مراسل رؤيا: إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال مقابل مخيم الجلزون شمال رام الله
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
الهلال الأحمر الفلسطيني: التعامل مع إصابة خطيرة بالرصاص الحي من مخيم الجلزون
أفاد مراسل "رؤيا" بإصابة شاب قرب مستوطنة بيت ايل مقابل مخيم الجلزون شمال رام الله.
اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يقر بمقتل عسكريين في معارك غزة
وأضاف مراسلنا، السبت أن حالة الشاب وصفت بالخطرة.
فيما أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها تعاملت مع إصابة خطيرة بالرصاص الحي من مخيم الجلزون.
وأضاف الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها عملت إنعاش قلب ورئتين للمصاب، مشيرة إلى نقل الإصابة لمستشفى رام الله.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الضفة الغربية عدوان الاحتلال رصاص الاحتلال مخیم الجلزون
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني يطالب بتوفير ممرات آمنة لمرور المساعدات لغزة
كشفت قناة القاهرة الإخبارية، أن متحدثة الهلال الأحمر الفلسطيني، قال إن قطاع غزة يحتاج إلى كميات كبيرة من الوقود لتشغيل المولدات الكهربائية في المستشفيات، وأنه يجب توفير ممرات إنسانية آمنة لتأمين مرور شاحنات المساعدات لقطاع غزة.
وأوضح متحدثة الهلال الأحمر الفلسطيني، أننا نؤكد على ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال رمضان المطعني، مراسل "القاهرة الإخبارية"، من معبر رفح الحدودي من الجانب المصري، إن المشهد لا يزال على حاله منذ دخول الفوج الأول من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث تسود حالة من الترقب في انتظار السماح بدخول الفوج الثاني، موضحا أن الحركة في معبر كرم أبو سالم بطيئة للغاية، ولا تزال المساحات المخصصة لدخول الشاحنات ممتلئة، مما يعوق تقدم القوافل الإغاثية القادمة ضمن مبادرة "زاد العِزّة من مصر إلى غزة" التابعة للهلال الأحمر المصري.
وأشار المطعني، خلال رسالة على الهواء، إلى أن المساعدات التي دخلت حتى الآن تشمل بشكل رئيسي مواد غذائية مثل البقوليات والمعلبات والزيت، حيث تم تعبئتها داخل كراتين تكفي الأسرة الواحدة من 7 إلى 10 أيام في المتوسط، مضيفا أن هناك أولوية قصوى لشحنات الدقيق، التي تواصل دخولها إلى قطاع غزة عبر شاحنات كبيرة، حيث تعتبر من أكثر المواد الأساسية التي يحتاجها السكان في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة.
وأكد المطعني، أن الهلال الأحمر المصري يواصل استعداداته في المنطقة اللوجستية التي أنشأتها مصر في مدينة العريش، والتي شهدت توسعات كبيرة خلال الشهور الماضية لاستيعاب الكميات الضخمة من المساعدات، كما عملت السلطات المصرية على تطوير البنية التحتية والطرق الرابطة بين العريش ورفح، لتيسير عمليات الإمداد ودخول القوافل بشكل أكثر سلاسة نحو معبر رفح، وسط جهود متواصلة لتقديم الدعم الإنساني العاجل لأهالي قطاع غزة.