الطب البيطري: الكشف عن وجود دواجن مصابة بكدمات وغير مطابقة للوزن الطبيعي
تاريخ النشر: 4th, December 2025 GMT
أكد الدكتور الحسيني محمد، المتحدث باسم الطب البيطري بوزارة الزراعة، أنه بعد تداول فيديوهات تظهر بيع دواجن “السردة”، تم العمل على تحرك اللجان التفتيشية على الفور بالتعاون مع الجهات الرقابية، مشيرا إلى أنه تم الكشف على وجود دواجن مصابة بكدمات وغير مطابقة للوزن الطبيعي، وتم التأكيد أنها غير صالحة للاستهلاك الآدمي.
وقال المتحدث باسم الطب البيطري بوزارة الزراعة، محمد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “ٍستوديو إكسترا”، عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن الرقابة البيطرية موجودة بشكل مستمر في الأسواق لضبط المخالفات، خاصة في فصل الشتاء الذي قد تظهر فيه أمراض تنفسية لدى الطيور،
وتابع المتحدث باسم الطب البيطري بوزارة الزراعة، أن جميع الدواجن الخارجة من المزارع مرخصة ومفحوصة ولا توجد دواجن غير صالحة للاستهلاك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطب البيطري الدواجن الزراعة الدواجن السردة بوابة الوفد الطب البیطری
إقرأ أيضاً:
هل يوجد فيروس جديد في مصر؟.. «الصحة» تحسم الجدل
نفى الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، صحة الإشاعات المتداولة حول وجود فيروس جديد في مصر، مشيرا إلى أن ما يشهده المواطنون حاليا هي الفيروسات التنفسية المعتادة في هذا الفصل من العام، مثل الإنفلونزا الموسمية، وفيروس كورونا، والفيروس المخلوي التنفسي.
الفيروس الأكثر انتشاراً حالياً هو الإنفلونزا الموسميةوقال المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الزيادة الملحوظة في معدلات الإصابة وشدة الأعراض هذا العام، تعود إلى عدة أسباب علمية.
وشدد عبد الغفار، على أن الفيروس الأكثر انتشاراً حالياً هو الإنفلونزا الموسمية، والتي تشكل نحو 66% من العينات الإيجابية، لافتا إلى أن أعراضها أشد مقارنة بمتحورات كورونا الحالية مثل أوميكرون وسلالاته، التي أصبحت ضعيفة جدًا.
ثلاثة عوامل رئيسية لـ الإصابة بالفيروسات التنفسيةوأوضح متحدث الصحة، أن الوضع الوبائي الحالي يعود إلى ثلاثة عوامل رئيسية:
-أولها: طبيعة الفيروسات الموسمية التي تظهر سنويًا.
- ثانيها: انخفاض تعرض الأشخاص للفيروسات خلال الجائحة قلل من المناعة المكتسبة لديهم.
-ثالثها: تراجع الإجراءات الاحترازية مثل الكمامات والتعقيم وغسل اليدين.
وأكد أن كل تلك العوامل، ساهمت في سرعة انتشار العدوى.
ولفت عبد الغفار، إلى تغير الفئة العمرية المصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، فبينما كان سابقًا يقتصر على الرضع (0-2 سنة)، أصبح الآن يصيب الأطفال في سن الدراسة (5-6 سنوات).
عدم تعرض الأطفال للفيروس جعلهم أكثر عرضة عند دخول المدارسوأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة، أن عدم تعرض الأطفال للفيروس في سنواتهم الأولى بسبب العزل أثناء الجائحة، جعلهم أكثر عرضة عند دخول المدارس.
وأكد عبد الغفار أن هناك تنسيقا مستمرا مع وزارة التربية والتعليم، مشدداً على أن الحل ليس في إغلاق المدارس، بل في اتباع القواعد الصحية.
أهمية لقاح الإنفلونزاواختتم متحدث وزارة الصحة حديثه بالتأكيد على أهمية لقاح الإنفلونزا هذا العام، والعودة لبعض العادات الصحية السليمة التي اكتسبها المواطنون خلال الجائحة لتجنب مضاعفات الفيروسات الموسمية.
اقرأ أيضاً«الصحة العالمية»: منطقة الشرق الأوسط مازالت تواجه فجوة كبيرة في نسب العلاج من الإيدز
هل عادت كورونا؟.. متحدث الصحة يكشف حقيقة انتشار فيروس جديد
فيروس ماربورغ.. اعرف الأعراض وطرق الوقاية