شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن سان فانسون وغرونادين تجدد دعمها للوحدة الترابية للمملكة، جددت سان فانسون وغرونادين التأكيد على دعمها للوحدة الترابية للمملكة، مشددة على أن مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب يعد الحل الوحيد .،بحسب ما نشر أخبارنا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سان فانسون وغرونادين تجدد دعمها للوحدة الترابية للمملكة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سان فانسون وغرونادين تجدد دعمها للوحدة الترابية للمملكة

جددت سان فانسون وغرونادين التأكيد على دعمها للوحدة الترابية للمملكة، مشددة على أن مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب يعد "الحل الوحيد" لوضع حد نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء.وتم التعبير عن هذا الموقف في بيان مشترك صدر عقب مباحثات أجراها، اليوم الجمعة بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، مع الوزير الأول لسان فانسون وغرونادين، رالف غونسالفيس، الذي يقوم بزيارة عمل للمملكة.وفي هذا السياق، أشاد السيد غونسالفيس بتشبث المغرب بالعملية السياسية التي تجري تحت رعاية الأمم المتحدة، وكذا بتعاون المملكة الكامل مع الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي إلى الصحراء، ستافان دي ميستورا.كما نوه بالجهود التي تبذلها الأمم المتحدة، باعتبارها الإطار الحصري للتوصل إلى حل سياسي، وواقعي وعملي ودائم للنزاع الإقليمي حول الصحراء.وحسب البيان المشترك، فقد اطلع السيد بوريطة الوزير الأول لسان فانسون وغرونادين على آخر التطورات التي تعرفها قضية الصحراء المغربية، مجددا التأكيد على التزام المملكة بالعملية السياسية الجارية بهدف التوصل إلى تسوية عادلة ونهائية لهذا النزاع المفتعل.وخلال زيارته للمغرب، أجرى السيد غونسالفيس مباحثات، على الخصوص، مع رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ورئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تؤكد دعمها للخطة الوطنية لنظم الغذاء والتغذية 2025-2030

قالت المُنسقة المُقيمة للأمم المتحدة في مصر، إلينا بانوفا، إن إطلاق الخطة التنفيذية الوطنية لنظم الغذاء والتغذية 2025-2030، وخارطة الطريق لتسريع خفض معدلات الأنيميا في مصر، يعكس التزام مصر العميق والمستدام بوضع النظم الغذائية والأمن الغذائي والتغذية في قلب أجندتها لتطوير رأس المال البشري، وجعلها مكونا أصيلا ضمن الأولويات الوطنية للتنمية.

وفي كلمة ألقتها بالإنابة عن فريق الأمم المتحدة في مصر، قالت بانوفا إن الخطة التنفيذية الوطنية لنظم الغذاء والتغذية 2025-2030، والتي أطلقتها وزارة الصحة والسكان المصرية اليوم في فعالية أقيمت تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، هي جهد تحويلي متعدد القطاعات ويقوم على الأدلة، مما يعكس حقيقة مهمة، وهي أن تحويل النظم الغذائية وتحسين نتائج التغذية هو جهد وطني مشترك يستلزم تعاونا متعدد القطاعات من أجل تعظيم النتائج.

وأشارت المُنسقة المُقيمة للأمم المتحدة في مصر إلى أن إطلاق الخطة التنفيذية الوطنية لنُظُم الغذاء والتغذية يأتي في أعقاب سلسلة من المبادرات والاستثمارات الوطنية الكبرى، بما في ذلك الاستراتيجية الوطنية للغذاء والتغذية (2022-2030)، والبرنامج القومي للوقاية من التقزم وسوء التغذية، والذي تم تدشينه مؤخرا، وبرنامج تكافل وكرامة وبرنامج «المئة يوم الأولى» والمدونة المصرية لضبط تسويق بدائل لبن الأم واعتماد المرافق الصحية لتكون صديقة للرضع في مصر. وقالت بانوفا إن تلك المبادرات والبرامج «تمثل تعبيرا واضحا عن تقدم وطموح مصر».

