#سواليف

أعلنت #فلاورد، الوجهة الأولى في مجال #توصيل_الورود والهدايا أونلاين في منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة، عن تحديث شامل لهويتها البصرية مع تجربة رقمية وخدمات جديدة للعملاء، بالإضافة إلى توفير حلول مبتكرة لتغليف الهدايا . ويشمل هذا التحديث إعادة تصميم شعار الشركة بشكل أنيق وتغيير كامل في العناصر المختلفة لهويتها.

وكما أنها قامت بإطلاق حملتها الإقليمية “عبّر من قلبك” بهدف تحسين تجربة تقديم الهدايا لدى العملاء وتعزيز الروابط بينهم من خلال توفير الهدايا المعنوية وتشجيعهم على اللفتات البسيطة من القلب.

وبالتزامن مع هذه الحملة، أعلنت فلاورد عن إطلاق استراتيجية جديدة تهدف بأن تجعل من الشركة “بيتاً للعلامات التجارية”. ويعد هذا التغيير خطوة محورية للشركة لتحقيق رؤيتها لأن تكون الوجهة الأكثر ابتكاراَ وموثوقيةً لجميع مقدمي الهدايا في العالم.

وتعكس الهوية الجديدة لفلاورد التزام الشركة بتعزيز مكانتها كعلامة تجارية فاخرة، وتعبيرية، ومبدعة، وتتجسد هذه السمات في تصميم الشعار الجديد. حيث تم تصميم هذا الشعار بعناية وأناقة حيث يبرز اسم الشركة وهويتها الفريدة. بالإضافة إلى ذلك، تم إنشاء شعار مخصص بالخط العربي يجسد التناغم بين الحداثة والتراث، معبراً عن التزام الشركة بالفخر بثقافتها. ويتميز الرمز الجديد الذي يتألف من خطوط رفيعة وحلقات أنيقة، بتداخل دقيق وتناغمي لحروف ‘F’ المتشابكة بشكل عقدة، ويعكس أناقة العلامة التجارية.

مقالات ذات صلة 41.1 ديناراً سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية 2024/02/17

وفي إطار إستراتيجيتها للتحوّل إلى بيت للعلامات التجارية، ستركز فلاورد على التعاون مع العلامات المحلية والعالمية الرائدة في مختلف قطاعات الهدايا، بالإضافة إلى الاستثمار بإطلاق مجموعة من الهدايا الجديدة الخاصة بها لتصبح العلامة أكثر أناقة وعصرية. وسيؤدي ذلك لتوسيع فئة المنتجات الخاصة بفلاورد وزيادة قاعدة عملائها، مما سيعزز مكانتها كلاعباً رئيسياً في مجال الهدايا في التجارة الإلكترونية.

وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في فلاورد، السيد/ عبدالعزيز باسم اللوغاني: “نحن سعداء للإعلان عن هويتنا الجديدة وعن استراتيجياتنا بأن نصبح بيتاً للعلامات التجارية، وهي خطوة مهمة نتخذها في سعينا لتحقيق رؤيتنا بأن نصبح الوجهة الأكثر ابتكاراً وموثوقيةً لجميع مقدمي الهدايا في العالم. وتعزز استراتيجيتنا الجديدة من التزامنا بتوفير مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات عالية الجودة لعملائنا. ونتطلع أيضاً لدعم العلامات التجارية المحلية والمساهمة في نمو صناعة التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط.”

فلاورد متجر الكتروني تأسس عام 2017 معني بطلب الورود والهدايا عبر الإنترنت حيث تقوم بشراء الورود من أفضل المزارع في العالم وتوريدها إلى ورش عملها في جميع الدول التي تعمل بها ليتم تنسيقها من قبل المصممين المحترفين ومنسقي الورود. وتقوم الشركة بالتعاون مع عدد من المصممين والعلامات التجارية العالمية والمحلية لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات كالشوكولاتة والحلويات والعطور وغيرها التي يتم توصيلها في نفس اليوم عبر خدمة التوصيل الخاصة بالشركة لضمان أفضل تجربة للعملاء.     

   

##    

   

 عن شركة فلاورد:    

تأسست شركة فلاورد في عام 2017، وتعد الوجهة الأولى للورود والهدايا لجميع المناسبات في منطقة الشرق الأوسط.  وتستورد فلاورد الورود من أفضل المزارع حول العالم التي يتم تنسيقها من قبل منسقي ورود متخصصين ومن ثم يتم توصيلها من خلال خدمة التوصيل الخاصة بالشركة.    

  

  

—  

  

    

لأي استفسارات إعلامية يرجى التواصل مع:    

ناي عيسى – 60064186 965+ – nissa@floward.com   

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فلاورد للعلامات التجاریة

إقرأ أيضاً:

اليمن وغزة.. إخفاقاتٌ تكشفُ هشاشةَ التحالف الأمريكي “الإسرائيلي”

يمانيون../
تشهدُ العلاقاتُ بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء كيان العدوّ الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “انتقالةً مثيرةً” من التوافق إلى التوتر، بحسب ما يرى مراقبون.

هذا التحول ليس عشوائيًّا، بل يأتي نتيجةً لتراكم الإخفاقات والفشل المتكرّر للطرفين في التعامل مع مِلفات دولية وإقليمية استجدَّت أَو طال أمدُها، وفي مقدمتها مِلَفُّ إيران النووي، وتطوراتُ العدوان على قطاع غزة، والحملة العدوانية الأمريكية على اليمن.

