طريقة عمل الكيكة بدون بيض وكوب واحد سكر.. بأقل تكاليف
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
طريقة عمل الكيكة بدون بيض وبمكونات بسيطة تجعلها باقل تكاليف واحدة من اهتمامات ربات البيوت إذ إن الكثيرات لا يمتلكن البيض في البيت أحيانًا ويطلب الصغار كيكة بسيطة، هنا تبدأ رحلة البحث عن مقادير متاحة للكيكة، بدون البيض الذي يجعلها هشة وبكوب واحد فقط سكر ولا يدفعن في مقاديرها تكاليف باهظة، وقدمت هذه الوصفة الشيف نادية السيد، وموقع«indianhealthyrecipes» البريطاني.
حتى تقومين بعمل الكيكة بدون بيض، قومي باستخدام المقادير التالية:
واحد كوب من السكر.
كوب من الماء الدافئ.
كوب إلا ربع من الزيت.
2 كوب من الدقيق.
فانيليا.
3 ملاعق من الكاكاو.
ملعقة من بيكنج باودر.
ملعقة من الخل.
طريقة عمل الكيكة بدون بيضفي طريقة عمل الكيكة بدون بيض قومي بإحضار وعاء وضعي به ماء دافئ مع كاكاو وقلبيهم جيدا.
أضيفي بعد ذلك، في طريقة عمل الكيكة بدون بيض بأقل تكاليف الزيت مع التقليب وقومي بنخل الدقيق مع وضع البيكنج باودر ومن ثم نضعه على على المكونات السائلة وبعدها نضع الخل.
أحضري صينية وادهنيها بالقليل من السمن ومن ثم ضعي فيها الخليط بأكمله.
بعدها ضعي الكيكة في الفرن لمدة 45 دقيقة، من ثم أخرجيها واتركيها حتى تبرد.
صوص الكيكة بدون بيضبعد طريقة عمل الكيكة بدون بيض بأقل تكاليف قومي بعمل الصوص، بالطريقة التالية:
ضعي السكر مع الكاكاو في ماء دافئ ومن ثم اسقي الكيكة بدون بيض، وصوص الشكولاته يكون بإضافة السكر والنشا والكاكاو والماء على النار.
بعدها أضيفي الزيت حتى يكون لامع.
ضعي صوص الشوكولاتة على الكيك وتصبح جاهزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكيكة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تضغط لبدء المرحلة الثانية وتطالب إسرائيل بتحمل تكاليف إعادة إعمار غزة
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مؤكدة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأميركية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.
وكان ترامب قد أعلن -أمس الأربعاء- أنه سيكشف مطلع عام 2026 عن تشكيل مجلس السلام الخاص بغزة، وهو هيئة ستشرف على الحكم وإعادة الإعمار في القطاع.
كذلك، نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين أن ترامب يخطط لتعيين جنرال أميركي لقيادة قوة الاستقرار الدولية (آي إس إف) المقرر نشرها في قطاع غزة.
وبحسب الموقع، أبلغ السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين بأن الإدارة الأميركية ستتولى قيادة القوة الدولية.
ملف الأسرى يعرقل التقدمورغم الضغوط الأميركية، تصر إسرائيل على أنها لن تنتقل للمرحلة الثانية قبل استعادة جثة الأسير ران غويلي. وقد زودت تل أبيب المفاوضين بصور جوية ومواد استخبارية للبحث عن مكانه.
وقال مسؤول إسرائيلي "لن نتهاون حتى يتم إعادة ران لدفنه في إسرائيل".
وتأمل واشنطن نشر قوة الاستقرار الدولية في أوائل عام 2026، بدءا من رفح. ووفق مصادر أميركية، فقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادهما للإسهام بقوات، بينما تفضل دول أخرى تقديم التدريب أو التمويل أو المعدات.
لكن نتنياهو أعرب في محادثات خاصة عن شكوكه في قدرة هذه القوة على تفكيك القدرات العسكرية لحماس بمفردها، حيث قال إنه يعتقد أن الجيش الإسرائيلي سيضطر إلى "القيام بدور ما".
ويقول مسؤولون إسرائيليون -حسب صحيفة يديعوت أحرونوت- إن واشنطن تبدو مهتمة أكثر بإعادة إعمار غزة مقارنة بنزع سلاح حماس، وهو ما يثير قلق تل أبيب.
إعلان ضغط أميركي لإزالة الأنقاضوفي سياق متصل، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن إسرائيل تتعرض لضغوط أميركية متزايدة بشأن تحمل تكلفة إزالة الركام الهائل الذي خلّفته الحرب في قطاع غزة.
وكشفت تقارير للصحيفة الإسرائيلية ووسائل إعلام أميركية أن واشنطن تربط إزالة الأنقاض ببدء عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، مع تحديد رفح كنقطة نموذجية للانطلاق.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أن إسرائيل وافقت من حيث المبدأ على تحمل التكلفة، التي يُتوقع أن تصل إلى مئات ملايين الدولارات، وأنها ستلجأ إلى شركات متخصصة لتنفيذ العملية.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن هذه الالتزامات.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال هذا الأسبوع أن قطاع غزة بات مغطى بنحو 68 مليون طن من الأنقاض. ويقدّر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على التخطيط لعمليات الإزالة، أن حجم الركام يعادل تقريبا وزن 186 مبنى من حجم مبنى "إمباير ستيت".
وتشكل إزالة الأنقاض في قطاع غزة شرطا أساسيا لانطلاق عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.