هيئة بريطانية: زورق صيد مخطوف يغادر الصومال وعلى متنه 11 مسلحا
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
كشفت هيئة بريطانية بحرية، السبت، عن مغادرة زورق مخطوف الصومال وعلى متنه 11 مسلحا، داعية السفن المبحرة إلى توخي الحذر.
وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، إنها تلقت تقريرا من مركز الأمن البحري في القرن الأفريقي أفاد بمغادرة زورق صيد مخطوف لم يُكشف عن اسمه بلدة صومالية وعلى متنه 11 مسلحا، حسب رويترز.
وأوضحت الهيئة أنها تنصح السفن في المنطقة بأخذ الحيطة والإبلاغ عن أي أنشطة مريبة، دون التطرق إلى مزيد من التفاصيل.
يأتي ذلك فيما تتصاعد التوترات في المنطقة على خلفيات عمليات الحوثي ضد مصالح الاحتلال الإسرائيلي البحرية، في حين تواصل الولايات المتحدة وبريطانيا هجماتها على مواقع مختلفة في اليمن بهدف ردع الجماعة اليمنية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الصومال الحوثي اليمن بريطانيا اليمن الصومال الحوثي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مباحثات بريطانية–أمريكية مرتقبة في واشنطن حول مستقبل السلام الأوكراني
قالت وزيرة الخارجية البريطانية إنها ستبحث مع وزير الخارجية الأمريكي في واشنطن تأمين سلام عادل ودائم في أوكرانيا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
تعيش بريطانيا حالة استنفار صحي هي الأشد منذ سنوات، بعد أن أطلقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية NHS تحذيرًا عاجلًا من تفشي ما أطلق عليه الأطباء “الإنفلونزا الخارقة”، في ظل ارتفاع حاد ومفاجئ في أعداد المصابين، وتضاعف حالات دخول المستشفيات ثلاث مرات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وسط مخاوف حقيقية من انهيار القدرة الاستيعابية للمنشآت الصحية خلال الأسابيع المقبلة.
البيانات الرسمية كشفت أن العاصمة لندن أصبحت في قلب العاصفة الصحية، حيث ارتفع متوسط عدد المصابين الذين يتلقون العلاج داخل المستشفيات إلى نحو 259 حالة يوميًا خلال الأسبوع الماضي، مقابل 89 حالة فقط في نفس التوقيت من العام الماضي، في قفزة صادمة تعكس سرعة انتشار الفيروس وشدة أعراضه.
هذا التصاعد السريع لم يقتصر على أقسام الاستقبال فقط، بل امتد ليشمل وحدات الرعاية المركزة والطوارئ التي تعمل حاليًا بأقصى طاقتها، وسط ضغط متزايد على الأطقم الطبية التي تواجه موسمًا وصف بأنه الأكثر قسوة منذ أعوام.
وفي موازاة ذلك، سجلت خدمات الإسعاف أرقامًا غير مسبوقة في عدد البلاغات وحالات نقل المرضى، حيث تجاوز عدد عمليات تسليم الحالات بالمستشفيات 16 ألفًا و500 حالة في أسبوع واحد فقط، بمتوسط يومي وصل إلى 2363 حالة، وهو رقم يفوق بشكل ملحوظ معدلات العام الماضي، ما يعكس حجم العبء الواقع على المنظومة الصحية البريطانية.