رئيس صندوق مصر السيادي: توقيع 27 اتفاقية مبادئ للاستثمار في الهيدروجين الأخضر
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قال أيمن سليمان الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي إن برنامج انتاج الطاقة من الهيدروجين الأخضر بدأ بعد استضافة مصر لمؤتمر المناخ كوب 27 حيث تم التوقيع على عدد من اتفاقات المبادئ والتي تحولت إلى اتفاقات اطارية أكثر إلزاما.
وأضاف سليمان في مداخلة هاتفية لبرنامج مساء دي إم سي، الذي تقدمه المذيعة دينا الوكيل، على قناة دي إم سي أن مصر قامت بالتوقيع على ٢٧ إتفاقية مبادئ منذ مؤتمر المناخ ثم تطورت إلى اتفاقات اطارية وصلت إلى ١٠ اتفاقات في مراحلها الأولى والثانية، مشيرا إلى أن انتاج الهيدروجين الأخضر يعد صناعة حديثة في العالم بأسره.
وأكد سليمان ان مصر لديها خطة واضحة المعالم بالنسبة للتحالفات التي تسعى للاستثمار في هذه الصناعة بمصر تبدأ بدراسة عروض التحالفات ومدى جدية الالتزام بالعمل حتى تدخل الاتفاقات في المرحلة الاطارية التي يتم خلالها تخصيص الأراضي بالمنطقة الاقتصادية بقناة السويس.
جذب الاستثمار في مجال الهيدروجين الأخضر له أولوية قصوىوأوضح الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي أن جذب الاستثمار في مجال الهيدروجين الأخضر أولوية قصوى للدولة المصرية لأن الغرض من هذه الإستراتيجية أن تتحول مصر إلى محور للطاقة المتجددة المبنية على الهيدروجين الأخضر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق مصر السيادي الهيدروجين الاخضر مؤتمر المناخ مصر قناة السويس الهیدروجین الأخضر
إقرأ أيضاً:
رئيس الكونغو الديمقراطية يحدد 4 أولويات رئيسية لعمله الوطني
قال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي إن هناك 4 أولويات رئيسية لعمله الوطني، وذلك خلال خطاب القاه أمام غرفتي البرلمان المنعقدتين في قصر الشعب بالعاصمة كينشاسا، وذلك بعد توقيع اتفاقات السلام مع رواندا في واشنطن.
وأضاف تشيسيكيدي - وفقًا لوكالة الأنباء الكونغولية - "4 أولويات تفرض نفسها الآن على عملنا، أولها تحقيق الانسحاب الكامل والقابل للتحقق لجميع القوات الأجنبية التي تعمل على أراضينا سواء كانت رسمية أو متخفية وراء مجموعات وسيطة، ثانيها قطع الشبكات المالية واللوجستية للعنف من خلال القضاء على الاستغلال غير المشروع للذهب والكولتان والكوبالت وموارد أخرى، بجانب مكافحة التهريب الذي يغذي هذه الشبكات".
وتابع "أن ثالث أولوية هي ضمان الحماية الفعلية للمدنيين خاصة النساء والأطفال وتأمين الوصول الإنساني إلى المناطق المتضررة، ورابعها ترسيخ السلام بشكل دائم"، مؤكدًا أن مختلف اتفاقات السلام التي وقعتها جمهورية الكونغو تمثل "روافع استراتيجية" تخدم مسار السلام العادل والحقيقي الذي يخدم المصلحة الوطنية؛ لدمج فعالية دفاعنا مع قوة عملنا الدبلوماسي.