عقد مجلس جامعة أسيوط برئاسة الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اجتماعه الشهرى عن شهر فبراير 2024 اليوم الأربعاء وبحضور نواب رئيس جامعة أسيوط وعمداء الكليات وأمين عام جامعة أسيوط ومستشارين  رئيس جامعة أسيوط لمناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالعملية التعليمية والبحثية والخدمية

 فى مستهل الاجتماع وجه الدكتور أحمد المنشاوي الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية على اتخاذه قرارات الحماية الاجتماعية؛ لتخفيف الأعباء عن المواطنين، انطلاقًا من واجب الدولة؛ لدعم المواطن في ظل الظروف الراهنة

 وهنأ الدكتور أحمد المنشاوي أسرة جامعة أسيوط والأمة الإسلامية بمناسبة قرب حلول شهر رمضان الكريم داعيا الله أن يعيده علينا وعلى كل الإنسانية بالخير واليمن والبركات، وأن يلهمنا الصواب لما فيه الخير والنفع لنا ولوطننا الغالي مصر

 وأكد رئيس جامعة أسيوط على ضرورة توفير كافة الاحتياجات اللوجستية، والخدمات التعليمية؛ لذوي الهمم، وزيادة الأنشطة الطلابية؛ لتنمية، وصقل مهارات، وقدرات هؤلاء الطلاب، وتنظيم الفعاليات، والأنشطة، التي تسهم في دمج الطلاب ذوي الهمم مع زملائهم، وتقديم ندوات توعوية، وتثقيفية بحقوقهم، وذلك فى إطار جهود الدولة؛ لدمجهم في المجتمع

 ووجه الدكتور أحمد المنشاوي بضرورة الاهتمام بتنفيذ الخطط التنفيذية للأنشطة؛ الثقافية، والفنية، والرياضية؛ وكذلك الاهتمام بعقد الندوات التثقيفية، وورش العمل التي تستهدف تنمية الوعي القومي، ومحاربة المفاهيم، والأفكار غير السوية، وضرورة استمرار الجامعة في تنفيذ القوافل الطبية، والبيطرية، والزراعية؛ للمناطق الأكثر احتياجًا، بالتعاون مع المبادرة الرئاسية حياة كريمة

  ووافق مجلس جامعة أسيوط على بدء العمل بمشروع أرض الجامعات المصرية، بمحافظة الوادي الجديد ومتابعته، وذلك في إطار البدء الفعلي فى استصلاح الأراضي لكل جامعة، بمحافظة الوادي الجديد؛ لإنشاء مزارع مزدوجة تخصصية علمية، يكون لها مردود على تطوير البحث العلمي فى الجامعات المصرية، وتسهم فى تنفيذ خطة الدولة؛ لتنمية إقليم الصعيد

 واستعرض مجلس جامعة أسيوط أهم الأنشطة والأحداث البارزة خلال شهر فبراير 2024 أهمها، تقدم الجامعة فى تصنيف ويبمتركس الأسباني لاستشهادات جوجل سكولر بزيادة قدرها 51.

111 استشهادًا، بتقدم 70 مركز خلال عام واحد فى التصنيف الإسباني العالمي، القيام بتجديد وتطوير نادي الجامعة؛ لرفع كفاءته، وتحسين خدماته، وتطوير نشاطه

 وأشاد مجلس جامعةأسيوط بتنظيم إدارة التجنيد والتعبئة احتفالية كبرى بالجامعة؛ لتسليم شهادات المعاملة التجنيدية؛ لشباب المحافظة، من ذوى القدرات الخاصة، والاهتمام بتعزيز التعاون الأكاديمي، والبحثي، مع المكتب الثقافي الكويتي بالقاهرة، وافتتاح عددًا من أعمال التجديد والتطوير بكلية الهندسة، وتوقيع الجامعة لأربعة بروتوكولات تعاون مشترك في مجالات؛ البيئة،والموارد الطبيعية، والمائية، والاستشعار عن بعد، والتغيرات المناخية

  وكما أشاد مجلس جامعةأسيوط بزيارة عميد كلية الهندسة والبترول بجامعة حضر موت اليمنية؛ لتعزيز التعاون العلمي، والبحثي القائم بينهما، وكذلك زيارة المستشار الثقافي الأسبق لليمن وأوزباكستان؛ لبحث سبل التعاون المشترك، وأيضا زيارة مدير المعهد القومي للاتصالات للجامعة؛ لبحث تعزيز أوجه التعاون؛ العلمي، والأكاديمي

