بالفيديو.. أستاذ اقتصاد تكشف عن سبب الأزمة الاقتصادية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قالت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، إن سعر الجنيه المصري بالنسبة للدولار يرتبط بشكل كبير جدًا بمستوى العرض والطلب، وبالتالي يرتفع سعر الدولار حال وجود طلب أكبر من العرض.
وأضافت "الحماقي"، خلال حوارها مع الإعلامي راشد الفزاري، ببرنامج "نبض الحدث"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن مصر قامت بإصلاح اقتصادي في 2016، واستقر الدولار عند 18 جنيها، ثم تراجع مرة أخرى، وبعد 2016 قامت الدولة بخطة تنموية طموحة من خلال إطلاق مشروعات قومية كبرى، وهذا كان من الضروري أن يُواكبه تدفقات في العملة الأجنبية.
وأوضحت أن مشكلة الاقتصاد المصري تتمثل في أن جزء كبير من المنتجات المصرية معتمدة على مكونات مستوردة من الخارج بالدولار بنسبة لا تقل عن 35%.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أستاذ الاقتصاد الاقتصاد الجنيه المصري سعر الدولار الدولار
إقرأ أيضاً:
الأسنان تكشف تطورات أزمة أطباء الاستعاضة الثابتة والمتحركة
أعلنت النقابة العامة لأطباء أسنان مصر، برئاسة الدكتور إيهاب هيكل، أنها تتابع الأزمة الكبيرة التي يواجهها أطباء دارسين ماجستير تخصصي الاستعاضة الثابتة والمتحركة من المصريين والإخوة العرب الذين تخرجوا من الجامعات المصرية.
وقالت نقابة الأسنان في بيان لها، إن الأزمة تشمل الأطباء الدارسين حاليا على اللوائح القديمة أو الحاصلين على درجة الماجستير والدكتوراة في تخصص الاستعاضة الثابتة أو المتحركة في جامعات مصر.
وأشارت إلى أن الأزمة ناتجة عن تعدد المسميات واختلافها واختلاف اللوائح التعليمية والمناهج الدراسية والتدريب العملي وعدد السنين وعدم توحيدها وتعميمها بين الجامعات المصرية وغياب المعيارية، مما يؤثر سلباً على الاعتراف بالشهادات المصرية التخصصية بهذين المجالين إقليميا ودوليا وهما في الأساس فرعين لأصل واحد وهو الاستعاضة السنية.
وأوضحت "الأسنان"، أنه ينتج عن هذه الأزمة ضياع الكثير من فرص العمل بالخارج وذلك لخريجين الدراسات العليا بالتخصصين من أطباء الأسنان المصريين والإخوة العرب .
وناشدت النقابة العامة الجامعات لوضع خطة زمنية وطارئة وإجراءات إصلاحية عاجلة حفاظاً على سمعة التعليم الطبي والبحث العلمي ومستقبل الأطباء الخريجين بمصر والوطن العربي.