انطلقت ثلاث قوافل دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، اليوم الجمعة، إلى محافظات: (بني سويف - المنوفية - الغربية)، اليوم الجمعة الموافق (23/ 2/ 2024م).

قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف والأوقاف في مساجد سيدى غازى بكفرالشيخ قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف تنطلق إلى أسيوط

وتضم كل قافلة (عشرة  علماء): خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: (تحويل القبلة دروس وعبر).

وفيها أكد العلماء أن تحويل القبلة من أهم الأحداث في حياة نبينا (صلى الله عليه وسلم)، وحياة أصحابه (رضي الله عنهم) وتاريخ أمتنا الإسلامية، وذلك أن نبينا (صلى الله عليه وسلم) ظل يصلي تجاه المسجد الأقصى ستة عشر شهرًا، وكان يؤمِّل أن تكون قبلته أول بيت وضع للناس بيت الله الحرام بمكة المكرَّمة، وكان (صلى الله عليه وسلم) يقلِّب وجهه في السماء راجيًا ذلك، وهنا كان الكرم والعطاء الإلهي، حيث يقول الحق سبحانه : {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ}.

دروس تحويل القبلة

ومن دروس تحويل القبلة بيان خيرية أمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) وشهادتها على سائر الأمم، وهذه الشهادة تتطلب منا أن نكون أهلًا لهذه الشهادة، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): (يُجَاءُ بِنُوحٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ: هَلْ بَلَّغْتَ؟ فَيَقُولُ: نَعَمْ يَا رَبِّ، فَتُسْأَلُ أُمَّتُهُ هَلْ بَلَّغَكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: مَا جَاءَنَا مِنْ نَذِيرٍ، فَيَقُولُ: مَنْ شُهُودُكَ؟ فَيَقُولُ: مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ، فَيُجَاءُ بِكُمْ فَتَشْهَدُونَ، ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم): "وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا."
وما أجملَ أن نتعلم من تحويل القبلة درس التحول من سيء الأخلاق إلى مكارمها ومحاسنها، ومن كل ما يغضب الله (عز وجل) إلى كل ما يرضيه (سبحانه) ويحقق لنا السعادة في الدنيا والآخرة، فنتحول من الشر إلى الخير، ومن الأنانية إلى الإيثار، ومن الشح والبخل إلى الكرم والسخاء، ومن التعلق بالدنيا إلى الاستعداد للآخرة، ومن الجهل إلى العلم، ومن السخط إلى الرضا، ومن الجزع إلى الصبر، ومن اليأس إلى الأمل.
وذلك على النحو التالي:
أولاً : مديرية أوقاف بني سويف ( الفشن ) وبيانها كالتالي :
1- الشيخ / محمد سيد علي عثمان - مدير المتابعة - شمردل – الفشن
2- الشيخ / محمد مرسي محمد حسن - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - زهران – الفشن
3- الشيخ / محمد أحمد أمين علي - إمام وخطيب - الكبير المتعال – الفشن
4- الشيخ / محمد الخطيب علي طه - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - الحنفي – الفشن
5- الشيخ / أحمد سعد أحمد مرسي - إمام وخطيب - التوبة – الفشن
6- الشيخ / عبد الصمد فتحي نادي - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - أبو النيل – الفشن
7- الشيخ / محمد عيد محمد حسن - إمام وخطيب - أبو العلا – الفشن
8- الشيخ / كامل أحمد كامل - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - السوق – الفشن
9- الشيخ / علاء رمضان أمين محمود - إمام وخطيب - الزواية – الفشن
10- الشيخ / محمد محي الدين قرني - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - الشيخ غنيم – الفشن
ثانياً : مديرية أوقاف المنوفية ( مركز تلا) وبيانها كالتالي :
1- د/ خالد عبد السلام حسانين - وكيل المديرية - اللمعي - تلا
2- الشيخ / صبحي زكريا زايد - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - الميهي - تلا
3- الشيخ / خالد محمد متولى أبو عميرة - إمام وخطيب - عز الدين - تلا
4- الشيخ / عبد السلام عبد الخالق أبو سالم - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - الشيخ فؤاد - تلا
5- الشيخ / هاني جابر عبدالسلام عبده - إمام وخطيب - أبو يوسف - تلا
6- الشيخ / أحمد رمضان حامد المؤذن - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - بلابل - تلا
7- الشيخ / سعيد محمد محمد الكومي - إمام وخطيب - السويدي - تلا
8- الشيخ / محمد عزت محمود عبد اللطيف - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - عبدالمنعم رياض - تلا
9- الشيخ /أسامة سعد حسين الواعر - إمام وخطيب - أبو سعدة - تلا
10- الشيخ / إبراهيم هشام فتحي مهدي - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - العراقي – تلا
ثالثًا: مديرية أوقاف الغربية ( سمنود) وبيانها كالتالي :
1- الشيخ / عبد المهيمن السيد محمد - وكيل المديرية - الحريري سمنود
2- الشيخ / وليد أحمد خليفة الحلو - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - بلال
3- د/ حسام الدين عبد الفتاح نصار - مسئول الدعوة الإلكترونية - الخواص
4- الشيخ / أسامة أشرف الحسيني التابعي - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - سيدى رمضان
5- الشيخ/ السيد السعيد الغبارى - إمام وخطيب - عقيل
6- الشيخ / أحمد السعيد محمد الحلوجي - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - القاضي حسين
7- الشيخ /أيمن محمود الصوفانى - إمام وخطيب - الشرايحي
8- الشيخ / أحمد علي عبد الحكيم الزغير - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - علي ابن أبى طالب ( رضي الله عنه )
9- الشيخ /ناصر بدير سليمان - إمام وخطيب - البدراوي
10- الشيخ / محمد عبد العزيز عبد الحليم حاويل - واعظ مجمع البحوث الإسلامية - الرحمة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأزهر الأوقاف وزارة الأوقاف الأزهر الشريف علماء الأزهر قوافل الأزهر والأوقاف دروس تحويل القبلة تحويل القبلة واعظ مجمع البحوث الإسلامیة صلى الله علیه وسلم تحویل القبلة إمام وخطیب ف ی ق ول