وخلال الشهرَينِ الماضيين والمئةِ يوم الأولى من رئاسة ترامب، جرى الكثيرُ من الماءِ تحت جسر العلاقات الأمريكية مع كَيانِ العدوّ الإسرائيلي، إلَّا أنَّ سَيْلَ الإخفاقات المتكرّرة جَرَفَ الثقةَ بين ترامب ونتنياهو، مع بروز تضارب في المصالح والرؤى حول كيفية التعامل مع هذه الإخفاقات التي وقفت حجرَ عثرةٍ أمام مخططات كَيانِ العدوّ الإسرائيلي والولايات المتحدة الأمريكية.

في مِلف إيران النووي، كان نتنياهو يعتقدُ -فور عودة ترامب إلى البيت الأبيض- أن الحرب الأمريكية الإيرانية باتت قريبة، وأن الأمر لا يتعدى تحديدَ موعد بَدءِ الهجوم؛ فكان هذا مسعىً إسرائيليًّا منذ سنوات، ولكن بدلًا عن ذلك، اختار ترامب مسارَ طاولةِ المفاوضات غير المباشرة، ودون إشعارِ كيان العدوّ الإسرائيلي؛ مما أثار حفيظة (تل أبيب).

ترى الولايات المتحدة الأمريكية أن الحوار مع إيران ضروري لتجنب حصولها على سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران، أما العدوُّ الإسرائيلي، فلا يختلفُ هذا المسارُ -في نظرهِ- عن الحوارات السابقة التيْ أفضت في نهاية المطاف لصالح إيران.

وفي غضون ذلك، تراقب واشنطن وإدارةُ ترامب إخفاقاتِ كَيان العدوّ الإسرائيلي وفريق نتنياهو مجدّدًا في قطاع غزة، على الرغم من الدعم الأمريكي غير المحدود الذي تلقاه الكيان منذ استئناف العدوانِ في الثاني عشر من مارس الماضي.

وبينما يعجزُ العدوُّ الإسرائيلي عن تحقيق أهدافه في غزة، تخفق أَيْـضًا الحملة الأمريكية الجوية العدوانية على اليمن، والتي كان هدفها الأَسَاسي إسناد الكيان وإحداث تغيير في القدرة اليمنية على مواصلة إسناد غزة.

هذا الإخفاق المزدوج في غزة واليمن شكَّل طريقًا جديدًا للخلاف بين نتنياهو وترامب، ويعكس الوصول إلى مسار مغلق أمام استمرار الحرب.

يريد ترامب -الذي واجه تحديًا كَبيرًا في اليمن وتعرضت حملته الجوية والبحرية لما وُصف بـ”هزيمة مُذِلَّة”- التوقُّفَ عن هذا المسار؛ لتلافي الأسوأ والعودة مجدّدًا لتجريب خطط المفاوضات والمسارات السياسية لوقف الحرب.

يتوافق ذلك مع زيارته المقرَّرة للمنطقة، لكن هذا التحول ليس مُجَـرّدَ خيار، بل هو “تحوُّلٌ أمريكي اضطراري” جاء نتيجةً لفشلٍ حقيقي في خيار الحرب وتكاليفها الاستراتيجية، خَاصَّة بعد أن وصلت العملياتُ اليمنية إلى ضرب مبدأ الحماية الأمريكية التقليدية التي تعرَّضت للتدمير في العدوان على اليمن.

من منظورِ العدوّ الإسرائيلي، يمثِّلُ وقفُ الحملة الأمريكية في اليمن “تخلِّيًا قاسيًا وغيرَ مسبوق”، فهذا التباين في الرؤى والمصالح، والذي تصاعد خلال أَيَّـام إلى قطع التواصل بين ترامب ونتنياهو -بحسب البيت الأبيض- يؤكّـد أن الإخفاقاتِ المتكرّرةَ في مِلفات إقليمية حيوية باتت تصنعُ خلافاتٍ عميقةً بين واشنطن وتل أبيب.

وفي الختام، يرى مراقبون أن الصمودَ الفلسطيني واليمني، وتمسُّكَ الجمهورية الإسلامية في إيران بحقها السيادي في الإنتاجات النووية السلمية، قد بدأ يصنعُ تحوُّلًا إقليميًّا ودوليًّا في الصراع مع “الشر المطلق”.. هذا التحول -الذي تغذِّيه الإخفاقاتُ المتكرّرة للكيان وداعميه- قد يكون انتصارًا غيرَ منقوص أَو في الطريق إليه.

محمد الأسدي – المسيرة

مقالات مشابهة

  • اليمن وغزة.. إخفاقاتٌ تكشفُ هشاشةَ التحالف الأمريكي “الإسرائيلي”
  • “صالح”: مخرجات اللجنة الاستشارية أكدت ضرورة تشكيل حكومة جديدة قبل الانتخابات
  • “مبدأ سيادة القانون في سوريا الجديدة”… ندوة حوارية في ثقافي حمص
  • شجار على متن طائرة “بيغاسوس” يعكر صفو الرحلة.. ما موقف الشركة!
  • “حماس”: على العالم أن يرفع (لا) كبيرة في وجه نتنياهو
  • “الدستورية” ترد طعنًا في قانون العقبة الاقتصادية وتؤكد مشروعيته
  • سوريا الجديدة.. كورال “غاردينيا” النسائي يتنسم الحرية
  • “اليونيسيف”: الخطط الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة ستفاقم معاناة الأطفال
  • الأميرة ثروت الحسن تفتتح معرض “البنيات” للتربية الخاصة
  • روسيا تعلن عن نسخ مطوّرة من درونات “لانسيت” الانتحارية