لانوس.. سعر أشهر سيارة كورية مُستعملة |اعرف مواصفاتها
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تعتبر السيارة شيفروليه لانوس موديل 2012 إحدى اشهر السيارات الاقتصادية في السوق المصرية، وتتميز بتوفر قطع غيارها وتوفرها.
وصلت لانوس 1 للمرة الأولى في السوق المصرية عام 1997، وكانت تحمل اسم العلامة التجارية الكورية دايو، واستمر إنتاجها حتى عام 2000، ثم تبعتها الشركة الكورية بسيارة لانوس 2 من خلال إجراء عدة تحديثات على التصميم الخارجي، وفي عام 2008 انتقلت ملكية الشركة لعلامة شيفروليه الأمريكية.
بلغ سعر السيارة شيفروليه لانوس موديل 2012 في سوق المستعمل 250 ألف جنيه، وفقاً لإحدى منصات البيع عبر الإنترنت، وتختلف الأسعار حسب حالة السيارة ومستوى الكماليات الداخلية المرفقة بها، وحسب المسافة التي قطعتها.
تتوفر السيارة شيفروليه لانوس موديل 2012 بمحرك يضخ قوة تصل إلى 86 حصانا، وسعة تبلغ 1500 سي سي، رباعي الأسطوانات "4 سلندر"، وعزم أقصى للدوران يصل إلى 128 نيوتن / متر.
تتوفر السيارة شيفروليه لانوس موديل 2012 بناقل حركة يدوي "مانيوال" يتألف من 5 سرعات، ويمكن للسيارة التسارع انطلاقا من وضعية الثبات في غضون 13.1 ثانية فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيفروليه لانوس موديل 2012 شيفروليه لانوس شيفروليه لانوس السيارات الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.