عادل عسوم: للوقاية هذا الصيف والحافظ الله
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عادل عسوم للوقاية هذا الصيف والحافظ الله، عادل عسوم ومناطق أخرى في المنطقة الوسطى من الولاية من قبل.انصح أهلنا في الولاية توخي الحذر خلال الأيام الحالية والقادمة بسبب الأعاصير .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عادل عسوم: للوقاية هذا الصيف والحافظ الله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عادل عسوم
ومناطق أخرى في المنطقة الوسطى من الولاية من قبل.انصح أهلنا في الولاية توخي الحذر خلال الأيام الحالية والقادمة بسبب الأعاصير المتوقعة، وهي غالبا ستتركز في المنطقة الوسطى من الولاية.ومع الكثافة السكانية الكبيرة الحالية بسبب تواجد العديد من الأسر من العاصمة بسبب الحرب؛ فإن الحذر واجب لاتقاء ضربات الشمس الذي قد يؤدي إلى الجاف الجسدي dehydration، وكذلك تزيد الكثافة السكانية في وجود ارتفاع درجات الحرارة من احتمالية الاصابة بمرض السحائي والعياذ بالله.عشان كدا ياريت الناس في البلد يعتادوا على الآتي:1- ثقافة حمل عبوات ماء معهم للشرب، وكذلك لترطيب الجسم خلال حراكهم خارج البيوت.انت لو جسمك كان بيتحمل درجة الحرارة العالية قبل سنة ربنا قال كل عام ترذلون، والعمر ماشي يا ابن عمي.2- لبس طاقية السعف الكبيرة التي كانت تنسجها الأمهات والحبوبات من قبل، وهي ثقافة معهودة الآن في العديد من الدول يمكن ان يتبينها الناس من خلال مشاهدة الفضائيات عندما تعرض تقاريرا ميدانية.3- ان لاقاك جدول اقعد اتوضأ أو ألشغلك منو موية علي عراقيك وطاقيتك.4- ان بقا الباجور مو سايق اخدلك عومة في طرف الساموري.5- ناس البيت يكتروا باغات الموية في التلاجة ومع توفر الكهرباء بحمد الله لو كل بيت اشترالو كولر موية داخلي يكون أفضل، وأهم منو زيدو عدد الأزيار في البيوت والمزيرات في الشوارع.6- واعصروا علي العصاير والشاي في البيوت، لكن قللوا كمية السكر في الكباية.أما الأعاصير فليزم قطع الأشجار التي تعترض الطرقات (في بلد بي تحت)، وكذلك ازالة اشجار النخل ذات الطول العالي داخل بعض البيوت في قرى عديدة في الولاية.أسأل الله ان يحفظ الجميع،وقولوا يالطيف.
عادل عسوم
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توقعات صادمة: دراسة تحذر من امتداد الصيف في أوروبا 42 يوماً إضافياً
تؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين.
كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز أن فصل الصيف في أوروبا قد يمتد بنحو 42 يوماً إضافياً بحلول نهاية القرن الحالي، نتيجة تغيّرات مناخية متسارعة ترتبط بانحسار التدرّج الحراري بين القطب الشمالي والمناطق الاستوائية.
واعتمد فريق البحث، بقيادة الباحثة سيليا مارتن-بويرتاس من جامعة رويال هولواي في لندن، على تحليل طبقات طينية استُخرجت من قيعان بحيرات أوروبية، يعود تاريخ تشكّلها إلى أكثر من 10,000 سنة. ويعمل هذا الطين كـ"تقويم مناخي" طبيعي، يمكّن العلماء من استنتاج تقلّبات درجات الحرارة عبر الزمن.
العُظم المناخي للهولوسين يشبه الظروف الحاليةوتشير البيانات المستخلصة من هذه الطبقات إلى وجود علاقة مباشرة بين تقلّص ما يُعرف بـ"التدرّج الحراري وفق العرض الجغرافي" (LTG)—وهو الفارق في درجات الحرارة بين القطب الشمالي وخط الاستواء—وطول فصل الصيف. وخلال فترة العُظم المناخي للهولوسين (9500–5500 سنة مضت)، شهدت الأرض—وخاصة القطب الشمالي وأوروبا الشمالية—ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة نتيجة ظواهر طبيعية.
ووفقاً للدراسة، فإن كل درجة يفقدها التدرّج الحراري تضيف نحو 6 أيام إلى مدة الصيف في أوروبا. ومع توقع انخفاضه بـ7 درجات بحلول عام 2100، يُرجّح أن يمتد الصيف 42 يوماً إضافياً مقارنةً بالفترات التاريخية.
Related لماذا تقل شهيتنا في فصل الصيف؟مع درجات حرارة غير مسبوقة.. دليلك إلى أفضل المشروبات المثلجة خلال فصل الصيفبعد قرن من اعتماده.. العلماء يدقون ناقوس الخطر بشأن التوقيت الصيفي سرعة التغيّر المناخي اليوم تفوق التقلّبات الطبيعيةوقالت مارتن-بويرتاس في بيان صحفي: "لقد علِمنا منذ سنوات أن الصيف يزداد طولاً وحرارة في أوروبا، لكننا كنا نفتقر إلى فهم دقيق لكيفية حدوث ذلك".
وأضافت: "نتائجنا تُظهر مدى ارتباط أنماط الطقس الأوروبية بديناميكيات المناخ العالمي، وأن دراسة الماضي تمنحنا أدوات أفضل لمواجهة التحديات الحالية".
من جهتها، أشارت لورا بويال، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن تمدّد فصول الصيف ليس ظاهرة جديدة، بل سمة متكررة في نظام مناخ الأرض. لكنها شدّدت على أن "ما يختلف اليوم هو السرعة غير المسبوقة، والسبب البشري، وشدة التغيّر".
آثار صحية وبيئية متزايدةوتؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين. ويؤدي هذا التغيّر السريع إلى صعوبات في التكيّف لدى الكائنات الحية، بما في ذلك البشر.
وتشير الأبحاث المصاحبة إلى أن الارتفاع في درجات الحرارة ساهم في انقراضات جماعية، واضطرابات في تكاثر الأنواع، وتزايد خطر حرائق الغابات. كما أن امتداد فصل الصيف يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرّ، ويُفاقم مشكلات صحية نفسية متعددة.
ودعا الباحثون إلى اتخاذ إجراءات استباقية تشمل التخطيط الحضري، وتعزيز نُظم الرعاية الصحية، وتنفيذ سياسات صارمة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
وحذّرت الدراسة من أن غياب هذه الإجراءات قد يجعل فصول الصيف المستقبلية تهديداً وجودياً أكثر مما هي فترة من الراحة أو الترفيه.
وخلصت إلى أن التصدي لآثار تغيّر المناخ يتطلّب جهداً عالمياً مستمراً، لا يقتصر على تخفيف الانبعاثات فحسب، بل يشمل أيضاً إصلاح الأضرار البيئية القائمة، لضمان قدرة الأجيال القادمة على التكيّف مع واقع مناخي جديد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة