بوتين يتفقد “البجعات البيضاء” حاملات القنابل النووية
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
روسيا – تفقد الرئيس فلاديمير بوتين قاذفات TU160m الجديدة المخصصة لحمل القنابل النووية والصواريخ فرط الصوتية برؤوس تقليدية ونووية في مصنع قازان للطيران بجمهورية تتارستان الروسية.
وزار بوتين أحد أجنحة العمل الجديدة في مصنع “غوربونوف” للطائرات الاستراتيجية وتفقد سير تطوير أربع قاذفات Tu-160M حيثو صعد إلى قمرة إحداها واطلع على هيكلها من الداخل.
“تو- 160” تحمل 12 صاروخا مزودة برؤوس نووية وإجمالي ما على متنها من ذخائر 40 طنا.
وقادرة على التحليق لـ14 ألف كم دون التزود بالوقود، وتستطيع بصواريخها النووية الـ12 تغطية أراض تعادل القارة الأوروبية بمساحتها.
“تو-160” أكبر قاذفة في العالم وتخدم في القوات الجوية الروسية 15 قاذفة منها في الوقت الراهن، على أن يصل إجمالي عددها في الجيش الروسي إلى 30 طائرة في نطاق برنامج الحكومة لتطوير الجيش وإعادة تسليحه.
ووصل الرئيس بوتين في زيارة عمل إلى قازان حيث سيحضر مع رؤساء بيلاروس وأوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وأوزبكستان والبوسنة والهرسك افتتاح “ألعاب المستقبل 2024”.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: خطة المساعدات الجديدة بغزة لا تتسق مع مبادئ العمل الإنساني
الثورة نت/..
أكدت مديرة المكتب الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا) في قطاع غزة، إيناس حمدان، أن خطة المساعدات الجديدة في غزة لا تتسق مع مبادئ العمل الإنساني.
وقالت حمدان، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أن الخطة الجديدة لا تضمن توزيعًا عادلًا للمساعدات لسكان غزة.
وأوضحت أنه لا حاجة للنظر في آليات جديدة لتقديم المساعدات في غزة، متابعة: “نحتاج لدخول 500 أو 600 شاحنة مساعدات لغزة يوميا لحل المشكلة”.
وفي وقت سابق اليوم، أكدت “أونروا”، أن السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة الحالية في غزة هو تدفق المساعدات بشكل فعال ومتواصل.
وأوضحت “أونروا” في منشور عبر منصة “إكس” اليوم الأحد، أن سكان قطاع غزة لا يستطيعون انتظار دخول المساعدات أكثر من ذلك.
ومنذ 2 مارس الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، وصوّت المجلس الأمني المصغر بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في 4 مايو على السماح باستئناف توزيع المساعدات فقط وفق نموذج يشبه مؤسسة غزة الإنسانية.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية