ورشة حكي للأطفال بالسايكو دراما على هامش فعاليات الاسماعيليه السينمائي
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
القاهرة - الوكالات
تقام اليوم السبت على هامش فعاليات الدورة ال٢٥ لمهرجان الاسماعيليه السينمائي الدولي ورشة حكي تفاعلية للأطفال المدمجين " طبيعي وقدرات خاصة" بالسايكو دراما وتقدمها الكاتبة سما الشافعي، المتخصصة أكاديمياً في ادب الطفل والتنشئة الثقافية لأطفال القدرات الخاصة، وذلك في تمام الثانية ظهرا بقصر ثقافة الإسماعيلية بقاعة مكتبة الطفل.
تقدم الشافعي، حكاية تفاعلية للأطفال عن تقبل الآخر واحترام الإختلاف بكل انواعه بإعتباره ميزة، وتهدف الورشة إلى تدريب الأطفال على التخيل والإبداع والقدرة على إلقاء الحكاية والتفاعل مع شخصياتها ليجد نفسه أنه بطل من ابطال القصة .
تقام فعاليات ورش الأطفال يوميا علي مدار أيام مهرجان الاسماعيليه السينمائي الدولي حتى الختام في ٥ مارس الجاري بقصر ثقافة الإسماعيلية، حيث تحتوي الورش على كل من ورشة تحريك المجسمات والعرائس وورشة تحريك الورق المقصوص، وورشة تحريك الصلصال، وورشة الفن التشكيلي، ورشة اللايف أنيميشين ويتم تصوير الورش وعرضها في حفل الختام .
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يلتقي رئيس كلية كوينز بجامعة كامبريدج على هامش زيارته للمملكة المتحدة
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بالدكتور محمد العريان، رئيس كلية كوينز بجامعة كامبريدج وأحد أبرز الرموز الاقتصادية المصرية العالمية، وذلك بمقر الكلية، على هامش زيارته للمملكة المتحدة.
وذكر بيان صادر عن الوزارة أنه تم خلال اللقاء، استعراض الوزير محمد عبد اللطيف مع الدكتور محمد العريان رؤيته والخطط المستقبلية لتطوير التعليم المصري وأهم ملامح هذا التطوير، كما تناول اللقاء استعراض جهود وزارة التربية والتعليم في توسيع دائرة التعاون الدولي مع العديد من الدول والمؤسسات العالمية لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من الخبرات العالمية في تطوير مختلف جوانب المنظومة التعليمية.
وخلال زيارته لكلية كوينز، التقى الوزير بعدد من الطلاب المصريين بجامعة كامبريدج، حيث أجرى نقاشا معهم حول تجاربهم الدراسية بالجامعة، مؤكدا أنهم يمثلون نماذج مشرفة للدولة المصرية بالخارج.
وكان الوزير محمد عبد اللطيف قد وقع بالأمس خطاب نوايا مع جامعة كامبريدج، يهدف إلى تعزيز التعاون في مجالات تطوير تدريس اللغة الإنجليزية وتدريب المعلمين المصريين، حيث يتيح هذا الاتفاق الإسهام في بناء قدرات معلمي اللغة الإنجليزية، وتطوير مناهجها وأسلوب تدريسها.