باهر دويدار مؤلف صيد العقارب يكشف سر كتابة المسلسل في 10 سنوات
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
ينافس مسلسل صيد العقارب في ماراثون دراما رمضان 2024، وتطل من خلاله الفنانة غادة عبد الرازق، على شاشة قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ومنصة watch it الإلكترونية بدراما تحتوي على أحداث غامضة مليئة بالتشويق والإثارة والحبكات البوليسية التي يفضلها الجمهور.
قال المؤلف باهر دويدار، في تصريحات لـ«الوطن» إن المعالجة الدرامية الخاصة بمسلسل صيد العقارب، بدأ العمل عليها عام 2014 أي منذ نحو 10 سنوات، ولكن لم يخرج للنور طيلة هذه المدة وظل حبيس الأدراج فترة طويلة، خصوصًا أن الجميع يبدي إعجابه به ومع ذلك لا يكون الاختيار الأول، فضلًا عن انشغاله بكتابة مسلسلات أخرى وتنفيذها.
وأشار إلى أنه تلقى اتصالًا من الفنانة غادة عبد الرازق للتعاون سويًا، وعرض عليها عددا من الأفكار إلا أنها تحمسّت بشدة لورق صيد العقارب ووجدت ضالتها بها، ومن ثم قررت تنفيذها والعمل على هذا المسلسل.
مسلسل صيد العقارب من إخراج أحمد حسن، إنتاج شركة فينومينا، ويشارك في بطولته بخلاف غادة عبد الرازق كل من رياض الخولي، أحمد ماهر، محمد علاء، سيمون، منال سلامة، صفاء جلال، محم علي رزق، مجدي بدر، ميار الغيطي.
تدور قصة المسلسل في إطار اجتماعي مليء بالتشويق والإثارة، من خلال حرب طاحنة تدور بين عائلتين من الصعيد، وتتحول الصداقة بين الجميع إلى عداوة قاتلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 رمضان 2024 مسلسل صيد العقارب غادة عبدالرازق باهر دويدار صید العقارب
إقرأ أيضاً:
أحمد الفيشاوي عن حياته: “أعيش في عزلة شبه تامة منذ ست سنوات”
#سواليف
في تصريحات صريحة وجريئة، كشف #الفنان #أحمد_الفيشاوي عن #ملامح_جديدة في شخصيته الفنية والإنسانية، مؤكدًا على أن حلم حياته الحقيقي لا يتمثل في التمثيل، بل في #الإخراج_السينمائي، مبررًا ذلك بأن الإخراج يمنحه الحرية الكاملة لترجمة رؤيته على الشاشة.
وأضاف: “أنا لو ماعملتش أفلام، أموت أحسن..ده حلمي من زمان، وده اللي بعيش عشانه”.
أحمد الفيشاوي يكشف عن جوانب من حياته
خلال لقائه في بودكاست “حوارات مع عباس”، انتقد الفيشاوي فكرة التورط في أعمال درامية طويلة، واصفًا المسلسل بالجريدة اليومية التي تُستهلك سريعًا، بعكس الفيلم الذي يبقى خالدًا في الذاكرة.
واستشهد برأي المخرج الراحل يوسف شاهين الذي قال عن المسلسلات: “زي الجورنال، تقراه وتمسح بيه الزجاج”، كما نقل عن الكاتب الراحل وحيد حامد ووالده الفنان فاروق الفيشاوي قولهما: “التلفزيون لا ذاكرة له”.
لم يخفِ الفيشاوي أنه يعيش منذ ست سنوات في عزلة شبه تامة، لا يخرج اجتماعيًا إلا للضرورة القصوى، معتبرًا أن العزلة منحته صفاءً ذهنيًا ساعده في الكتابة والتفكير بشكل أكثر تركيزًا، وأضاف: “أنا بشتغل أحسن وأنا لوحدي..الهدوء هو اللي بيخليني أركز”.
في جانب روحاني من الحديث، أبدى الفيشاوي عدم خوفه من الموت، مشيرًا إلى أنه يتمنى لقاء الله، وقال بوضوح: “نفسي أروح الجنة وأشوف وجه الله الكريم”، مشددًا على إيمانه العميق وسعيه المستمر لتصحيح أخطائه، رغم إدراكه لعدم كونه مثاليًا.
واختتم الفيشاوي حديثه بتأكيده على أن ما يطمح في صنع فيلم مميز يحمل توقيعه ويعيش بعده، قائلًا: ” لو فيلم واحد بس يعيش بعدي، أكون عملت كل اللي بحلمه”.