 وكما أشاد مجلس أسيوط بفاعليات الملتقى الياباني الثقافي العلمي، والمعرض الثقافي المصري- الياباني، بحضور ممثل سفارة دولة اليابان بالقاهرة، واستقبال الجامعة للجنة ممثلة عن وزارة التعليم العالي؛ لاعتماد لائحة كلية العلوم والتكنولوجيا بالجامعة الأهلية، ومشاركة رئيس جامعة أسيوط- عبر الفيديو كونفرنس - لإطلاق مشروع بحثي بالجامعة، بالتعاون مع جامعة كاردف ميتروبوليتان بالمملكة المتحدة، واستقبال الجامعة؛ لخبير ألماني فى جراحة المسالك؛ لبحث سبل التعاون والتطوير الطبي، والعلمي، ومشاركة الدكتور أحمد المنشاوي؛ في إطلاق مشروع الجامعات المصرية بالوادى الجديد، بحضور وزير التعليم العالي؛ إطلاق الجامعة لأعمال المؤتمر الدولي الثاني عشر للتنمية والبيئة في الوطن العربي بعنوان التنمية المستدامة، ومواجهة التغيرات البيئية والمناخية.. التحديات والحلول بمشاركة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، وتدشين مبادرة هنجملها للتنمية المستدامة بالحرم الجامعي؛ ضمن فعاليات المؤتمر الدولي الثاني عشر للتنمية، والبيئة في الوطن العربي، افتتاح معرض المشاريع الطلابية ذات الطابع الابتكاري؛ ضمن فعاليات منتدى جامعة أسيوط الثالث؛ لريادة الأعمال.

  وكما أشاد مجلس جامعة أسيوط باستقبال ممثلي الكلية الملكية للأطباء ببريطانيا RCOG؛ لاعتماد مستشفى صحة المرأة كمركز تدريب للزمالة البريطانية، وفوز الجامعة بتمويل برنامج الوصول الآلي instrumental access التابع لمنظمة Seeding labs بالولايات المتحدة، واستقبال الجامعة؛ لمسئولي مسابقة  رالي لدعم ريادة الأعمال بالجامعة، وكذلك استقبال وفد  ممثل عن جامعة الصين الزراعية؛ لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في المجالات البحثية، والأكاديمية، وأيضًا استقبال وفد الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد؛ لتجديد اعتماد كلية الطب البيطري للمرة الثالثة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط جامعة اسيوط مجلس جامعة أسيوط الدکتور أحمد المنشاوی مجلس جامعة أسیوط رئیس جامعة أسیوط

إقرأ أيضاً:

في حوار خاص لـ«الفجر»… الدكتور السيد قنديل يكشف رؤية جامعة العاصمة للتحول إلى جامعة من الجيل الخامس"

في ظل التحولات الكبيرة التي يشهدها قطاع التعليم العالي في مصر، ومع تسارع خطط الدولة نحو تعزيز دور الجامعات في بناء الإنسان ودعم الابتكار والاقتصاد القائم على المعرفة، تبرز جامعة العاصمة — حلوان سابقًا — كإحدى المؤسسات الجامعية التي تتبنى رؤية تطويرية شاملة، مستندة إلى استراتيجية تتماشى مع فلسفة الجمهورية الجديدة واحتياجات العاصمة الإدارية الحديثة.

وخلال انعقاد المنتدى الخامس لاتحاد رؤساء الجامعات الروسية والعربية داخل جامعة العاصمة، التقينا بالدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، لنتحدث معه عن مسيرة الجامعة بعد تغيير اسمها، وخططها لإنشاء حرم جامعي من الجيل الخامس داخل العاصمة الإدارية، إضافة إلى دورها في تعزيز التعاون الدولي، وتبني التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، وتمكين الطلاب عبر التدريب العملي والمشروعات الإنتاجية.

الكثير من الملفات كانت حاضرة على طاولة الحوار… بدءًا من فلسفة تغيير اسم الجامعة، مرورًا برؤيتها الأكاديمية والبحثية، وصولًا إلى مفهوم الجامعة المنتجة وبناء وعي الطلاب، ومخرجات المنتدى العربي الروسي، وتطوير منظومة التعليم بما يتوافق مع متطلبات المستقبل.

في هذا الحوار، يفتح لنا الدكتور السيد قنديل أبوابًا واسعة لفهم مستقبل جامعة العاصمة، وكيف تتحول تدريجيًا إلى نموذج لجامعة عصرية تُصنع داخلها المعرفة وتُبنى فيها العقول.

■ لماذا اختيار اسم “جامعة العاصمة”؟ وما الذي يرمز إليه هذا التحول؟

اختيار اسم جامعة العاصمة جاء ليعكس روح الجمهورية الجديدة، وفلسفة الدولة في بناء كيانات تعليمية حديثة داخل العاصمة الإدارية. هذا ليس مجرد تغيير شكلي، بل هو تأكيد على أننا بصدد تأسيس جامعة ذات هوية مستقبلية واضحة. الحرم الجديد الذي نخطط له داخل العاصمة سيكون من الجيل الخامس، يعتمد على التحول الرقمي الكامل، والأنظمة الذكية، والبنية التحتية التكنولوجية التي تليق بمدينة عالمية.

