فلاورد تكشف عن هويتها البصرية الجديدة وتصبح “بيتاً للعلامات التجارية”
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #فلاورد، الوجهة الأولى في مجال #توصيل_الورود والهدايا أونلاين في منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة، عن تحديث شامل لهويتها البصرية مع تجربة رقمية وخدمات جديدة للعملاء، بالإضافة إلى توفير حلول مبتكرة لتغليف الهدايا . ويشمل هذا التحديث إعادة تصميم شعار الشركة بشكل أنيق وتغيير كامل في العناصر المختلفة لهويتها.
وبالتزامن مع هذه الحملة، أعلنت فلاورد عن إطلاق استراتيجية جديدة تهدف بأن تجعل من الشركة “بيتاً للعلامات التجارية”. ويعد هذا التغيير خطوة محورية للشركة لتحقيق رؤيتها لأن تكون الوجهة الأكثر ابتكاراَ وموثوقيةً لجميع مقدمي الهدايا في العالم.
وتعكس الهوية الجديدة لفلاورد التزام الشركة بتعزيز مكانتها كعلامة تجارية فاخرة، وتعبيرية، ومبدعة، وتتجسد هذه السمات في تصميم الشعار الجديد. حيث تم تصميم هذا الشعار بعناية وأناقة حيث يبرز اسم الشركة وهويتها الفريدة. بالإضافة إلى ذلك، تم إنشاء شعار مخصص بالخط العربي يجسد التناغم بين الحداثة والتراث، معبراً عن التزام الشركة بالفخر بثقافتها. ويتميز الرمز الجديد الذي يتألف من خطوط رفيعة وحلقات أنيقة، بتداخل دقيق وتناغمي لحروف ‘F’ المتشابكة بشكل عقدة، ويعكس أناقة العلامة التجارية.
مقالات ذات صلة 41.1 ديناراً سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية 2024/02/17وفي إطار إستراتيجيتها للتحوّل إلى بيت للعلامات التجارية، ستركز فلاورد على التعاون مع العلامات المحلية والعالمية الرائدة في مختلف قطاعات الهدايا، بالإضافة إلى الاستثمار بإطلاق مجموعة من الهدايا الجديدة الخاصة بها لتصبح العلامة أكثر أناقة وعصرية. وسيؤدي ذلك لتوسيع فئة المنتجات الخاصة بفلاورد وزيادة قاعدة عملائها، مما سيعزز مكانتها كلاعباً رئيسياً في مجال الهدايا في التجارة الإلكترونية.
وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في فلاورد، السيد/ عبدالعزيز باسم اللوغاني: “نحن سعداء للإعلان عن هويتنا الجديدة وعن استراتيجياتنا بأن نصبح بيتاً للعلامات التجارية، وهي خطوة مهمة نتخذها في سعينا لتحقيق رؤيتنا بأن نصبح الوجهة الأكثر ابتكاراً وموثوقيةً لجميع مقدمي الهدايا في العالم. وتعزز استراتيجيتنا الجديدة من التزامنا بتوفير مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات عالية الجودة لعملائنا. ونتطلع أيضاً لدعم العلامات التجارية المحلية والمساهمة في نمو صناعة التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط.”
فلاورد متجر الكتروني تأسس عام 2017 معني بطلب الورود والهدايا عبر الإنترنت حيث تقوم بشراء الورود من أفضل المزارع في العالم وتوريدها إلى ورش عملها في جميع الدول التي تعمل بها ليتم تنسيقها من قبل المصممين المحترفين ومنسقي الورود. وتقوم الشركة بالتعاون مع عدد من المصممين والعلامات التجارية العالمية والمحلية لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات كالشوكولاتة والحلويات والعطور وغيرها التي يتم توصيلها في نفس اليوم عبر خدمة التوصيل الخاصة بالشركة لضمان أفضل تجربة للعملاء.
##
عن شركة فلاورد:
تأسست شركة فلاورد في عام 2017، وتعد الوجهة الأولى للورود والهدايا لجميع المناسبات في منطقة الشرق الأوسط. وتستورد فلاورد الورود من أفضل المزارع حول العالم التي يتم تنسيقها من قبل منسقي ورود متخصصين ومن ثم يتم توصيلها من خلال خدمة التوصيل الخاصة بالشركة.
