بعد دخوله للعلاج من عدوى في مستشفى ماليزي.. حالة ملك النرويج الصحية مستقرة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قالت العائلة المالكة النرويجية، الأربعاء، إن ملك النرويج هارالد الخامس في حالة مستقرة، بعد يوم من إعلانها عن دخوله إلى مستشفى في ماليزيا بسبب عدوى.
ويُعتقد أن هارالد نُقل إلى مستشفى السلطانة مليحة في منتجع جزيرة لانكاوي الشمالية. وأصيب الملك البالغ من العمر 87 عاماً بعدة أمراض في الأشهر الأخيرة، مما أثار القلق بشأن صحته.
لكن المسؤولين الملكيين أخبروا وسائل الإعلام النرويجية أن ولي العهد الأمير هاكون سينوب عن والده في الالتزامات المخطط لها في النرويج.
وكان الملك قد خضع قبل 20 عاماً لعملية جراحية من أجل استئصال المثانة بسبب إصابته بالسرطان. وفي عام 2020، خضع لعملية جراحية لاستبدال أحد صمامات القلب.
ومن الجدير بالذكر أن هارالد، الذي يقوم برحلة خاصة إلى الخارج، هو أقدم ملك في أوروبا.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هنية: على دول الطوق أن تكسر مؤامرة التجويع في شمال غزة وإسرائيل نجحت فقط في قتل الأطفال والنساء عرض أول عملات ورقية تحمل صورة الملك تشارلز الثالث شاهد: إسرائيليون يبدؤون مسيرة 4 أيام تمتد من حدود غزة إلى القدس للمطالبة بإطلاق المحتجزين لدى حماس النرويج الصحة ملكية مستشفيات ماليزياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: النرويج الصحة ملكية مستشفيات ماليزيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة غزة محكمة فلاديمير بوتين المملكة المتحدة دونالد ترامب روسيا قطر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة محكمة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
عدوى تأميم المناجم تصل النيجر وتدشن خلافا جديدا مع فرنسا
أعلنت النيجر عن خطة لتأميم منجم يورانيوم تديره شركة أورانو الفرنسية، بعد أشهر من تدهور العلاقات بين الطرفين.
وتوترت العلاقات بين فرنسا والنيجر في أعقاب انقلاب عام 2023 التي أطاح بالرئيس المنتخب محمد بازوم.
قرار النيجر بتأميم منجم سومير يأتي وسط موجة من تأميم المناجم في جميع أنحاء غرب إفريقيا، مما أثار مخاوف من قبل شركات التعدين العالمية والمستثمرين الأجانب الآخرين الذين استثمروا مليارات الدولارات في المنطقة.
وفي بيان صدر الخميس الماضي، اتهمت حكومة النيجر الشركة الفرنسية بالاستيلاء على حصة غير متناسبة من الإنتاج التجاري للمنجم مقارنةً بحصتها الحقيقية.
وجاء في البيان "وفقًا لاتفاقية المساهمين، يستخرج المساهمون اليورانيوم الذي تنتجه شركة SOMAÏR بما يتناسب مع حصصهم. ومع ذلك، فإن الأرقام… بعيدة كل البعد عن تجسيد قاعدة التقاسم هذه".
في المقابل، أعربت شركة أورانو عن معارضتها لخطوة النيجر، مؤكدةً احتفاظها بحقها في اتخاذ إجراء قانوني.
وعبرت عن عميق أسفها إزاء تطور الوضع وموقف دولة النيجر، مما يُلقي بثقله على موظفي شركات التعدين التابعة للمجموعة في النيجر وعلى المجتمعات المحلية".
ووفق أرقام أوردتها وكالة رويترز، تمتلك "أورانو" حصة 63٪ في سومير، بينما تمتلك شركة سوبامين المملوكة للدولة في النيجر النسبة المتبقية.
لكن الحكومة قالت إن أورانو استحوذت على 86.3٪ من الإنتاج بين عام 1971، عندما تم إطلاق المنجم، وعام 2024، دون الخوض في التفاصيل.