كما أن الاسم الجديد يمثل علامة تجارية قوية تساعد في جذب الطلاب الوافدين، ويمنح الجامعة حضورًا دوليًا أكبر.

■ ما ملامح الحرم الجامعي الجديد داخل العاصمة الإدارية؟

الحرم الجديد سيضم عددًا من المنشآت النوعية، منها:

مبنى للجامعة الأهلية

مبنى للجامعة التكنولوجية

مباني لاستضافة الجامعات الدولية

قاعات تعليمية ومعامل من الجيل الخامس

بنية رقمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي والأنظمة المؤتمتة

ونركز على أن تكون جميع البرامج التعليمية متوافقة مع احتياجات سكان العاصمة، سواء موظفين أو عاملين أو طلبة وافدين. الهدف هو أن نكون جامعة تُخاطب مجتمع العاصمة الإدارية بالكامل.

■ هل توقفت مشروعات التطوير داخل الجامعة بعد تغيير الاسم؟

 إطلاقًا. نحن مستمرون بنفس قوة ووتيرة العمل. جميع مشروعات التطوير داخل حلوان قائمة وتعمل وفق الخطة الاستراتيجية. أما بالنسبة للحرم الجديد، فسوف نبدأ التنفيذ فور انتهاء إجراءات التخصيص. نحن نعمل برؤية مستقبلية، دون أي توقف أو تباطؤ.

■ تستضيف الجامعة المنتدى الخامس لاتحاد رؤساء الجامعات الروسية والعربية… ما أهمية هذا الحدث؟

 المنتدى حدث كبير، يعكس مكانة جامعة العاصمة. العلاقات مع روسيا علاقات استراتيجية، خصوصًا في المجالات الهندسية والتكنولوجية والنووية. نرى الآن مشروع الضبعة كأحد أهم النماذج للتعاون المصري الروسي.

مشاركة أكثر من 30 جامعة روسية و50 جامعة عربية تعطي المنتدى ثقله الدولي. كما أنه منصة لتبادل الخبرات، البرامج الدراسية، تدريب الأساتذة والطلاب، ونقل التكنولوجيا الحديثة.

■ هل سيترتب على المنتدى توقيع اتفاقيات أو برامج مشتركة جديدة؟

 بالتأكيد. المنتدى منصة للقاءات ثنائية بين الجامعات، ستثمر عن بروتوكولات تعاون ومذكرات تفاهم في:

البرامج الأكاديمية

الدرجات المزدوجة

التبادل الطلابي

التدريب العملي

الشراكات البحثية

وهناك اهتمام خاص بإطلاق برامج مشتركة بين جامعة العاصمة وعدد من الجامعات الروسية ذات التصنيف العالمي.

■ ماذا عن التوصيات التي سيخرج بها المنتدى؟

التوصيات ستعلن بعد انتهاء جلسات المنتدى، لكن أبرز محاورها تتعلق بـ:

الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في التعليم

التكنولوجيا الحديثة والتحول الرقمي

التبادل الثقافي بين الدول

تطوير البرامج بما يخدم اقتصادات المستقبل

نحن في مرحلة تتطلب برامج تعليمية تتجاوز الشكل التقليدي إلى نموذج يقوم على الابتكار والتنافسية.

■ تحدثتم خلال الافتتاح عن دور الطلاب في تصنيع وتنفيذ كل ما تحتاجه الجامعة… كيف يحدث ذلك؟

 لدينا نموذج متفرد يعتمد على تدريب الطلاب داخل الجامعة.

 هم من ينفذون:

الـBranding

الحملات الإعلامية

صيانة الأجهزة

إعداد الفيديوهات

تصميم وتشغيل الـLandscape

تصنيع التشيرتات والمفروشات

خدمات الضيافة

كل هذا يتم وفق تخصص كل طالب. نحن لا ننتظر تخرجهم؛ بل نمنحهم فرصة التدريب من اليوم الأول.

■ البعض يرى أن هذا توجه غير معتاد في الجامعات… ما فلسفتكم في تطبيقه؟

 فلسفتنا تنطلق من رؤية الدولة في بناء الإنسان. الطالب حين يشارك في العمل، يتحول من متلقٍ للمعرفة إلى شريك في صنعها. نحن نحرص على التدريب العملي الحقيقي، والتعلم القائم على المشاريع، والمشاركة الفعالة في إدارة مرافق الجامعة.

هذا يجعل الخريج جاهزًا لسوق العمل، ومتمكنًا من المهارات التي يتطلبها المستقبل.

