#سواليف

تساءل النائب #محمد_الظهرواي، الأربعاء، لماذا يتم السماح لتجار #الخضروات “الجشعين” #التصدير للاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن هذا العمل ينتقص من جميع الجهود المبذولة.

وأضاف خلال جلسة النواب اليوم الاربعاء، أن #الحكومة قادرة على منع هؤلاء التجار، وأن هنالك 100 طريقة لمنعهم مشيراً إلى أن هذا العمل ينتقص من جهد البلد كلها، بسبب بعض #التجار ” #المنحطين “.

مقالات ذات صلة وقفة في نيويورك لتأبين بوشنل الذي أحرق نفسه تضامنا مع غزة 2024/02/28

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الخضروات التصدير الحكومة التجار

إقرأ أيضاً:

صحيفة: زيارة غروندبرغ لعدن للتفاوض من أجل تصدير النفط مقابل تشغيل مطار صنعاء

كشفت صحيفة عربية عن مفاوضات بين الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا وجماعة الحوثي برعاية المبعوث الأممي هانس غروندبرغ الذي زار العاصمة المؤقتة عدن، لتصدير النفط مقابل تشغيل مطار صنعاء الدولي الخاضع لسيطرة الجماعة.

 

وقالت صحيفة "العربي الجديد" إن زيارة غروندبرغ، إلى عدن لم تكن كسابقاتها هذه المرة. فقد التقى رئيس الوزراء اليمني، سالم بن بريك، وأجرى مناقشات مع مسؤولين حكوميين وممثلين عن المجتمع المدني، إثر توقف المواجهات الإسرائيلية الإيرانية، والذي استغلته الحكومة في عدن لفتح ملف تصدير النفط المتوقف بفعل هجمات الحوثيين منذ أكتوبر/تشرين الأول من عام 2022.

 

وذكرت أن أحد الخيارات التي كانت مطروحة في النقاشات، ربط تصدير النفط بإعادة تشغيل مطار صنعاء، بعدما دمر العدوان الإسرائيلي الجزء الأكبر من أسطول الخطوط الجوية اليمنية.

 

ونقلت الصحيفة عن مصادر خاصة، قولها إن الحكومة اليمنية في عدن طلبت من المبعوث الأممي إيجاد حل لأزمة تصدير النفط، في ظل معاناتها من أزمات مالية واقتصادية واسعة.

 

وتحدثت مصادر مطلعة عن الخيارات المتداولة في هذا الموضوع، والتي من شأنها أن تقرب وجهات النظر بين الطرفين، للتوافق على مضمون صفقة تتم مع الحوثيين الذين يبحثون بالمقابل عن حل لأزمة إغلاق مطار صنعاء الدولي.

 

بحسب هذه المصادر، فإن غروندبرغ قد يقوم بدور وساطة خلال الفترة القادمة لتقريب وجهات النظر بين الحكومة والحوثيين، في ظل توقعات بمرونة الطرفين في التعامل مع هذا الملف، بحيث يتم الاتفاق على صيغة طارئة لإعادة تصدير النفط من الموانئ الحكومية في حضرموت وشبوة، مقابل إيجاد حل لعودة تشغيل مطار صنعاء سواء من خلال التوافق على تشغيل رحلات للخطوط الجوية اليمنية، التي لا تزال تمتلك ثلاث طائرات في أسطولها، وقد تتم إتاحة إحداها لتشغيل الرحلات عبر مطار صنعاء.

 

وقد يكون هناك حل ثالث يتعلق بإعادة تصدير النفط والغاز في إطار اتفاقية تتضمن استخدام جزء من العائدات لشراء طائرة لتعزيز أسطول الخطوط الجوية اليمنية، التي بدورها تعمل على إتاحتها وتخصيصها للعمل من مطار صنعاء الدولي.

 

يعزز ذلك ما تطرق إليه المبعوث الأممي في البيان الصادر عنه عقب زيارته إلى عدن، حيث ذكر أنه تناول خلال لقائه مع رئيس الحكومة اليمنية في عدن، الأولويات اللازمة للحد من التدهور الاقتصادي، بما في ذلك تمكين الحكومة اليمنية من استئناف صادرات النفط والغاز، وذلك بعد التقدم المحرز مؤخراً في فتح طريق الضالع، مؤكداً أن فتح المزيد من الطرق أمر بالغ الأهمية لتسهيل حركة التجارة وتنقّل الأفراد في مختلف مناطق اليمن.

 

 


مقالات مشابهة

  • المبعوث الأممي يقود وساطة .. تشغيل مطار صنعاء مقابل تصدير النفط والغاز
  • الزراعة: تصدير 1.2 مليون شتلة فراولة و343 ألفا فاكهة
  • صحيفة: زيارة غروندبرغ لعدن للتفاوض من أجل تصدير النفط مقابل تشغيل مطار صنعاء
  • قنبلة صينية جديدة قادرة على شلّ دول بأكملها / شاهد
  • لماذا أصبح تحقيق أهداف إسرائيل التكتيكية أصعب في غزة؟
  • فرانشيسكا: إبادة جماعية في قطاع غزة ويجب حظر تصدير الأسلحة لإسرائيل
  • اتفاق أولي بشأن ملف تصدير نفط كردستان
  • أميركا تلغي حظر تصدير برمجيات الرقائق من سيمنس للصين
  • دول الخليج قادرة على إيقاف الحرب
  • تصدير أول شحنة من المواد الصيدلانية نحو موريتانيا