حقق فيلم وقت إضافي إيرادات على مدار 11 يوم عرض بدور العرض السينمائي بنحو 500 ألف جنيه، ولم يستطع حجز مكان ضمن المراكز المتقدمة في قائمة الإيرادات اليومية بشباك التذاكر، وذلك بحسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.

وحقق فيلم وقت إضافي، في شباك التذاكر أمس السبت نحو 20 ألف جنيه، وحل في المركز السابع بقائمة الإيرادات اليومية والتي تضم 12 فيلما، حيث احتل المركز الأول فيلم الحريفة بطولة مجموعة من الشباب والذي تخطى حاجز 66 مليون جنيه على مدار أكثر من 7 أسابيع عرض.

أبطال فيلم وقت إضافي

فيلم وقت إضافي بطولة خالد الصاوي، وباسم سمرة، وعمرو عبدالجليل، ونسرين أمين، وياسر الطوبجي، وعماد رشاد، وإبرام سمير، وفكرة محمد الدياسطي، وسيناريو وحوار رشاد رشدي، وإخراج أسامة عمر.

قصة فيلم وقت إضافي

وتدور قصة فيلم وقت إضافي في إطار من التشويق والإثارة، من خلال ثلاثة رجال أصدقاء يجمعهم سويًا حلم تحقيق ثروات طائلة بدون مجهود وفي أسرع وقت، ويكون الحل بالنسبة لهم يبدأ من مصحة نفسية لتنفيذ عملية اختطاف، الأمر الذي يقلب حياتهم رأسًا على عقب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم وقت إضافي خالد الصاوي فيلم الحريفة فیلم وقت إضافی

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!


 

هذا الفن الرائع للقوى الناعمة المصرية، وهو ما يسمى بالفن السابع،  ولنا فيه عمق تاريخي، سواء على المستوى العالمي- حيث بدأت العروض السينمائية كما يقال منذ عام 1896، في الإسكندرية في قاعة " ماتوسيان"، وكان الفيلم المصرى الطويل الذي يمكن ربط تاريخ السينما فى مصر به، هو ذلك الفيلم الذي عرض قصة عن "توت عنخ أمون" عام 1923 بعد  أن أكتشف "كارتر" مقبرة الملك الصغير في عام 1922، ثم فيلم ليلى عام 1927،وبالمناسبة كان هذا الفيلم "صامت" أي بلا صوت والحديث مكتوب على الشاشة أمام المناظر المعروضة.
وكان الفيلم الناطق الأول في مصر، هو فيلم "أولاد الذوات" وتم عرضه يوم 14مارس 1932، ثم كان الفيلم الناطق والذي تم عرضه في القاهره هو فيلم "وداد "في 8 أغسطس 1936وتم الإشتراك به فى "بينالى فينسيا " السينمائى، وقبله فيلم "الوردة البيضاء" في ديسمبر 1933 وكانت تلك الأفلام (أبيض وأسود وناطقة) وحصلت على شعبية كبيرة ومازالت تعرض حتى الأن على شاشات التليفزيون العربي "روتانا" وغيرها من أصحاب حق العرض بعد أن بيعت تلك الثروة  الثقافية  تحت أعين كل المصريين دون تحريك "طرفة عين" لمسئول عن الثقافة فى مصر للأسف الشديد ومع ذلك فإن السينما المصرية لا يمكن تحديد حجمها محليًا فهي بحق تستحق أن يكون موضعها في الصف الأول من ترتيب السينما العالمية -ولقد إستطاعت السينما المصرية والقائمين على هذه الصناعة من مفكرين ومنتجين ومخرجين وممثلين أفذاذ على مدى تاريخ السينما المصرية


أن تغزوا كل الدول الناطقة بالعربية، بل أصبحت "مصر" هي سوق للفن السابع فمن يرغب من العرب "الفنانين" أن يشتهر فله أن يجوب أستديوهات وكافيهات القاهرة، وقد كانت السينما المصرية بإعلامها من الفنانين والفنانات، هم  قبلة الإهتمام الشعبي والسياسي وكذلك الإقتصادي في العالم العربي.
ولقد إستطاعت السينما المصرية أن تحرك الشعب وأن تحافظ على الخيط الرفيع الذي يربط الأمة العربية، لغتها، وعاداتها وتقاليدها وكذلك أحداثها السياسية،وعبرت "السينما المصرية" عن كل حقبات التاريخ المعاصر، بل والقديم حينما قدمت أفلام تحكي عن بطولات مثل "صلاح الدين الأيوبي" والثورات المتعددة في العالم العربي، بل أن كفاح الشعوب قدمته السينما المصرية كأروع ما يكون مثل قصة المجاهدة "جميلة بوحريد" فى "الجزائر"، وغيرها وغيرهم من أبطال، ومازالت السينما المصرية رغم التدهور الذي وصلت إليه مازالت تمتلك أدوات تقدمها، تمتلك الأبطال والبطلات المتفردات في تميزهم وتألقهم، ولعل إتجاه أغلبهم لتقديم برامج تليفزيونية ومقابلات إعلامية، هذا الإتجاه الذي يجعلنا أكثر خوفًا على السينما اليوم من أمس، حيث الإهتمامات من أهل الفن السابع، جعلهم كما أعتقد يتخلون عما حباهم الله به من مواهب، ويبحثون عن مجال ليس مجالهم لكي يتقدموا من خلاله إلى ظهورهم ولكن هذا لن  يستقيم ولن يستمر ويجب العودة للإهتمام بالسينما المصرية!!


[email protected]

مقالات مشابهة

  • ترامب: الهجمات الإيرانية على قاعدة "العديد" في قطر كانت ضعيفة
  • ترامب ردًا على قصف إيران لقاعدة العديد: ضربة ضعيفة للغاية ولم تحدث إصابات أو قتلى
  • 74 مليون و373 ألف جنيه.. إيرادات فيلم «ريستارت» لـ تامر حسني
  • تعرف علي ايرادات المشروع x فى أسبوعه الثالث بالسينمات السعودية
  • تفاصيل عرض قرية قرب الجنة بمهرجان عمان السينمائي
  • يُدار ولا يُديِر.. أسامة حسن: ريبيرو مدرب الأهلي شخصيته ضعيفة
  • رئيس نقابة عمال النفط في ليبيا: توقعات بارتفاع سعر النفط وتحسن كبير في الإيرادات
  • «المشروع X» لـ كريم عبد العزيز يتربع على عرش الإيرادات بدور السينما
  • سامسونج تواجه أزمة حقيقية مع هاتف Galaxy S25 Edge: مبيعات ضعيفة وإنتاج منخفض
  • د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!