إقرأ أيضاً:

صرخة الفاروق تُمزّق قلوب الخونة في فضيحة التطبيع وخيانة غزة والقدس

تخيّل عمر بن الخطاب، الفاروق رضي الله عنه، يُبعث من جديد، فيطوف بين أقطار الأمة، عيناه تتّقدان غضبا، وقلبه يتفطّر ألما وهو يرى غزة تُذبح تحت قصف الاحتلال الصهيوني الوحشي، وبيت المقدس يُنتهك بأيدي الغاصبين المحتلين.

تخيّل صوته المدوّي يهزّ الأرض وهو يشهد فضيحة التطبيع، حيث يهرول حكام العرب لمصافحة بني صهيون، يوقّعون صفقاتٍ مع قتلة إخوانهم، بينما دماء الفلسطينيين تروي الأرض وصرخاتهم تُطارد الضمائر.

في كلماتي القادمة صرخةٌ غاضبة، عتبٌ يقطّع الأفئدة، فضحٌ لعار التطبيع، ودعوةٌ مدوية تهزّ الجبال لنفض غبار الذل وإحياء نخوة الأمة.

عمر يطوف الأقطار: غضبٌ يزلزل الخونة

ها هو عمر بن الخطاب، سيف الحق، الذي فتح القدس عام 637م بقلبه قبل سيفه، يطوف اليوم بين عواصم الأمة: القاهرة، الرياض، أبو ظبي، الرباط. في كل زاوية يبحث عن نخوة الأمة التي حماها بدمائه، لكنه يصطدم بمشهدٍ يشعل النار في صدره: حكامٌ يُطبّعون مع الكيان الصهيوني، يمدون أيديهم الملوثة بالخيانة لمصافحة من سفكوا دماء إخوانهم، بينما غزة تُحرق والأقصى يُصرخ تحت وطأة الاحتلال.