—
لأي استفسارات إعلامية يرجى التواصل مع:
ناي عيسى – 60064186 965+ – [email protected]
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلاورد للعلامات التجاریة
إقرأ أيضاً:
“يديعوت أحرونوت” تكشف عن مرشح جديد لرئاسة مجلس السلام في غزة بدلا من توني بلير
غزة – بعد أن فرضت دول عربية وإسلامية حق النقض (الفيتو) على تعيين رئيس وزراء بريطانيا الأسبق توني بلير لرئاسة مجلس السلام الذي سيدير غزة، تبحث واشنطن عن مرشحين آخرين، وفق تقرير عبري.
وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، يتداول الآن اسم دبلوماسي دولي آخر كمرشح بارز ليحل محل بلير في هذا المنصب، وهو: نيكولاي ملادينوف، البلغاري الذي شغل منصب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشرق الأوسط من عام 2015 وحتى 2020، ويعمل حاليا كرئيس للأكاديمية الدبلوماسية للطلاب العسكريين في الإمارات العربية المتحدة بأبو ظبي.
وأوضحت “يديعوت أحرونوت” أن ملادينوف (53 عاما) يُعد أحد أكثر الدبلوماسيين خبرة في العالم بالصراع في الشرق الأوسط والصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، ويُذكر جيدا أنه الشخص الذي نجح عدة مرات، في إطار دوره، في منع اندلاع مواجهات بين إسرائيل و”حماس. كما يحظى ملادينوف حاليا بثقة كبيرة من كل من إسرائيل والفلسطينيين.
ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن ملادينوف أحد أكثر الوسطاء هيمنة بين إسرائيل والفلسطينيين، كما اكتسب خبرة كبيرة في إعادة إعمار قطاع غزة بعد المواجهات السابقة. بعد أحداث السياج وقضية الطائرات الورقية والبالونات في عام 2018، كان ملادينوف شخصية محورية في الجهود المبذولة لمنع مواجهة عنيفة بين إسرائيل وحركة الفصائل الفلسطسنية، ونجح مرتين على الأقل، من خلال العمل الدبلوماسي المكثف وبمشاركة المصريين، في التوسط بين الطرفين ومنع الانفجار.
وكان هناك إجماع في تل أبيب آنذاك على أن ملادينوف هو بلا شك مبعوث الأمم المتحدة الأكثر نشاطا الذي تواجد في إسرائيل منذ سنوات عديدة، ويمكن القول إن هذه مجاملة كبيرة، إذ أن إسرائيل عادة ما تتعامل بقدر كبير جدا من الريبة تجاه ممثلي الأمم المتحدة.
وحتى الآن، كان توني بلير الشخص الوحيد الذي ذُكر كعضو في مجلس السلام التابع للرئيس ترامب، لكن الدول العربية والإسلامية عارضت تعيينه، ويرجع ذلك جزئيا إلى دعمه لغزو العراق، والمخاوف من تهميش الفلسطينيين، وفق “يديعوت أحرونوت”. كان بلير يتمتع بثقة إسرائيل، وكان من القلائل في المجتمع الدولي الذين تحدثوا مع إسرائيل و”أخذوا في الاعتبار مواقفها واحتياجاتها الأمنية”. ومن المحتمل أن تكون المعارضة لتعيينه “تأتي نتيجة تعزيز موقف قطر وتركيا أمام ترامب، حيث رأتا في بلير متعاونا مع إسرائيل وأرادتا تهميشه”.
نيكولاي ملادينوف
عمل بلير لأول مرة على قضية إسرائيل والفلسطينيين عند توليه منصب رئيس وزراء بريطانيا في عام 1997. وبعد ثلاثة عقود كاملة تقريبا، أصبح بلير (72 عاماً)، وفقا للتقارير، شخصية رئيسية في خطة إنهاء الحرب. ومما ورد، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أنه مسؤول عن “عناصر مهمة” تم دمجها في الخطة التي قدمها ترامب لإنهاء الحرب في غزة.
وعزت الصحيفة الأمريكية إلى بلير “الرسم الأولي” لخطة العشرين نقطة، والتي تشمل، كما ورد، “مجلس السلام” الذي سيدير القطاع حتى يتم تنفيذ إصلاحات في السلطة الفلسطينية تسمح لإسرائيل بالموافقة على توليها زمام الحكم. وأشارت صحيفة “واشنطن بوست” إلى أن تورط بلير تسبب في خيبة أمل بين “العديد من الأطراف الفلسطينية”، الذين يذكرونه بالسوء بسبب تورطه في حرب العراق، وكذلك بسبب دعمه لإسرائيل على مر السنين.
المصدر: “يديعوت أحرونوت”