أصبحت البلغارية أندريا إيفانوفا، حديث وسائل الإعلام بسبب مظهرها المُعدّل، بعد أن أنفقت ما يُقدّر بنحو 20 ألف جنيه إسترليني على حقن الشفاة وحدها.

وعلى الرغم من اعتراف الشابة البالغة من العمر 26 عامًا بأنها تواجه صعوبة في العثور على شريك لحياتها بسبب مظهرها الجذاب والملفت للنظر، إلا أن هذا لم يمنعها من تحقيق هدفها المتمثل في امتلاك أكبر شفاه وخدود في العالم.

وفي محاولة لتحقيق طموحها، خضعت إيفانوفا لست عمليات تجميل بمثابة "تجربة" في يوم واحد فقط، حيث أنفقت مبلغًا باهظًا قدره 830 جنيه إسترليني على هذه الإجراءات التجميلية.

وشملت قائمة علاجاتها الطويلة تشكيل وتكبير وإطالة الذقن، وتشكيل الفك، وتكبير الشفاه، بالإضافة إلى تحسين عظام الوجنتين - كل ذلك في جلسة واحدة.

وقالت أندريا: "كان طبيبي المعتاد يخشى حقن المزيد من حمض الهيالورونيك في شفتي، لكنني كنت مصممة على الحصول على المزيد ولن أتوقف".

وتابعت: "أردت إجراء ست عمليات في وقت واحد، حيث كنت دائمًا أقوم بإجراء بعضها في مناطق مختلفة من الوجه في أيام مختلفة".

واعترفت أندريا بأن هذه التجربة كانت متطرفة، قائلة: "لم يكن لدي في السابق أكثر من ثلاث إبر تُغرز في وجهي في نفس الوقت على الأكثر".

وأكملت: "لكن هذه المرة، أردت تجربة الأمر على نفسي لأرى كيف سيؤثر عدد الحقن ومقدار الفيلر على جسمي".

واضطرت نجمة وسائل التواصل الاجتماعي للجوء إلى طبيب في ألمانيا لإجراء العمليات في 21 فبراير 2024، حيث رفض طبيبها المعتاد إجراءها لها.

وعلى الرغم من حماس أندريا لهذه التجربة، إلا أنها اعترفت بأنها كانت مؤلمة للغاية - أكثر من المعتاد.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

صحيفة إسرائيلية تكشف المرشح الأقوى لخلافة نتنياهو في قيادة دولة الاحتلال

في ظل حالة من الغليان في الداخل الإسرائيلي نشرت «بي بي سي» تقريرا تحت عنوان من سيخلف نتنياهو مع اقتراب انتهاء حقبته؟ بدأته بما نشر في صحيفة «جيروزاليم بوست الإسرائيلية»، في مقال رأي بنفس العنوان وأشار فيه الكاتب «أموتز آسائيل» بأنه مع اقتراب انتهاء حقبة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هناك مجموعة من الطامحين لخلافته في قيادة إسرائيل مقسمة إلى 3 مجموعات.

من الذي يخلف نتنياهو؟

أولاً: خلفاء لنتنياهو من داخل حزب الليكود وهم:

وزير الخارجية يسرائيل كاتس، وزير الاقتصاد نير بركات، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست يولي إدلشتين.

ثانياً: بقية تيار اليمين (خارج الليكود):

رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، ووزيرا المالية والداخلية في حكومته، على التوالي، أفيغدور ليبرمان وأييليت شاكيد، ومدير الموساد السابق يوسي كوهين.

ثالثاً: من تيار الوسط:

بيني غانتس، وزعيم المعارضة يائير لابيد.

من المرشح الأقوى لخلافة نتنياهو 

يذكر مقال جيروزاليم بوست، أن المرشح الأقوى في المجموعات الثلاث هو الذي سيتجنب المعارك والتشهير المتبادل، من المرجح أن يكون من خارج حزب الليكود إذ من الصعب الاتفاق على مرشح واحد من داخل الليكود لكن التيارات والأحزاب الأخرى من الممكن أن تجري صفقات للاتفاق على مرشح واحد، وبالتالي يبعدون عن تفكيك الأصوات.

انتقاد حاد لحكم نتنياهو

وأفاد التقرير بأن حقبة نتنياهو اتسمت بالقيادة المنفردة، سواء من حيث الأسلوب إذ تحدث بصيغة «ضمير المتكلّم.. أمرت، استدعيت، أصدر تعليماتي»، وأيضا من حيث الحكم إذ فقد عمل بمفرده، واستبدل العديد من الوزراء وصنع أعداء من ما لا يقل عن ستة وزراء دفاع آخرهم يوآف غالانت، الذي بالكاد يتحدث معه، حتى أثناء إدارة الحرب.

مقالات مشابهة

  • عرض أكبر هيكل ديناصور للبيع في مزاد بـ6 ملايين دولار (فيديو)
  • أكبر 10 دول منتجة ومستوردة للحليب بالعالم والمنطقة العربية
  • وفاء الكيلاني: لم أخضع لعمليات التجميل حتى الآن
  • موني جرام.. أكبر شركات الصرافة الدولية تلتزم بقرار البنك المركزي وتضع على فروعها ووكلائها في اليمن شرط واحد
  • هل ذاكرتنا المتوارثة عن الطعام تكشف جذورنا؟
  • القبض على 45 مطلوبا وفق مواد قانونية مختلفة في بغداد
  • تخطت 300 مليون ليرة.. عمليات تجميل للخراف ترفع سعرها قبل عيد الأضحى
  • صحيفة إسرائيلية تكشف المرشح الأقوى لخلافة نتنياهو في قيادة دولة الاحتلال
  • الأمم المتحدة تكشف عدد الأشخاص الذين فروا من ديارهم بالعالم جراء الحروب
  • بايدن وترامب والهجرة.. سياسات مختلفة قد تؤثر على الأسواق