في ذكرى ميلاده اليوم.. آسر ياسين عن أولاده الثلاثة: سر سعادتي
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
عُرف بشخصيته القوية، أدوارة المميزة جعلته يشتهر بطريقة مختلفة، أثرى الشاشة بأدوار متنوعة حتى أصبح الفنان آسر ياسين واحدا من أبرز النجوم المفضلين لدى الجماهير، ولعبت أسرته دورًا كبيرًا في تألقه الفني، وهو ما ذكره في أكثر من لقاء، وبالتزامن مع ذكرى ميلاده اليوم نستعرض تفاصيل علاقته بزوجته وأبنائه خلال السطور التالية.
بطاقة تعريف آسر ياسين، المدونة في ذهن الجمهور بأنه ممثل ذو كاريزما وُلد في 25 فبراير عام 1981، ومن خلال مسرح الجامعة كانت انطلاقته، ومع تألقه في العديد من الأدوار، بدأت شهرته إذ رشحه المخرج خيري بشارة، ومع تدرجه في الأدوار جرى اختياره ليكون سفيرًا للنوايا الحسنة، ما أثرى تاريخه.
كم عدد أبناء آسر ياسين؟، سؤال يتردد بين محبينه، فلم يعتاد على إظهار أبنائه للجماهير كثيرًا، وبحسب حديثه في إحدى اللقاءات التليفزيونية، فإنه تعرف على زوجته في أول مسلسل له ملح الأرض مع الفنان محمد صبحي، وأثمرت علاقتهما عن إنجاب 3 أولاد طاهر وأمين وزين.
وقال الفنان أسر ياسين خلال اللقاء، إنه الأب الحازم الحنون، يوجد أسس يتبعها لتربية أبنائه وفي نفس الوقت يحرص على توفير كل شيء لهم: «هما الذخيرة اللي عايش عشانها، فخور دايمًا بيهم وبوجودهم جنبي، أنا شخصيًا بتعامل معاهم أنهم كبار، وزوجتي مركزة معاهم دايمًا، والحمد لله حياتنا مع بعض أحسن كتير، وهما سر سعادتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسر ياسين الفنان أسر ياسين آسر یاسین
إقرأ أيضاً:
يبني مدرسة بمنزله لتعليم أبنائه المهارات المالية
البلاد (وكالات)
أقدم مطور عقاري بريطاني غاضب على خطوة غير مسبوقة؛ إذ أنفق 150 ألف جنيه إسترليني لبناء مدرسة في الحديقة الخلفية لمنزله، ليقوم بتعليم أطفاله بنفسه كيفية بدء أعمالهم الخاصة، احتجاجاً على ما وصفه بـ «الجمود والقمع» في نظام التعليم البريطاني العادي. وانتقد صامويل ليدز (34 سنة)، نظام التعليم؛ بسبب افتقاره لتدريس مهارات التمويل والأعمال. واختار إخراج أبنائه الثلاثة- الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة والثامنة- من المدارس العادية، ليوفر لهم منهجاً يركز على ريادة الأعمال والتفكير النقدي.
استغرق صامويل ليدز وزوجته 6 أشهر لإنشاء «المدرسة الصغيرة» التي تبلغ مساحتها 600 قدم مربع في منطقة بيكونسفيلد بباكينجهامشاير.
والمدرسة لا تخدم أبناء ليدز فحسب، بل تضم 12 طالباً حالياً، من بينهم أبناء شقيقيه وشقيقته. ويدعي ليدز أن المشروع وفر على هذه العائلات 66 ألف جنيه إسترليني مقارنةً بالتكاليف الباهظة للتعليم الخاص.
وقال صامويل ليدز:« شعرتُ بالإحباط من النظام المدرسي، لأنه جامد وقمعي، ولا يُعلمونك أي شيء عن الأعمال أو المالية وهناك خيار ثالث، وهو بدء مشروعك الخاص والتحول إلى رائد أعمال».
ووظف ليدز معلمَيْن بدوام كامل، أحدهما للغة الإنجليزية والآخر للرياضيات ويقوم الأب بنفسه بتدريس الثقافة المالية والتفكير النقدي، ويوفر المنهج حرية السفر دون قيود.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