كما ذكرت أن خارطة الطريق لتسريع خفض معدلات الأنيميا تعد بمثابة استثمار حكيم بالنسبة لمصر، فكل دولار واحد يتم استثماره في الحد من الأنيميا يُمكن أن ينتج 12 دولار من العوائد الاقتصادية في المقابل، لافتة إلى أن خارطة الطريق ستُحسن بدورها من صحة النساء الحوامل وأطفالهن، ويُمكن لها المساهمة في تحسين الأداء الأكاديمي بين التلاميذ.

وقالت بانوفا: ننظر إلى الخطة التنفيذية الوطنية لنظم الغذاء والتغذية وخارطة الطريق لتسريع الحد من الأنيميا، باعتبارهما وسيلتان لا لتحسين الأمن الغذائي والتغذية فحسب، بل كنتائج اجتماعية واقتصادية كذلك.

وأوضحت «يبدأ الازدهار الاقتصادي والتماسك الاجتماعي والمرونة الوطنية بمنظومة غذائية لا تراعي التغذية فحسب، وإنما تعالج كذلك أو أوجه عدم الإنصاف وتقلل الفجوات من خلال الوصول إلى الفئات السكانية الأكثر ضعفا، بمن في ذلك النساء والأطفال وكبار السن وغيرهم».

وقدمت المسؤولة الأممية الأعلى توصية بأربعة عناصر تمكين أساسية لضمان التنفيذ الناجحة للخطة، حيث يشمل ذلك أولا، آليات تنسيق قوية متعددة القطاعات لضمان الاتساق والتكامل بين جميع القطاعات والأنظمة بما في ذلك الصحة والزراعة والتعليم والحماية الاجتماعية. وثانيا أُطر عمل قوية للمسائلة والرصد، لمتابعة التقدم وتعزيز الشفافية والدفع نحو التحسين المستمر. وثالثا، أوصت الممثلة المقيمة للأمم المتحدة في مصر بالاستثمار في أنظمة البيانات وإنتاج الأدلة، من أجل تمكين صانعي السياسات من اتخاذ قرارات مدروسة في التوقيت المناسب.. وأخيرا تضمنت التوصيات، إيجاد تمويل مستدام وتنمية القدرات لضمان الملكية الوطنية واستدامة ومرونة النُظُم على المدى الطويل.

وأعربت بانوفا، في ختام كلمتها، عن التزام الأمم المتحدة بدعم عوامل التمكين هذه، سواء من خلال الدعم الفني، أو التوجيهات السياساتية، أو تعزيز القدرات المؤسسية، أو من خلال الابتكار وتبادل المعرفة.

اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يلتقي نظيره الجزائري في مؤتمر الأمم المتحدة الرابع لتمويل التنمية

مجلس الأمن يجدد ولاية الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان لمدة 6 أشهر

مدبولي يُشارك في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الأمم المتحدة الرابع لتمويل التنمية

مقالات مشابهة

  • “التجارة” تجدد تحذيرها من مواقع محركات البحث
  • الموافقة على آلية تسجيل ومطابقة السمات الحيوية للقادمين للمملكة عبر السفن
  • 109 حالات اختناق في كركوك جراء العاصفة الترابية
  • الأمم المتحدة تؤكد دعمها للخطة الوطنية لنظم الغذاء والتغذية 2025-2030
  • رئيس الوفد الدبلوماسي الإيفواري يحل بالعيون ويجدد دعم بلاده للوحدة الترابية للمملكة
  • سلطنة عمان تعلن دعمها للموقف المصري في ملف سد النهضة وتؤكد تضامنها في قضايا غزة
  • طبيب شيرين يكشف: 23 أغنية بصوتها الحقيقي في مهرجان موازين
  • رئيس كونغرس البيرو يجد دعم بلاده للوحدة الترابية للمملكة المغربية
  • من إشبيلية.. مصر تجدد دعمها الكامل لفلسطين وتدعو لمؤتمر إعمار غزة
  • الفاتورة النفطية للمملكة تسجل ارتفاعاً في الثلث الأول من العام