لهذا السبب... بسمة بوسيل تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
تصدّرت الفنانة بسمة بوسيل مؤشرات البحث على "جوجل" ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تجدد الشائعات حول عودتها لطليقها النجم تامر حسني، لا سيّما بعد ظهورهما معاً في حفل عيد ميلاد ابنتهما، ما أشعل موجة من التكهّنات حول استئناف علاقتهما الزوجية مجدداً.
وانتشر بين رواد السوشيال ميديا مقطع فيديو يوثق لحظة احتفال الثنائي مع أولادهما في أجواء عائلية حميمة، ما فسّره البعض بأنه دليل واضح على المصالحة وعودة المياه لمجاريها، خاصة بعد حملة دعائية ظهر فيها تامر حسني وهو يكتب حرف "ب" على يده، الأمر الذي ربطه الجمهور باسم "بسمة"، وأعاد الحديث حول علاقتهما إلى الواجهة مجدداً.
إلّا أن تامر حسني قرّر وضع حدّ لتلك الشائعات المتكررة، حيث خرج عن صمته في تصريحات خاصة لبرنامج "ET بالعربي"، نافياً بشكل قاطع وجود أي علاقة عاطفية جديدة تجمعه بطليقته، مؤكداً أن ما يجمع بينهما حالياً لا يتعدى حدود الاحترام والمشاركة في مسؤولية تربية أولادهما.
وقال تامر في اللقاء:"لا، مرجعناش... دي حروف عيلتي ومفيش أقرب منهم. كان الاقتراح من المخرج إننا نكتب حاجة على إيدنا في الإعلان، فقلت أكتب حروف عيلتي. بسمة دي بنتي الكبيرة مهما حصل ومهما الناس لعبوا في دماغها، لا يمكن إني أقسى عليها".
وأضاف النجم المصري في رسالة مؤثرة تعكس حبه العميق لأولاده وحرصه على استقرارهم النفسي:"هي بنتي مهما عملت، هي في دمي، دي تربيتي... وأنا أموّت نفسي ولا أزعّلها. ودا حقيقي والله العظيم بتكلّم من قلبي".
كما أشاد بدور بسمة بوسيل كأمّ لأولاده، قائلاً:"أم أولادي ربنا يخلّيهالهم، عاملة مجهود كبير جداً معاهم، وربّنا يصلح حالها يا ربّ في كل الخطوات اللي بتعملها".
كلمات تامر حسني لاقت تفاعلاً واسعاً بين المتابعين، الذين أشادوا بنُضجه وحرصه على دعم أمّ أولاده حتى بعد الانفصال، فيما رأى آخرون أن تصريحاته وإن أنكرت عودة العلاقة، إلّا أنها تعكس وجود محبة واحترام قد يمهّدان لتقارب مستقبلي.
ورغم وضوح نفيه، لم تهدأ العاصفة بعد، إذ لا يزال الجمهور يتداول مقاطع الفيديو والصور التي جمعت النجمين مؤخراً، ما يدل على استمرار اهتمام الجمهور بقصة الحب القديمة التي لا تزال محط أنظار ومتابعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني بسمة بوسيل
إقرأ أيضاً:
عجوز يسرق سوبر ماركت ليدخل السجن لهذا السبب
#سواليف
في #واقعة_غير_مألوفة أثارت دهشة #سكان_غوادلوب، #سرق #رجل يبلغ من العمر 60 عاماً #سوبر_ماركت تحت تهديد السلاح، لكنه لم يكن يسعى للمال، بل لرؤية حفيده الشاب.
وقعت الحادثة في سانت روز، شمال أرخبيل غوادلوب، حيث دخل الرجل، الذي كان يعمل سابقاً كرجل إطفاء ولا يحمل سجلاً جنائياً، إلى السوبر ماركت مرتدياً قناعاً، وممسكاً بسلاح ناري، مطالباً بكل الأموال الموجودة في الصندوق. خلال الواقعة، تناول الرجل “قطعة من جبن إمنتال وزجاجة نبيذ”.
وبعد السرقة، سار الرجل ببطء نحو سيارته وكأنه ينتظر القبض عليه، وهو ما تحقق بالفعل، إذ كان هدفه بالضبط الدخول إلى السجن لملاقاة حفيده، الذي كان قد تعرض للضرب من قِبل زملائه السجناء وكسر سنّه، وفقاً لما ورد في “أوديتي سنترال”.
وقالت ليا لو شوفيلييه، محامية الرجل: “كان يائساً. لم يكن مهتماً بالمال، بل أراد فقط دخول السجن لرؤية حفيده والتنزه معه على الأقل”.
مقالات ذات صلةمثل الرجل أمام المحكمة بتهم السطو المسلح والاعتداء والتمرد، واعترف بكل الوقائع. لكن غرابة دوافعه جعلت الجميع في حيرة، بما في ذلك القاضي، الذي قرر أن الرجل تصرف بدافع اليأس، وأنه لا ينبغي أن يدفع ثمناً باهظاً مقابل فعلته.
وتم الحكم على الرجل بـتعويض ضحايا السرقة، وتلقي العلاج النفسي، والامتناع عن زيارة السوبر ماركت الذي سرقه، مع احتفاظه بحق زيارة حفيده بشكل قانوني دون أن يصبح نزيلاً.