إقرأ أيضاً:

رئاسة الجمهورية تعلن تفاصيل استضافة مصر لقمة شرم الشيخ للسلام

استضافت مصر اليوم ١٣ أكتوبر 2025 "قمة شرم الشيخ للسلام"، والتي رأسها كل من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، والسيد الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وشارك فيها رؤساء دول وحكومات كل من الأردن، قطر، الكويت، البحرين، تركيا، إندونيسيا، أذربيجان، فرنسا، قبرص، ألمانيا، المملكة المتحدة، إيطاليا، أسبانيا، اليونان، أرمينيا، المجر، باكستان، كندا، النرويج، العراق، الإمارات، سلطنة عمان، السعودية، اليابان، هولندا، وبارجواي، والهند، بالإضافة إلى كل من سكرتير عام الأمم المتحدة، والأمين العام لجامعة الدول العربية، ورئيس المجلس الأوروبي، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، ورئيس وزراء المملكة المتحدة الأسبق.

وذلك في إطار تكريس مسار السلام في الشرق الأوسط من خلال إنهاء الحرب في غزة والتوصل لتسوية سياسية للقضية الفلسطينية، وبناء على مبادرة مصرية أمريكية.

تركزت أعمال القمة على التأييد والدعم المطلق لاتفاق شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة، والذي تم إبرامه يوم 9 أكتوبر ٢٠٢٥، وبوساطة كل من مصر والولايات المتحدة وقطر وتركيا.

تمت الإشادة خلال القمة بقيادة الرئيس الأمريكي ترامب لجهود إنهاء الحرب من خلال خطته للتسوية، وبالدور المحوري الذي قام به الأشقاء في كل من قطر وتركيا في جهود الوساطة. وقد ثمن القادة المشاركون دور مصر، تحت رعاية السيد الرئيس، في قيادة وتنسيق جهود العمل الإنساني منذ بداية الأزمة، وفي الوساطة إلى أن تم التوصل لاتفاق شرم الشيخ، وأشادوا بالجهود المصرية لعقد القمة.

تناولت القمة أهمية التعاون بين أطراف المجتمع الدولي لتوفير كل السبل من أجل متابعة تنفيذ بنود الاتفاق والحفاظ على استمراريته، بما في ذلك وقف الحرب في غزة بصورة شاملة، والانتهاء من عملية تبادل الرهائن والأسرى، والانسحاب الإسرائيلي، ودخول المساعدات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة. وقد شهدت القمة في هذا السياق مراسم توقيع قادة الدول الوسيطة على وثيقة لدعم الاتفاق.

تم كذلك التشديد على ضرورة البدء في التشاور حول سُبل وآليات تنفيذ المراحل المقبلة لخطة الرئيس ترامب للتسوية، بدءاً من المسائل المتعلقة بالحوكمة وتوفير الأمن، وإعادة إعمار قطاع غزة، وانتهاء بالمسار السياسي للتسوية.

تتقدم مصر بالشكر والتقدير للقادة الذين شاركوا في القمة، وترحب في هذا السياق بالمشاركة رفيعة المستوى التي عكست الدعم الدولي الواضح لجهود إنهاء الحرب، وستستمر مصر في التعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين من أجل إغلاق هذا الفصل المؤلم من تاريخ الشرق الأوسط والعالم، والذي فقدت فيه البشرية الكثير من إنسانيتها، وفقدت فيه المنظومة الدولية القائمة على القواعد الكثير من مصداقيتها، وفقدت فيه الشعوب في المنطقة الشعور بالأمان.

تؤكد مصر التي غرست نبتة السلام في المنطقة منذ حوالي نصف قرن، أنها لن تألو جهداً للحفاظ على الأفق الجديد الذي ولد بمدينة السلام في شرم الشيخ، وسنواصل العمل على معالجة جذور عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وعلى رأسها غياب التسوية للقضية الفلسطينية، وصولاً لتحقيق السلام الشامل والعادل.

لقد عانى الشعب الفلسطيني كما لم يعان شعب آخر على مدار التاريخ الحديث، وتمكن هذا الشعب الشقيق من الصمود والثبات رغم التحديات الجسيمة، وستظل مصر سنداً له، وداعمة لهذا الصمود، ولحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف بما في ذلك حق تقرير المصير، ولحقه في العيش بأمان وسلام، مثله كمثل باقي شعوب العالم، في دولة مستقلة تعيش جنبًا إلى جنب مع إسرائيل، وعلى أرضه بغزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، تحت قيادته الشرعية وعلى الخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧، وفقًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.

تتطلع مصر لتحقيق السلام، وستتعاون مع الجميع، لبناء شرق أوسط خال من النزاعات، شرق أوسط يتم بناؤه على العدالة والمساواة في الحقوق، وعلى علاقات حسن الجوار والتعايش السلمي بين جميع شعوبه بلا استثناء.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل المرحلة الأولى من خطة السلام في غزة.. وبيان عاجل من رئاسة الجمهورية
  • رئاسة الجمهورية تعلن تفاصيل استضافة مصر لقمة شرم الشيخ للسلام
  • المتحدث العسكري يكشف تفاصيل الانفجارات التي شعر بها سكان الهايكستب
  • وزارة الأوقاف تُطلق الأسبوع الثقافي بـ27 مسجدًا على مستوى الجمهورية
  • وزير الإسكان من أسيوط: قطاع مياه الشرب يشهد طفرة حقيقية على مستوى الجمهورية
  • الأوقاف تطلق الأسبوع الثقافي بـ27 مسجدا على مستوى الجمهورية
  • عند شراء سيارة جديدة.. هل يتوقف برنامج حساب المواطن؟
  • أم الشهيد والأم المثالية الثالثة على مستوى الجمهورية .. سر اختيار هذه السيدة عضوا بمجلس الشيوخ
  • وظائف خالية في وزارة المالية 2025.. شروط التقديم وآخر موعد
  • انتخابات 2025 تشهد رقمنة كاملة لبيانات المرشحين لضمان الشفافية والتوثيق الإلكتروني