محمد بن راشد: الإمارات في المرتبة العاشرة عالمياً في مؤشر القوة الناعمة العالمي
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وصول دولة الإمارات للمرتبة العاشرة عالمياً في مؤشر للقوة الناعمة العالمي.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «التقدير العالمي لدولة الإمارات يترسخ كل يوم .. ووصول دولة الإمارات للمرتبة العاشرة عالمياً في مؤشر للقوة الناعمة العالمي والذي يشمل 193 دولة وعبر استطلاع آراء 170 ألف متخصص يؤكد هذا التقدير .
وأضاف سموه: «آلاف فرق العمل في كافة المجالات تواصل الليل بالنهار لتحقيق كل ذلك … تقديرنا للجميع .. وسيواصل العالم بإذن الله تقديره لدولة الإمارات ومسيرتها الاستثنائية».
التقدير العالمي لدولة الإمارات يترسخ كل يوم .. ووصول دولة الإمارات للمرتبة العاشرة عالمياً في مؤشر للقوة الناعمة العالمي والذي يشمل 193 دولة وعبر استطلاع آراء 170 ألف متخصص يؤكد هذا التقدير .
الدولة أيضاً هي الأولى إقليميًا في مؤشر القوة الناعمة العالمي والأولى إقليمياً في… pic.twitter.com/wJMVEAiKti
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محمد بن راشد الناعمة العالمی دولة الإمارات فی مؤشر
إقرأ أيضاً:
???? نانسي عجاج… فنانة “تايصة” في خدمة الإلهاء
في وقتٍ بدأت فيه حملات الوعي تتصاعد ضد الدور التخريبي الذي تلعبه الإمارات في السودان، وفي لحظةٍ أصبحت فيها الأصوات الشعبية والسياسية موحدة ومركزة نحو الفضح والمواجهة، فجأة… يظهر لنا “المنقذ الثقافي”! نانسي عجاج في لقاءات وحفلات… و”الميديا” تشتعل.
لكن السؤال الجوهري: لماذا الآن؟ ولمصلحة من؟
ليس سرًا أن توقيت الظهور الإعلامي المكثف للفنانة نانسي عجاج يتزامن مع لحظة ضغط تاريخية على الإمارات في الرأي العام السوداني، بعد تورطها الفاضح في دعم المليشيا وارتكاب جرائم حرب. من الطبيعي إذًا أن تسعى أذرعها الناعمة وأبواقها الفنية إلى تحويل الأنظار. فالفن هنا لم يعد وسيلة إبداع، بل أداة إلهاء.
“ما تباروا الهويش”… نانسي تطلع شنو؟
نانسي عجاج، ورغم محاولات تسويقها كرمز ثقافي، لم تُثبت نفسها كفنانة صاحبة مشروع متكامل أو إنتاج فني مستمر وذو أثر. حضورها متذبذب، وإمكاناتها الفنية متواضعة، وسقفها الفكري لا يتجاوز عبارات مجاملة ضبابية.
فهل يُعقل أن تتحول مغنية تايصة – بلا مشروع ولا مضمون – إلى “حدث الوطني” بينما تتساقط القنابل والمسرات والصواريخ وتُهدر الدماء؟!
انسوا الوهم… ما تعملوا للحنابر قنابر
علينا أن ننتبه إلى تكتيك قديم يتكرر: حينما يحتدم الوعي الشعبي، يُرمى له بـ”عظمة الفن المسيس” لصرفه. حفلة هنا، لقاء تلفزيوني هناك، و”بعض ترندات مشحونة” لإشغال الناس.
لكننا نقول: لن تنطلي الحيلة هذه المرة. لقد سقطت الأقنعة، وكل من يقف في صف الإلهاء – واعيًا أو لا – سيكون جزءًا من ماكينة الخيانة الناعمة.
الخلاصة:
نانسي فنانة تايصة، لا يجب أن تأخذ من وعينا أكثر مما تستحق. فهي ليست أكثر من فقرة في برنامج صرف انتباه.
العدو هناك، في ابو ظبي، نيالا، والضعين.
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد