أتلتيك بلباو يبلغ نهائي كأس إسبانيا بفوزه على أتليتكو مدريد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تأهل فريق أتلتيك بلباو إلى المباراة النهائية لبطولة كأس ملك إسبانيا، بعد فوزه على أتليتكو مدريد بثلاثة أهداف دون رد، مساء أمس الخميس على ملعب «سان ماميس» في إياب الدور نصف النهائي للمسابقة.
سجل ثلاثية أتلتيك بلباو، إينياكي ويليامز في الدقيقة 13، وشقيقه نيكو ويليامز في الدقيقة 42، وجوركا جوروزيتا في الدقيقة 61.
وكان أتلتيك بلباو قد انتصر على الفريق المدريدي في ملعبه في مباراة الذهاب بهدف دون رد، ليتأهل بلباو لنهائي كأس إسبانيا بالفوز برباعية نظيفة في مجموع مباراتي الذهاب والإياب.
وسيواجه أتلتيك بلباو في المباراة النهائية لكأس إسبانيا، فريق ريال مايوركا الذي بلغ النهائي بعد فوزه على ريال سوسيداد في الدور نصف النهائي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أتلتيك بلباو أتليتكو مدريد كأس إسبانيا مباراة أتلتيك بلباو نهائي كأس إسبانيا أتلتیک بلباو
إقرأ أيضاً:
ويليامز: الموقف الأمريكي يعيد صياغة قواعد اللعبة داخل الناتو
قال نيكولاس ويليامز، المسؤول السابق في حلف شمال الأطلسي «الناتو»، إن التطورات الميدانية الجارية في أوكرانيا، إضافة إلى الاستراتيجية الأمريكية الأخيرة، أدت إلى تغيّر جذري في الموقف الغربي من عضوية كييف داخل الحلف، ما جعل هذا الانضمام «شبه مستحيل» في المرحلة الحالية.
الاستراتيجية الأمريكية الجديدةوأوضح ويليامز، في مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوثيقة الاستراتيجية الأمريكية الجديدة تعكس رؤية مفادها أن الناتو ليس تحالفًا قابلًا للتوسع بلا حدود، وأن الولايات المتحدة لم تعد ترى في ضم أوكرانيا خطوة ضرورية أو ممكنة.
وأضاف أن هذا التحول في السياسة الأمريكية يتقاطع بشكل واضح مع الموقف الذي يتبناه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي عبّر سابقًا عن رفضه الصريح لانضمام أوكرانيا للحلف. وأشار إلى أن واشنطن، رغم وعودها السابقة بتقديم ضمانات أمنية بديلة لكييف، لم تُظهر حتى الآن إطارًا عمليًا واضحًا لهذه التعهدات.
صياغة قواعد اللعبةوأكد ويليامز أن هذا الموقف الأميركي يعيد صياغة قواعد اللعبة داخل الناتو، إذ يجعل ملف عضوية أوكرانيا مرتبطًا بحسابات سياسية واستراتيجية عميقة، وليس فقط بالرغبة الأوكرانية في الانضمام. ويرى أن الظروف الحالية، سواء على الصعيد العسكري أو الجيوسياسي، لا تمنح كييف فرصة قريبة للالتحاق بالحلف، مهما بلغت رغبتها في ذلك.