ميس حمدان.. لهذا السبب ابتعدت عن الفن خمس سنوات
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة ميس حمدان سبب ابتعادها عن الوسط الفني لمدة خمس سنوات، قبل عودتها الى التمثيل من خلال فيلم “السيستم”، الذي تشارك أحمد الفيشاوي في بطولته، ويُعرض حالياً في دور السينما.
وقالت ميس إنها غابت عن جمهورها مدة خمس سنوات لظروف تخصّها، مؤكدةً أنها تحاول العودة الى الساحة الفنية خطوةً بخطوة، والبداية كانت من خلال مشاركتها في فيلم “السيستم”.
وأكدت ميس حمدان أنها تتحضّر لفيلم جديد مع رنا رئيس ومحمد كيلاني بعنوان “أسود ألوان”، متمنيةً أن ينال إعجاب الجمهور.
وكانت ميس حمدان قد كشفت عن الأمنية التي تودّ تحقيقها في مشوارها الفني خلال الفترة الحالية، وهي أنها ترغب في التعاون من جديد مع النجم تامر حسني، بعد مشاركتهما معاً في الجزء الأول من فيلم “عمر وسلمى”، الذي حصد نجاحاً باهراً حين عُرض في عام 2007، وقدّمت خلاله دور “فرح”، وهي شخصية محورية في الأحداث. إذ قالت ميس: “تامر حسني إنسان جميل وبحبّه جداً، وبتمنى إني أتعاون معاه من جديد بعد نجاح فيلم “عمر وسلمى”، في حال توافر لنا سيناريو فيلم جيد نعود به للجمهور”.
main 2024-02-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: میس حمدان
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تستضيف الرئيس الأوكراني اليوم.. لهذا السبب
أعلنت ألمانيا عن زيارة مرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إليها حيث من المتوقع أن يصل إلى برلين اليوم الأربعاء لاجراء محادثات مع المستشار الألماني فريدريش ميرز.
وقالت الحكومة الألمانية إن ذلك يأتي في إطار جهود دبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وصرح متحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان بأن ميرز سيستقبل زيلينسكي بمراسم عسكرية في مقر المستشارية الاتحادية ظهر اليوم (الساعة 10:00 بتوقيت جرينتش).
وأضاف: "ستركز الزيارة على الدعم الألماني لأوكرانيا، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار".
والتقى مسؤولون أوكرانيون وروس هذا الشهر في أول مفاوضات مباشرة لهم منذ عام ٢٠٢٢، تحت ضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب إلا أن المحادثات فشلت في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وشنت روسيا لثلاث ليالٍ هجمات جوية مكثفة على أوكرانيا، لتتواصل الغارات المتبادلة بينهما على الأرجح بالمسيرات والتي كان أحدثها في الساعات الماضية وهو ما أدى إلى توقف الحركة في مطارات موسكو.
ومع إشارة ترامب إلى تراجع دعمه لأوكرانيا في الأشهر الأخيرة، قد تلعب ألمانيا دورًا متزايد الأهمية كأكبر داعم عسكري ومالي لها بعد الولايات المتحدة.
وتعهد ميرز، صاحب الاتجاه المحافظ الذي تولى منصبه هذا الشهر، بتولي دور قيادي أكبر في ضمان دعم أوكرانيا مقارنةً بخليفته أولاف شولتز من الحزب الاشتراكي الديمقراطي.
وقد زار أوكرانيا مع قادة أوروبيين آخرين بعد أيام من توليه منصب المستشار، وأيّد حق أوكرانيا في شن ضربات صاروخية بعيدة المدى على الأراضي الروسية - على عكس خطاب شولتز الحذر بشأن هذه القضية.