12 لاعباً محلياً| مفاجأة في قائمة حسام حسن.. أسماء جديدة تنضم لمعسكر منتخب مصر
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
في إطار الاستعدادات للمشاركة في "دورة الإمارات" المقبلة، والتي ستضم مواجهات قوية أمام تونس وكرواتيا ونيوزيلندا، يأتي قرار المدير الفني لمنتخب مصر، حسام حسن، بعناية فائقة في اختيار اللاعبين الذين سيشاركون في هذا المعسكر الهام. وبناءً على مصادر موثوقة، يبدو أن حسن قد وضع في حساباته 12 لاعبا، وهو ما يعكس رؤية استراتيجية دقيقة تهدف إلى تعزيز أداء المنتخب وتحقيق النتائج الإيجابية في المباريات القادمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حسن منتخب مصر المباريات تونس كرواتيا الأهلى الزمالك
إقرأ أيضاً:
رائد عامر لـصدى البلد: قيادات الأسرى الكبار خارج القائمة.. وضغوط مصرية وقطرية لتذليل العقبات
قال رائد عامر مسؤول الشؤون الخارجية في نادي الأسير الفلسطيني، إنه حتى اللحظة لم يتم الإعلان بشكل نهائي عن قائمة الأسرى الذين سيُفرج عنهم بموجب الصفقة التي تم التوافق عليها مؤخرا، مؤكدا أن الملف ما زال محط متابعة دقيقة من قبل كل الأطراف الفلسطينية.
وأوضح رائد عامر مسؤول الشؤون الخارجية في نادي الأسير الفلسطيني، خلال تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، أن حكومة الاحتلال أجرت خلال الساعات الماضية تعديلات على القوائم، حيث قامت بشطب عدد من أسماء الأسرى الفلسطينيين واستبدالهم بآخرين، ما تسبب في أزمة داخل أروقة التفاوض وأثار حالة من التوتر بين الأطراف المعنية، وأدى إلى تعطيل الإعلان الرسمي للصفقة.
وأشار إلى أنّ هذه التطورات دفعت الأطراف الدولية، وعلى رأسها مصر وقطر، إلى تكثيف جهودها للتوصل إلى حلول عاجلة وتذليل جميع العقبات، بهدف إخراج الصفقة إلى النور في أقرب وقت ممكن.
وأضاف عامر أن هذه الجهود تشمل تنسيقا مباشرا مع الجهات الفلسطينية المختصة، لمتابعة كل تفاصيل الاتفاق، وضمان الالتزام الكامل ببنوده، خصوصا فيما يتعلق بالأسماء والإجراءات اللوجستية للإفراج عن الأسرى، مع الحفاظ على مكتسباتهم الإنسانية والقانونية.
ولفت عامر إلى أن قائمة الأسرى الحالية لا تضم أسماء بعض القيادات البارزة، ومن بينهم مروان البرغوثي وعبد الله البرغوثي وحسن سلامة وأحمد سعدات، وهو ما يضيف بعدًا إضافيًا من التعقيد على المفاوضات ويستدعي جهودًا أكبر لتذليل العقبات.
كما أكد أن هناك متابعة مستمرة لكل جديد، وأن الإعلان النهائي سيكون مرتبطًا بنتائج الاجتماعات الجارية بين الأطراف الدولية والفلسطينية والإسرائيلية، موضحًا أن الهدف النهائي هو الوصول إلى انفراجة ملموسة في الملف، تعيد الأمل إلى الأسرى وعائلاتهم بعد سنوات طويلة من الانتظار والمعاناة.