بعد 50 عاما.. محمد قشقوش يكشف تفاصيل الإفصاح عن وثائق سرية لحرب أكتوبر
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كشف اللواء محمد قشقوش، مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية وعضو اللجنة الرسمية لوثائق حرب أكتوبر، تفاصيل الكشف وثائق سرية عن تفاصيل حرب أكتوبر 1973، موضحا أن هذا الإفصاح تم من خلال الجهات الرسمية المعنية.
وأكد "محمد قشقوش"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "Mbc مصر"، أن الوثائق تتنوع حسب درجة سريتها وجهة التداول، حيث إنه تم الفصح عن بعد الوثائق اليوم بعد 50 سنة من الحرب، ويوجد وثائق مكتوبة بخط اليد.
وأضاف أن القيادة السياسية سمحت بالإفصاح عن جزء من الوثائق بعد 50 سنة من حرب أكتوبر، موضحا أن خطة الدفاع الاستراتيجي تعني أن مصر تمكنت قوات الاحتلال الإسرائيلي بشأن موعد الحرب والعتاد، والجيش المصري اعتمد على نفسه من الألف للياء وحقق النصر.
وقال إن خطة الخداع الاستراتيجي بدأت من الجندي الذي كان يصطاد السمك من القناة حتى الرئيس السادات، نوه بأن الجميع شارك في وضع خطة الخداع الاستراتيجي، معتبرًا أن موعد الحرب نفسه كان جزء من الخطة، وأول مرة يكون في حرب الساعة 2 الضهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قشقوش الجيش المصري النصر أكتوبر 1973 حرب اكتوبر حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.