طالب محمد الزغبي، عم الطالبة نيرة صلاح والمعروفة إعلاميا بـ واقعة طالبة جامعة العريش، بتشريح جثمان ابنة شقيقه، قائلا: "عايزين نشرح جثمانها عشان نجيب حقها".

واقعة طالبة جامعة العريش

وقال الزغبي، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، إنهم لم يعرفوا ما تعرضت له نيرة من تهديد وتنمر إلا بعد دفنها، مضيفا: "بيقولوا إنها اتسممت.

. ونيرة كانت صايمة"، وتقرير المستشفى مدون فيه أنها تعرضت لهبوط حاد في الدورة الدموية.

الأهلي يحقق فوزًا صعبًا على يانج أفريكانز ويتصدر المجموعة الأهلي يتفوق على يانج أفريكانز بهدف نظيف في دوري أبطال إفريقيا

وأضاف محمد الزغبي، عم الطالبة نيرة صلاح والمعروفة إعلاميا بـ واقعة طالبة جامعة العريش، "عايزين حد يوصل صوتنا، وموافقين نشرح جثمان نيرة عشان نوصل لحقها".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نيرة نيرة صلاح طالبة جامعة العريش جامعة العريش العريش طالبة جامعة

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. نجيب سرور شاعر الألم الإنساني وصوت المقهورين

لم يكن مجرد اسم في سجل الأدب، بل كان وجدانًا حيًّا يكتب بالدمع والنبض، ويحمل في قصائده ومسرحياته صوت الإنسان البسيط، وهموم الذين لا تُلتقط صورهم في الصحف، ولا تُروى حكاياتهم في الأخبار، إنه الشاعر والمسرحي نجيب سرور، الذي تحل اليوم، الأحد، ذكرى ميلاده.

من قرية "إخطاب" في محافظة الدقهلية، خرج نجيب طفلًا يلاحق الحقول ويستمع لأغاني الفلاحين، فزرع في داخله منذ الصغر وعيًا مبكرًا بالبساطة، والجمال، والعدل.

التحق بكلية الحقوق أولًا، لكنه ما لبث أن انجذب لعالم الفن، فالتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وهناك بدأ مشواره الحقيقي مع الكلمة، تلك التي آمن أنها قادرة على التغيير.

الشعر.. مرآة الوجدان

لم يكن شعر نجيب سرور عاديًا أو مكرورًا، بل جاء كأنّه وثيقة وجدانية لشاعر يعاني ويتأمل ويحلل، دون أن يبتعد عن جوهر الشعر نفسه.

في ديوانه الشهير “التراجيديا الإنسانية”، يكتب عن الإنسان في لحظات ضعفه وقوته، عن الحيرة، والكرامة، والحلم، والحب، وكان دائمًا ما يُصرّ على أن الشعر ليس زينة لغوية، بل موقف من الحياة.

أما مجموعته “لزوم ما لا يلزم”، فقد مثّلت مرحلة متقدمة من تجربته، حيث استخدم اللغة العامية ليقترب أكثر من وجدان الناس، ويجعل الشعر متاحًا لمن لا يقرأ الشعر عادة.

نجيب سرور والمسرح.. الرؤية والرسالة

إلى جانب الشعر، كان نجيب مسرحيًا بارعًا، كتب وأخرج عددًا من المسرحيات المهمة التي لا تزال تُدرّس وتُعرض حتى اليوم، مثل ياسين وبهية التي استلهم فيها التراث الشعبي المصري، ومسرحية آه يا ليل يا قمر التي تُعتبر من أنضج أعماله المسرحية.

في أعماله، كان يؤمن بأن المسرح ليس فقط تسلية، بل نافذة لفهم الذات والمجتمع، وفرصة لطرح الأسئلة العميقة عن العدالة والكرامة والهوية.

محطات من الألم والهدوء

عانى نجيب سرور من فترات صعبة في حياته، شابها القلق والتعب النفسي، لكنه ظل مخلصًا لفنه حتى اللحظة الأخيرة، لم يتاجر بألمه، بل حوّله إلى طاقة إبداعية مذهلة، جعلت منه واحدًا من أكثر الشعراء قربًا من القارئ العادي.

توفي في عام 1978، في سنٍ مبكرة، لكن ما تركه من شعر ومسرح وفكر بقي خالدًا، يُلهم أجيالًا متعاقبة من الكُتاب والقراء.

إرثه الحيّ

في ذكرى ميلاده، لا نُحيي نجيب سرور كواحد من شعراء الكلاسيكيات، بل كنبض إنساني حيّ، ما زال يحمل لنا مرآة نرى فيها أنفسنا بوضوح. 

كان يؤمن بأن الفن رسالة، وأن الكلمة الطيبة لا تموت، بل تثمر على مهل، في عقول الناس وقلوبهم.

نجيب سرور لم يكن شاعر تمرد فقط، بل شاعر وجدان، لم يكتب ليعارض، بل كتب ليُضيء.

طباعة شارك نجيب سرور محافظة الدقهلية أغاني الفلاحين كلية الحقوق عالم الفن

مقالات مشابهة

  • رئيس المركز الأوكراني للتواصل: روسيا رفضت الهدنة.. وأوكرانيا من حقها الرد
  • مصر: نجيب ساويرس يثير تفاعلا بتدوينة عن التصدي لمن يخوضون في شرف وأعراض الناس
  • نوال الزغبي تخطف الأنظار بإطلالة سوداء فاخرة
  • في ذكرى ميلاده.. نجيب سرور شاعر الألم الإنساني وصوت المقهورين
  • بيان عاجل لـ جامعة عين شمس عن سقوط طالبة كلية البنات من سلم المبنى
  • شاهد بالفيديو.. الفنان شريف الفحيل يهاجم شقيقه ويتبرأ منه: (دخلت مصر بالتهريب وتم سجنك بالإمارات وانت السبب في مرض والدك بالكاسنر في الوقت الذي اشتغلت فيه بكندا 3 سنوات أنظف الحمامات عشان أصرف عليكم)
  • الزمالك: مفاوضات متقدمة مع مزيزي مهاجم يانج أفريكانز والسيولة المالية تحسم الصفقة
  • لم تحضر الجلسة.. تأجيل محاكمة أنوسه كوته في واقعة النمر لـ 14 يونيو
  • اغلاق ميناء العريش البحري نظرا لسوء الأحوال الجوية
  • تأجيل محاكمة أنوسة كوته في واقعة عامل سيرك طنطا لجلسة 14 يونيو