بأمر من الرئيس الروسي.. شاهد: شاحنات ضخمة تنشر صواريخ نووية بجميع أنحاء روسيا فهل يشعل حربا نووية؟
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
بأمر من الرئيس الروسي.. شاهد: شاحنات ضخمة تنشر صواريخ نووية بجميع أنحاء روسيا فهل يشعل حربا نووية؟.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
الكرملين يؤكد زيارة الرئيس الصيني إلى روسيا بالتزامن مع احتفالات يوم النصر
مايو 4, 2025آخر تحديث: مايو 4, 2025
المستقلة/- أكد الكرملين يوم الأحد أن الرئيس الصيني شي جين بينغ سيقوم بزيارة رسمية إلى روسيا في الفترة من 7 إلى 10 مايو.
كان شي من بين القادة المقرر حضورهم عرض يوم النصر في موسكو في 9 مايو.
وأعلن الكرملين أن زيارة شي جاءت بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وإلى جانب المشاركة في احتفالات يوم النصر، سيناقش الزعيمان “مواصلة تطوير علاقات الشراكة الشاملة والتفاعل الاستراتيجي” و”قضايا على جدول الأعمال الدولي والإقليمي”.
وأضاف أن بوتين وشي سيوقعان عددًا من الوثائق الثنائية.
ستكون زيارة شي إلى روسيا الثالثة له منذ أن أرسل الكرملين قوات إلى أوكرانيا في فبراير 2022. وتزعم الصين أنها تتخذ موقفًا محايدًا في الصراع، لكنها تدعم ادعاءات الكرملين بأن تحرك روسيا كان بتحريض من الغرب، وتواصل الصين توريد المكونات الرئيسية التي تحتاجها موسكو لإنتاج الأسلحة.
كانت آخر زيارة لشي إلى روسيا في سبتمبر 2024 لحضور قمة مجموعة البريكس للاقتصادات النامية. كما قام بزيارة إلى روسيا في مارس 2023، وردّ بوتين بزيارة إلى الصين في أكتوبر من ذلك العام. والتقى الزعيمان منذ ذلك الحين في بكين في مايو 2024، حيث قام بوتين بأول رحلة خارجية له في ولايته الرئاسية الخامسة، وفي كازاخستان في يوليو.
بعد إطلاق ما يُصرّ الكرملين على تسميته “عملية عسكرية خاصة” في أوكرانيا، ازداد اعتماد روسيا اقتصاديًا على الصين، حيث حدّت العقوبات الغربية من وصولها إلى جزء كبير من النظام التجاري الدولي. وقد ساعد ازدياد التجارة الصينية مع روسيا البلاد على التخفيف من وطأة بعض أسوأ آثار العقوبات.
حوّلت موسكو الجزء الأكبر من صادراتها من الطاقة إلى الصين، واعتمدت على الشركات الصينية لاستيراد مكونات عالية التقنية للصناعات العسكرية الروسية للالتفاف على العقوبات الغربية.
وطوّر قادة روسيا والصين علاقات شخصية قوية ساهمت في تعزيز العلاقات بين موسكو وبكين.
واتهمت موسكو الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم السبت، بتهديد سلامة كبار الشخصيات المشاركين في احتفالات يوم النصر، بعد رفضه وقف إطلاق النار الأحادي الجانب الذي أعلنته روسيا لمدة 72 ساعة. وقال زيلينسكي إن أوكرانيا لا تستطيع تقديم ضمانات أمنية للمسؤولين الأجانب الذين يعتزمون زيارة روسيا في حدود 9 مايو/أيار، محذرًا من أن موسكو قد تُدبّر استفزازات، ثم تحاول لاحقًا إلقاء اللوم على أوكرانيا.