عاجل : بعد أن وضعت نفسها في مأزق ’’الرواية الكاذبة’’ أمام العالم .. الولايات المتحدة تعترف أخيراً ’’ هكذا تم إسقاط طائرة إم كيو 9 في اليمن (تفاصيل)
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
الجديد برس/
كشفت وزارة الدفاع الامريكية، الأربعاء، نتائج التحقيق بملابسات اسقاط طائرة تجسس محدثة في اليمن.
وأكدت المتحدثة باسم الدفاع الامريكية سابرينا سينغ بان الطائرة تم اسقاطها من قبل من وصفتهم بـ”الحوثيين” وعبر صاروخ ارض – جو.
وكانت الدفاع الامريكية أعلنت في وقت سابق فتح تحقيق بملابسات اسقاط الطائرة التي تم تطويرها وتحديثها لمواجهة عمليات استهدافها.
والطائرة تم اسقاطها في الحديدة مساء الاثنين وهي واحدة من عدة طائرات مسيرة من ذات النوع تم اسقاطها خلال الحرب الممتدة على اليمن منذ العام 2015.
واعترفت المسؤولة الامريكية بامتلاك من وصفتهم بـ”الحوثيين” لإمكانية عسكرية كبيرة ، محاولة التقليل من صدمة ذلك بتسويق مزاعم حول سعي أمريكا لتقليصها.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية على إيران بسبب دعمها للحوثيين بالصواريخ والمسيرات
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن الاتحاد الأوروبي، الجمعة، فرض عقوبات جديدة على شخصيات ومؤسسات إيرانية، بسبب دعمها للحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة.
وقالت المفوضية الأوروبية، في بيان، إن الدفعة الجديدة من العقوبات على كيانات وشخصيات إيرانية، جاءت بسبب “تورطها في تزويد روسيا بالطائرات المسيرة، والمجموعات المسلحة في الشرق الأوسط والبحر الأحمر بالصواريخ أو مسيّرات”.
البيان أضاف أن من بين قائمة العقوبات تتضمن كيانات وشخصيات إيرانية تنشط في تصنيع وتوريد وبيع قطع الغيار الخاصة بالطائرات المسيرة.
وشملت قائمة العقوبات مؤسسة “خاتم الأنبياء” للدفاع الجوي في إيران، والقوة البحرية التابعة للحرس الثوري، إلى جانب وزير الدفاع محمد رضا أشتياني.
وقبل يومين قالت وكالة “تسنيم” للأنباء، التابعة للحرس الثوري الإيراني، إن طهران زودت الحوثيين في اليمن بصواريخ باليستية مضادة للغواصات.
وقالت الوكالة: إنه “تم الآن توفير الصاروخ الباليستي الذي يطلَق من البحر المسمى (غدر) للمقاتلين اليمنيين (الحوثيين)”، مضيفة: “الآن، الصاروخ يصبح سلاحاً قادراً على طرح تهديدات خطيرة على مصالح الولايات المتحدة وحليفها الرئيسي في المنطقة: النظام الصهيوني”.
ووفقاً لمكتب مدير المخابرات الوطنية في الولايات المتحدة، تمتلك إيران أكبر عدد من الصواريخ الباليستية في المنطقة، كما أنها مُنتِج كبير للطائرات المسيرة.
يأتي ذلك مع استمرار الحوثيين منذ 19 نوفمبر الماضي، في تنفيذ هجمات على سفن تجارية وناقلات بالبحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب، في المقابل يشن التحالف الذي تقوده واشنطن، منذ مطلع العام الحالي، غارات على مواقع للحوثيين بمناطق مختلفة من اليمن، رداً على هجماتهم في البحر الأحمر.