موقف نيمار من خوض كوبا أمريكا مع البرازيل
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
كشف الاتحاد البرازيلي لكرة القدم عن موقف نيمار جونيور، لاعب الهلال السعودي، من المشاركة في بطولة كوبا أمريكا، بعد الإصابة التي تعرض لها خلال الفترة الماضية.
نجم مانشستر سيتي السابق يوجه نصيحة لـ ليفربول بشأن مستقبل محمد صلاحومن المقرر أن تنطلق بطولة كوبا أمريكا في يونيو المقبل، حيث أعلن رودريجو بافيا، المتحدث الرسمي للمنتخب البرازيلي، أن نيمار لن يلحق ببطولة كوبا أمريكا المقبلة.
وشدد المتحدث الرسمي للمنتخب البرازيلي، في تصريحات خاصة لـ"الرياضية" السعودية، أن نيمار لم يتم شفاؤه من الإصابة بقطع في الرباط الصليبي لم يتم بشكل كامل، ولن يكون متاحًا للمشاركة في البطولة.
وأوضح بافيا أن نيمار من المحتمل عودته مرة أخرى للمشاركة مع السيلساو في تصفيات كأس العالم في سبتمبر المقبل، إذا اكتمل شفاؤه.
الجدير بالذكر أن نيمار تعرض للإصابة خلال مباراة البرازيل والأوروجواي في أكتوبر الماضي، وأجرى عملية جراحية في ركبته اليسرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد البرازيلي نيمار نيمار جونيور الهلال السعودي كوبا أمريكا کوبا أمریکا أن نیمار
إقرأ أيضاً:
تصعيد أمريكي ضد كوبا.. حظر مالي جديد وقيود سفر مشددة تثير غضب هافانا
أدانت وزارة الخارجية الكوبية المذكرة الأمريكية الجديدة التي تقر تشديد العقوبات الاقتصادية ضد البلاد، واعتبرتها تصعيداً في العدوان والحصار الاقتصادي يشكل عقبة كبرى أمام تنمية كوبا وينتهك حقوق شعبها بأكمله.
وقال وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز باريا في منشور على منصة “إكس” إن المذكرة الرئاسية تعكس تصعيداً غير مسبوق في السياسات الأمريكية تجاه بلاده، وتعيد النهج المتشدد الذي اتبعته إدارة ترامب في ولايته الأولى، مع إلغاء الخطوات التي اتخذتها إدارة بايدن للتقارب.
وتشمل المذكرة حظراً تاماً على المعاملات المالية المباشرة وغير المباشرة مع الشركات التابعة للمؤسسة العسكرية الكوبية، على رأسها مجموعة “GAESA”، إضافة إلى تشديد القيود على السفر إلى كوبا، بما في ذلك حظر السياحة الأمريكية، وفرض تدقيقات إلزامية واحتفاظ بالسجلات المالية المتعلقة بالسفر لمدة خمس سنوات على الأقل.
وأكدت الوثيقة التزام الإدارة الأمريكية بالحفاظ على الحصار الاقتصادي ورفض أي محاولات لرفعه داخل الأمم المتحدة أو الهيئات الدولية، مع استمرار دعمها لما تسميه “كوبا الحرة” وتعزيز الحريات الفردية مثل حرية الصحافة وتوسيع الوصول إلى الإنترنت ودعم القطاع الخاص المستقل.
كما تتضمن المذكرة نية واشنطن إجراء مراجعة شاملة لانتهاكات حقوق الإنسان في كوبا، بما في ذلك الاعتقالات غير القانونية وسوء معاملة السجناء، وإعداد قائمة بأشخاص مطلوبين للقضاء الأمريكي يقولون إنهم يحظون بحماية السلطات الكوبية.