يصل الفاروق عمر إلى حدود غزة هاشم، فيسمع عويل الأطفال من الجوع فهو يرى شعب أبي طالب يملؤه أهل غزة (وللأسف يتشارك مجرمي الاحتلال ليس كفار قريش إنما بنو جلدتنا من العرب)، ويرى الدماء تغرق الأرض. وتجاوز عدد الشهداء 53 شهيدا منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، معظمهم أطفال ونساء، و100 ألف جريح، و70 في المئة من البنية التحتية محطمة. الحصار يخنق 2.3 مليون نفس، المستشفيات تُسوّى بالأرض، والمساعدات تُحبس خلف معبر رفح المغلق بقراراتٍ خائنة. عمر، الذي صرخ يوما: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟"، يقف مشدوها، غضبه يهزّ الأفق: "كيف تُترك غزة تُذبح؟ كيف يُصافح حكامٌ من يُحرقون إخوانكم ويُدنّسون الأقصى؟"

يمشى الفاروق في شوارع العواصم، يرى عمر شبابا تشتعل دماؤهم غيرة على فلسطين، لكنهم مكبّلون بصمت قادتهم الخائن، يرى تظاهراتٍ تُسحق، وأصواتا تُخنق، يسمع أدعية في المساجد، لكنها تظل حبيسة بلا فعلٍ يليق بأمانة القدس.

عمر، الذي كان يتفقد رعيته ليلا خوفا من سؤال الله، يصرخ بغضبٍ يزلزل القلوب: "أين أنتم يا أمة الإسلام؟ كيف تقبلون أن تُذبح غزة وأنتم تتفرجون، بينما حكامكم يُعانقون القتلة؟".

فضيحة التطبيع: خيانةٌ تحرق جبين الأمة

التطبيع مع الكيان الصهيوني ليس قرارا سياسيا، بل هو خيانةٌ تاريخية، فضيحةٌ تحرق جبين الأمة وتلعنها في سجل التاريخ.

منذ لطخت اتفاقيات أبراهام 2020 ثوب العرب، ومع استمرار بعض الدول العربية في الهرولة إلى توقيع صفقاتٍ مع الصهاينة حتى 2025، أصبح التطبيع طعنة في قلب فلسطين.

عمر، وهو يطوف بين قصور الحكام، يرى المصافحات مع من سفكوا دماء الفلسطينيين، ويسمع كذبة "السلام" و"المصالح" التي تُبرر الخيانة. لكن أي سلامٍ هذا الذي يُبنى على جثث أطفال غزة؟ أي مصلحةٍ تُبرر التفريط في المسجد الأقصى؟

القرآن يقول: "وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ" (هود: 113). التطبيع، في عيني عمر، ليس سوى ركونٍ إلى القتلة، خيانة لله وللأمة.

على منصة إكس تنفجر أصوات الشعوب: "كيف نصافح من يقتل إخواننا؟ كيف نقبل أن يُدنَّس الأقصى بينما الحكام يضحكون مع الصهاينة؟".. هذه الصرخات تُمزّق قلب الفاروق، الذي كان يرفض أن يُترك مظلومٌ بلا نصير، وصوته يهزّ القصور: "أي شرفٍ تبقى لكم؟ كيف تُدنّسون دماء الشهداء بمصافحة القتلة؟".

إن التطبيع جريمةٌ ضد الإسلام، طعنةٌ في ظهر غزة، وخيانةٌ لأمانة القدس.

عمر، الذي فتح القدس لأنها وديعة الله ومسرى رسوله، لم يكن ليقبل أن يُصافح من يُحاصر غزة ويُهين الأقصى. هذه الصفقات ليست سوى بيعٍ للكرامة، تُبرَّر بكلماتٍ زائفة عن الاستقرار. لكن أي استقرارٍ يأتي على حساب دماء الأبرياء؟

غزة: جرحٌ يُمزّق قلب الفاروق

هذه غزة اليوم ليست مدينة، بل جرحٌ يقطّع قلب كل مسلم، وصرخةٌ تُعرّي عار الأمة. يقف عمر على حدودها، يرى أنقاض المساجد، يسمع عويل الأمهات الثكالى، ويرى أطفالا يموتون جوعا تحت الحصار.. معبر رفح مغلقٌ بقراراتٍ خائنة، والمساعدات تُحبس بينما الدواء والغذاء ينفد.

عمر، الذي كان يتفقد رعيته خوفا من سؤال الله، يقف غاضبا، قلبه يتمزّق: "كيف تُترك غزة تُذبح؟".. يرى مقاومة تُوصف بـ"معجزة الصمود"، شبابا يقاتلون بصدورٍ عارية ضد آلة حربٍ مدعومة عالميا. لكنه يرى أمة صامتة، حكاما يُطبّعون، وشعوبا محطمة من الخذلان. يصرخ عمر بغضبٍ يُزلزل الأرض: "أين نخوة الأمة؟ كيف تقبلون أن تُحرق غزة وأنتم تتفرجون، بينما حكامكم يُعانقون الصهاينة؟".

