لميس الحديدي مهاجمة شركة أوبر: حكاية حبيبة مش هتعدي.. ومرعوبين على ولادنا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على واقعة فتاة "الشروق" حبيبة الشماع والمتهم فيها سائق أوبر بمحاولة اختطاف الفتاة، قائلة: "أوبر أخيرًا بعد صمت طويل خرجت ببيان مفصل بعد بيان مقتضب وده شيء محزن وخزي أن لا تتحرك هذه الشركة مبكرًا وأن لا تأسف وأن لا تحاول الاتصال بأسرة حبيبة الشماع... لسه جايين يتكلموا دلوقتي؟".
وأضافت خلال برنامجها "كلمة أخيرة" على قناة ON: "هذه النوعية من شركات النقل الذكي مفيدة للمصريين والمجتمعات عمومًا في العالم العربي وحول مختلف أنحاء العالم."
وعلقت قائلة: "الشركات دي سوقت نفسها عن طريق 'السهولة والأمان، بقالنا فترة بنسمع شكاوى وكان فيه تريند عام 2017 لشكاوى كثيرة وناس كتيرة رصدت أنواع من الشكاوى بس الشركة عارفين وقتها نوعية الشكاوى دي."
“هناك حالة من القلق من غياب الأمان”وأردفت: “هناك حالة من القلق من غياب الأمان هذه الشركات دخلت البلد بدعوى أنها شركات آمنة للنقل وأهم شيء في عمل هذه النوعية من الشركات هي 'الثقة والأمان، وإذا فقدت هذه الشركات عنصر الأمان والتحقق من السائقين وعقابهم في حال اخطائهم... لازم نشوف لديهم سوابق أعمال جنائية أو ممارسات عليها شكاوى”.
قصة حبيبة مش هتعديوأتمت: "قصة 'حبيبة' مش هتعدي اللي في الغيبوبة دلوقتي حتى لو خرجت الشركة من القضية أيا ما كان رأي القانون ماف يش بنت عاقلة هتفتح باب عربية وتنط إلا إذا أجبرت على ذكر القصة مع حبيبة."
وجهت رسالة للشركة قائلة: "راجعوا السائقين والخدمة بقى فيها مشكلات وتراجع كبير... السوق المصري يحتاج الانضباط ما يحدث لا يليق لأننا نتحدث عن حياة إنسان."
وأتمت: "كل ركابكم ولادنا بيستخدموا أوبر المفروض مثلا نبقى قاعدين مرعوبين ونكلمهم كل شوية... لو غاب الأمان عن الخدمة هتخسر السوق المصري حتى لو طلعت كسبان من القضية."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي ة فتاة الشروق حبيبة الشماع اختطاف الفتاة أوبر
إقرأ أيضاً:
ترامب يلوح مجددا بالقوة لضم غرينلاند ويستبعد مهاجمة كندا
جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب -أمس الأحد- تهديده بضم غرينلاند بالقوة العسكرية إذا لزم الأمر، مشددا على أهمية الجزيرة للأمن القومي للولايات المتحدة، في حين استبعد الخيار العسكري في مساعيه لجعل كندا الولاية الأميركية رقم 51.
وفي حديث لمحطة "إن بي سي" الأميركية، قال ترامب إن الولايات المتحدة بحاجة ماسة إلى الجزيرة القطبية الشمالية الكبيرة من أجل "الأمن القومي".
وردا على سؤال عما إذا كان يستبعد استخدام القوة العسكرية أم لا، قال: "أنا لا أستبعد ذلك. لا أقول إنني سأفعل ذلك، لكنني لا أستبعد أي شيء".
وتابع "غرينلاند عدد سكانها قليل جدا، وسنهتم بهم، وسنعتز بهم، وكل ذلك. لكننا نحتاج إليها للأمن الدولي".
ولطالما طرح ترامب فكرة سيطرة الولايات المتحدة على غرينلاند، وهي جزء يتمتع بالحكم الذاتي من مملكة الدانمارك.
لكنها جغرافيًا، جزء من قارة أميركا الشمالية وتمتد إلى القطب الشمالي. وتعتبر الجزيرة ذات أهمية كبيرة للمناخ العالمي وللسيطرة العسكرية على القطب الشمالي.
رفض مطلق
وخلال فترة ولايته الأولى، أثار ترامب ردود فعل عنيفة من أوروبا بفكرة شراء غرينلاند ببساطة، وهي أكبر جزيرة في العالم.
كما أنها غنية بالموارد مثل العناصر الأرضية النادرة. بالإضافة إلى ذلك، تمر طرق الشحن المهمة عبر المنطقة.
إعلانوترفض حكومتا غرينلاند والدانمارك بشدة طموحات ترامب.
وليست غرينلاند وحدها التي يسعى ترامب لضمها لبلاده، فقد عبر أكثر من مرة عن رغبته في أن تصبح كندا الولاية الأميركية رقم 51.
ويُعتقد أن تصريحاته المتكررة حول هذا الأمر قد أثرت على نتيجة الانتخابات الأخيرة في كندا.
وفي مقابلة مع شبكة "إن بي سي"، أوضح الرئيس الأميركي أنه لا يعتبر القوة العسكرية خيارا فيما يتعلق بكندا.