أبرز المعلومات عن الأنبا بيسنتي أسقف حلوان والمعصرة الراحل.. قضى 53 سنة في الرهبنة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، منذ قليل، وفاة الأنبا بيسنتي، أسقف حلوان والمعصرة، بعد صراع طويل مع المرض، عن عمر قارب 83 سنة، بعد أن قضى في حياة الرهبنة أكثر من 53 سنة منها 38 أسقفًا.
من هو الأنبا بسنتي أسقف حلوان والمعصرة؟ونستعرض خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن الأنبا بيسنتي، أسقف حلوان والمعصرة الراحل، بحسب الكنيسة القبطية:
- من مواليد 8 يونيو 1941 م في قرية الإخصاص، حلوان «الصف، بالجيزة»، مصر.
- حصل على بكالوريوس في الزراعة من جامعة القاهرة 1962
- ثم حصل على الماجستير في الكيمياء الحيوية 1969 وعمل في المجال البحثي لمدة 8 سنوات.
- خدم بكنيسة الأنبا أنطونيوس بشبرا، وكنيسة أبي سيفين أيضًا.
- دخل حياة الرهبنة عام 25 أغسطس 1971 في دير أبو مقار بوادي النطرون.
- تحول من دير أبو مقار إلى دير الأنبا بيشوي في 28 أغسطس 1971 م.
- سيم قسًا في 12 نوفمبر 1972
- وعُيِّنَ أمينًا لدير الأنبا بيشوي سنة 1973، في نفس العام انتدبه البابا شنودة الثالث للإشراف على كنيسة السيدة العذراء بجاردن سيتي، وعمل مشرفا روحيا على الكلية الإكليريكية في عام 1975.
- انتُدِبَ للتدريس بكلية سان مارك بالإسكندرية عام 1975.
- وفي يوم 12 يوليو 1975 رقي قمصًا بيد البابا شنودة الثالث وذلك في دير البراموس.
- أرسل البابا شنودة الأنبا بيسنتي في 1977 للخدمة في الكنائس القبطية في كندا وأمريكا.
- عينه البابا شنودة سكرتيرًا خاصًا له في عام 1980.
- وبعدها بستة سنوات رسمه البابا شنودة أسقف عام 1986.
- في عام 1988 تم رسامته أسقفاً لإيبارشية حلوان والمعصرة بيد البابا شنودة الثالث.
- امتدت فترة توليه أسقفاً على إيبارشية حلوان والمعصرة لمدة 36 سنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأنبا بيسنتي أسقف حلوان والمعصرة وفاة الأنبا بيسنتي أسقف حلوان والمعصرة الأنبا بيسنتي أسقف حلوان والمعصرة الكنيسة أسقف حلوان والمعصرة الأنبا بیسنتی البابا شنودة شنودة ا
إقرأ أيضاً:
الداخلية السورية توضح حول السويداء
صراحة نيوز -نفى المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، صحة الأنباء المتداولة بشأن فرض حصار حكومي على محافظة السويداء، مؤكدًا أن تلك المزاعم لا تعدو كونها “أكاذيب تهدف للتضليل”، وتروجها مجموعات خارجة عن القانون لأغراض مشبوهة.
وأكد البابا، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية (سانا)، أن الحكومة فتحت ممرات إنسانية لإدخال المساعدات إلى المدنيين، بالتعاون مع منظمات محلية ودولية، إضافة إلى تسهيل خروج من يرغب من المواطنين بشكل مؤقت.
وأوضح أن الجماعات المسلحة الخارجة عن القانون تسعى من خلال “دعاية الحصار” إلى خلق مبررات لفتح معابر غير نظامية تخدم أنشطة تهريب الأسلحة والمخدرات، وخصوصًا الكبتاغون، وهو ما يشكل مصدر تمويلها الرئيسي.
وأشار إلى أن استعادة مؤسسات الدولة لدورها داخل السويداء وفرض سيادة القانون يهدد مصالح تلك المجموعات التي تحاول تضخيم الأزمة الإنسانية لاستغلالها سياسيًا واقتصاديًا، مستهدفة المدنيين ومصالح الدولة في آن واحد.