عتب الفاروق: التطبيع جريمةٌ لا تُغتفر.

يصرخ عمر بغضب يحرق القلوب يا أمة الإسلام: أين شرفكم؟ أين غيرتكم؟ غزة تُذبح، والأقصى يستغيث. كيف ترضون أن تُهان مقدساتكم بينما حكامكم يُطبّعون مع القتلة؟ العتب يُمزّق قلب الفاروق، ليس على الحكام الخونة وحدهم، بل على كل مسلمٍ لم يرفع صوته، لم يكتب، لم ينفق. النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من خذل مسلما في موضعٍ يُنتهك فيه حرمته، خذله الله في موطن يحب نصرته". فكيف ستقفون أمام الله وقد خذلتم غزة؟

فضيحة التطبيع جريمةٌ لا تُغتفر. في زمن عمر، كان التفريط في كرامة مسلمٍ جريمة، فكيف بالتفريط في القدس وغزة؟ الحزن يُحطّم قلب الفاروق، لكنه يرى في مقاومة غزة أملا. هؤلاء الشباب، الذين يقاتلون بإرادةٍ لا تُلين، هم أحفاد عمر، لكنهم يحتاجون أمة تقاتل معهم، لا حكاما يُطبّعون وشعوبا صامتة.

حث الهمة: اقتلعوا عار التطبيع

يهتف عمر يا أمة الإسلام حتى تتصدّع الجبال: اقتلعوا عار التطبيع! غزة اختبار إيمانكم. توحدوا كما توحدت الأمة في فتح القدس. يا حكام الأمة، التطبيع ليس سلاما، بل خيانةٌ تُلعنكم في الأرض وفي السماء. نصرة غزة فريضةٌ لا عذر فيها. توقفوا عن بيع كرامتكم، وتذكروا: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ" (الصف: 4).

ويا شعوب الأمة، هبّوا ضد هذه الفضيحة! اكتبوا، تظاهروا، تبرعوا، وصيحوا: "اللهم انصر إخواننا في فلسطين". كل صرخةٍ تُطلقونها، وكل ماٍ تنفقونه، خطوةٌ نحو العزة. النصر وعد الله: "وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ" (الحج: 40).

صرخة عمر تُزلزل الضمائر

عمر بن الخطاب، وهو يطوف بين الأقطار، يرى غزة تُذبح والأقصى يُهان. يرى فضيحة التطبيع تُمزّق شرف الأمة، لكنه يرى أملا في مقاومة غزة، وفي قلوب الشعوب التي ترفض الذل. يا أمة الإسلام، استمعي لصرخة الفاروق: اقتلعوا عار التطبيع، وتوحدي، وكوني أهلا لنصر الله. التاريخ يكتب اليوم، فلا تكونوا لعنة في صفحاته. غزة تنادي، والأقصى يستغيث. فمن سيكون عمر اليوم؟

مقالات مشابهة

  • صرخة الفاروق تُمزّق قلوب الخونة في فضيحة التطبيع وخيانة غزة والقدس
  • مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بمرصد الأزهر
  • «الشؤون الإسلامية» تعلن عن موعد التسجيل لموسم الحج المقبل 1447هـ
  • “الشؤون الإسلامية” تعلن عن موعد التسجيل لموسم الحج القادم 1447هـ
  • الإمارات.. الإعلان عن موعد التسجيل لموسم الحج القادم 1447هـ
  • أمين البحوث الإسلامية: تواجد يومي لوعاظ وواعظات الأزهر في المطارات والموانئ لتوعية الحجاج
  • ‏وما زال أهل غزة يُذبحون!
  • أمين البحوث الإسلامية يشدد على نشر الفكر الوسطي ومواجهة الأفكار الشاذة
  • أمين البحوث الإسلامية يتفقَّد إدارات المجمع ويشدد على أهمية تطوير الأداء
  • وزير العدل يقدم هذا المشروع أمام أعضاء مجلس الأمة