■ هل يمكن القول إن جامعة العاصمة أصبحت جامعة منتجة؟

هذا هدف نسعى إلى تحقيقه بشكل كامل. نعمل على:

تحويل مشروعات الطلاب إلى إنتاج حقيقي

تعظيم الاستفادة من مهارات الطلاب

إعادة استثمار العائد في تطوير العملية التعليمي

الجامعة المنتجة ليست شعارًا، بل سياسة نطبقها، بحيث تشارك الجامعة في تنمية المجتمع وتمويل البحث العلمي من مواردها الذاتية.

■ وكيف تدعمون المواهب والابتكار لدى الطلاب؟

لدينا منظومة متكاملة لاكتشاف المواهب. أنشأنا ناديًا خاصًا لممارسة الأنشطة الرياضية والفنية والإبداعية، ونرعى الموهوبين ليكونوا أبطالًا أولمبيين أو متميزين في الاتحادات والمجالات الفنية والعلمية. كما نمنح اهتمامًا كبيرًا للمبتكرين والمخترعين.

والبحث العلمي له نصيب كبير؛ إذ نخصص 10% من موارد الجامعة لدعم بحث علمي تطبيقي يخدم الصناعة والمجتمع.

■ ما دور الجامعة في بناء الوعي لدى الطلاب؟

نطبق منظومة بناء وعي متكاملة تشمل:

حملات توعية

مشاركة في المبادرات الوطنية

تدريب على المواطنة والمسؤولية

أنشطة ثقافية ورياضية

لقاءات دورية مع القيادات

نبني الطالب فكريًا وسلوكيًا ومهاريًا، لأن بناء الإنسان هو جوهر رؤية الدولة.

 الذكاء الاصطناعي… إلى أي مدى وصل تطبيقه داخل الجامعة؟

نعمل على تأهيل بنية تحتية قوية لاعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، ورصدنا ميزانيات كبيرة لذلك. الذكاء الاصطناعي ليس رفاهية، بل ضرورة تعليمية.

 نريد أن ندمجه في:

نظم القبول

متابعة الطلاب

البنية التكنولوجية

المحتوى الأكاديمي

الخدمات الإدارية

ونطمح أن تصبح الجامعة نموذجًا وطنيًا للتحول الرقمي الذكي.

يخرج الحوار مع الدكتور السيد قنديل ليؤكد أن جامعة العاصمة تدخل مرحلة جديدة من التطوير الشامل، تستند إلى رؤية واضحة لبناء الإنسان، وإعداد خريج قادر على المنافسة عالميًا، وتأسيس حرم جامعي من الجيل الخامس يليق بمكانة العاصمة الإدارية. وتكشف أفكاره عن جامعة لا تعتمد على التعليم التقليدي، بل على نموذج يقوم على تطبيق المعرفة، والمهارات العملية، والشراكات الدولية، والبحث العلمي التطبيقي، والوعي الوطني.

ومع استضافة المنتدى الخامس لاتحاد رؤساء الجامعات الروسية والعربية، تتعزز مكانة الجامعة على الخريطة الإقليمية، بينما يواصل طلابها المشاركة في بناء منظومة تعليمية متطورة، وصناعة محتوى وإنتاج فعلي داخل الجامعة، لتصبح “جامعة منتجة” بحق.

جامعة العاصمة — برؤيتها الحديثة وقيادتها الأكاديمية — تمثل نموذجًا لطموح التعليم العالي في الجمهورية الجديدة… وتؤكد أن الاستثمار الحقيقي يبدأ من بناء الإنسان، وصناعة المستقبل داخل قاعات العلم.

مقالات مشابهة

  • رئيس الجمهورية يترأس اجتماعًا حول مشروع فيلم الأمير عبد القادر والسينما الجزائرية
  • جامعة الكسليك تعلن 2026 عامًا لمئوية الدستور اللبناني برعاية رئيس الجمهورية
  • رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى قطر لبحث القضايا المشتركة
  • الدكتور أحمد حمد القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: حريصون على المشاركة في الجهود الدولية لبناء مستقبل الذكاء الاصطناعي ووضع إطار أخلاقي لتقنياته
  • طلاب جامعة أسيوط في زيارة ميدانية لمعرض "EDEX 2025" الدولي
  • في حوار خاص لـ«الفجر»… الدكتور السيد قنديل يكشف رؤية جامعة العاصمة للتحول إلى جامعة من الجيل الخامس"
  • جلاوي يترأس اجتماعًا لبحث تقدم مشروع توسعة ميناء عنابة الفوسفاتي
  • رئيس جامعة أسيوط يبحث سبل التعاون المشترك مع مدير شركة أمريكية متخصصة في صناعة السكر
  • القاضي يرحب بتعزيز التعاون بين جامعة عمّان العربية ومجلس النواب
  • محافظ الوادي الجديد يترأس اجتماع مجلس إدارة صندوق استصلاح الأراضي