وزير الصحة يبحث مع الرئيس التونسي علاقات التعاون
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
التقى الرئيس قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية اليوم، وزير الصحة فهد بن عبد الرحمن الجلاجل والوفد المرافق.
وجرى خلال اللقاء بحث علاقات التعاون بين المملكة وتونس، وسُبل دعمها وتطويرها في المجال الصحي.رئيس جمهورية تونس يستقبل وزير الصحة.https://t.co/bog7oRBOM5#واس_عام pic.twitter.com/PvB044hQ7Q— واس العام (@SPAregions) February 28, 2024تعزيز التعاون الصحيونقل الوزير للرئيس التونسي تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السموّ الملكي الأمير محمّد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، وتمنياتهما الصادقة لتونس وشعبها بتحقيق مزيد من الاستقرار والنموّ والتقدم.
أخبار متعلقة وزير الشؤون الإسلامية: ذكرى يوم التأسيس تُحيي مشاعر الفخر والاعتزازوزير الرياضة في ذكرى يوم التأسيس: قفزات ونهضة تنموية استثنائيةوزير الخارجية: الاحتفاء بذكرى مرور 3 قرون على تأسيس المملكة يزيدنا اليوم فخراً واعتزازاًوأكّد حرص المملكة على تعزيز التعاون الصحي بين البلدين المستويين الثنائي والدولي.
وأعرب الرئيس التونسي، عن تقديره لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- ومكانته على مستوى العربي والعالمي، منوها بالدور المحوري الذي تضطلع به المملكة في العالم العربي والإسلامي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس تونس التعاون الصحي الرئيس التونسي أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
دمشق.. الشرع يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تعزيز التعاون
سوريا – بحث الرئيس السوري أحمد الشرع في دمشق، امس السبت، مع وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها.
جاء ذلك خلال زيارة غير محددة المدة بدأها لامي إلى سوريا امس، وتعد الأولى له منذ سقوط نظام بشار الأسد أواخر عام 2024.
ووفق وكالة الأنباء السورية “سانا”، استقبل الشرع في قصر الشعب بدمشق، لامي، بحضور وزير الخارجية أسعد حسن الشيباني.
وأوضحت الوكالة أن اللقاء “تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيز التعاون، إضافة إلى التطورات الإقليمية والدولية”، دون تفاصيل أخرى.
وبعد أيام من سقوط نظام الأسد، أرسل لامي وفدا رسميا رفيع المستوى إلى دمشق، في خطوة وصفها بأنه جاءت “للقاء السلطات السورية الجديدة”، وذلك ضمن توجه نحو إعادة بناء العلاقات، وبحث رفع العقوبات.
وعلى خلفية انتهاكات نظام الأسد بقمع الثورة السورية منذ 2011، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى بينها بريطانيا عقوبات على البلد العربي، شملت تجميد أصول ووقف التحويلات المالية، وحرمانه من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع نظامه.
وفي الآونة الأخيرة، اتخذت دول العالم قرارات لإلغاء العقوبات أو تخفيفها عن سوريا.
وفي 12 يناير/ كانون الثاني 2025، شارك لامي في “اجتماعات الرياض بشأن سوريا”، والتي عقدت بالعاصمة السعودية، وركزت آنذاك على دعم السلطات الجديدة في سوريا.
الأناضول
أمنستي تندد بسياسات الإعدام في السعودية.. تستهدف هذه الفئات