من يكون مدرب البلوجرانا؟.. اسم جديد على طاولة برشلونة لـ خلافة تشافي
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
يسعى نادي برشلونة الإسباني إلى إيجاد خليفة لتشافي هيرنانديز في منصب المدير الفني للفريق؛ تشافي من المقرر أن يترك منصبه كمدرب لبرشلونة في نهاية الموسم الحالي، وذلك حسب الإعلان الذي تم في شهر يناير الماضي.
اسم جديد على طاولة برشلونةوفقًا لصحيفة "سبورت" الإسبانية، يفكر برشلونة في التعاقد مع يوليان ناجلسمان، المدرب الحالي لمنتخب ألمانيا، لشغل هذا المنصب؛ يشير التقرير إلى أن ناجلسمان قد يتخلى عن منصبه في ألمانيا بعد نهاية بطولة أمم أوروبا 2024.
سيتواصل برشلونة مع ناجلسمان للتحقق من استعداده للانضمام إلى الفريق في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. يُظهر التقرير أن خبرة ناجلسمان في الأندية مثل هوفنهايم ولايبزيج وبايرن ميونخ تجعله مرشحًا جيدًا في نظر إدارة برشلونة.
بالإضافة إلى ناجلسمان، يدرس برشلونة عدة أسماء محتملة أخرى، مع التأكيد على عدم الاستعجال في اتخاذ القرار، خاصة بعد تأكيد أن يورجن كلوب لن يكون متاحًا للتدريب في الموسم المقبل بعد إعلانه رحيله عن ليفربول؛ من بين الأسماء المتداولة هي هانز فليك، توماس توخيل، روبرتو دي زيربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة تشافي مدرب برشلونة الجديد يوليان ناجلسمان منتخب ألمانيا هانز فليك توماس توخيل روبرتو دي زيربي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: العار الأبدي لكل من يدعم إسرائيل أو يبرر جرائمها
نشر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي منشور على منصة "إكس"، انتقد فيه كل من يدعم إسرائيل أو يبرر جرائمها.
وكتب بقائي: "هذه هي اللحظة التي ينفذ فيها الكيان الإسرائيلي المعتدي "العمل القذر" من أجل مستشار ألمانيا في شوارع طهران؛ صواريخ تُطلق نحو الشارع، سيارات وأشخاص يُقذفون في الهواء من شدة الانفجار، ومجزرة تُرتكب في وضح النهار".
وأضاف: "هذا هو نفس "العمل القذر" الذي اعتاد عليه الكيان الإسرائيلي منذ عقود في فلسطين المحتلة وسائر أنحاء منطقتنا، بينما يواصل الغرب دعمه وتشجيعه".
وتابع: "العار الأبدي لكل من يدعم هذا الكيان المحب للحرب أو يبرر جرائمه، وقد اختاروا عن وعي الوقوف في الجانب الخاطئ من التاريخ".
وكان المستشار الألماني فريدريش ميرتس قد صرح في وقت سابق، بأن إسرائيل قامت "بالعمل القذر" في إيران نيابة عن الغرب بأسره.
وأضاف: "لولا ذلك، لكنا سنواجه على الأرجح شهورا وسنوات إضافية من إرهاب هذا النظام، وربما هذه المرة وهو يمتلك سلاحا نوويا".
وفي الوقت نفسه، عرض ميرتس على بعض أطراف في الحكومة الإيرانية العودة إلى طاولة المفاوضات، مضيفًا: "لا تزال هناك دائما فرصة أمام الجزء من الحكومة في إيران الذي لا يزال قادرا على التصرف للعودة إلى طاولة المفاوضات وإجراء محادثات.. العرض لا يزال قائمًا".