إزالة 7 حالات بناء مخالف باسوان
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تواصل الأجهزة المعنية بمختلف مدن ومراكز المحافظة جهودها المكثفة للقيام بالإزالة الفورية لأى تعديات ضمن المرحلة الثانية للموجه الـ 22
وفى هذا الاطار نفذت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أسوان بقيادة سيد مدنى إزالة 7 حالات تعدى منهم 3 حالات صادر لها قرارات سابقة ، و 4 حالات إزالة فورية فى المهد وذلك بمساحة 27 ألف و 900 م2 بنطاق قرية أبو الريش بحرى ، وشارك فى فعاليات الحملة القيادات الأمنية ، ونائب رئيس المدينة ، ورئيس القرية ، فضلاً عن الفنيين والعاملين بالقرية والوحدة المحلية مدعمين بالمعدات الثقيلة.
كما قامت الوحدة المحلية بإيقاف أعمال بناء بدون ترخيص لدور مخالف وفك الشدة الخشبية ومصادرة الخامات المستخدمة فى المخالفة ، وهو الذى توازى مع قيام الوحدة المحلية لمركز ومدينة كوم أمبو بقيادة شوقى مصطفى بالإزالة الفورية فى المهد لحالتى تعدى بمساحة 256 م2 إحداهما بمنطقة أبو وير التابعة لقروى إقليت ، والأخرى عبارة عن تعدى على أرض زراعية بمنطقة رؤوف بالتعاون مع الجمعية الزراعية بسبيل مكى ، وتم إتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المخالفين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهودها المكثفة
إقرأ أيضاً:
تنسيقية القوى المدينة تدعو للإستجابة الفورية لمطالب المحتجين في المكلا
دعت تنسيقية القوى المدنية والحقوقية، في العاصمة المؤقتة عدن، إلى الاستجابة الفورية والجادة لمطالب المحتجين بمحافظة حضرموت شرق اليمن، ووقف سياسات الإهمال والفساد التي أدت إلى هذه الأزمة، بالتزامن مع تصاعد حدة الإحتجاجات الشعبية المنددة بتردي الخدمات والعملة الوطنية.
وقالت تنسيقية القوى المدنية والحقوقية، في بيان لها، إنها تتابع بقلق بالغ واهتمام شديد التحركات الشعبية والمظاهرات السلمية التي ينظمها أبناء مدينة المكلا بمحافظة حضرموت، للمطالبة بحقوقهم المشروعة في العيش الكريم، وتحسين أوضاعهم المعيشية، وتوفير الخدمات الأساسية من كهرباء ومياه، ووقف التدهور الاقتصادي المتفاقم.
وأعلنت التنسيقية عن تأييدها الكامل ومساندتها التامة لهذه المطالب العادلة، مؤكدة أن خروج المواطنين إلى الساحات والميادين للمطالبة بحقوقهم هو حق دستوري وإنساني لا يجوز المساس به أو قمعه.
وعبرت التنسيقية عن رفضها بشدة أي ممارسات قمعية أو اعتقالات تعسفية قد تطال المشاركين في هذه الاحتجاجات السلمية، وتحمل السلطات المحلية والأمنية المسؤولية الكاملة عن سلامة المواطنين.
وناشدت كافة القوى المدنية والسياسية والنقابية في عموم البلاد إلى التضامن مع أبناء حضرموت، والوقوف إلى جانبهم في معركتهم السلمية لنيل حقوقهم، مشيرة إلى أن الاحتجاج السلمي وسيلة مشروعة للتغيير، وأن التهديد والاستقواء على الناس العُزّل لن يزيد الأوضاع إلا تأزماً.
وجدد البيان، التأكيد على أن تنسيقية القوى المدنية والحقوقية ستواصل موقفها الثابت إلى جانب إرادة الشعب ومطالبه العادلة، داعية إلى توحيد الصفوف وتصعيد النضال السلمي حتى تتحقق العدالة والكرامة والعيش الكريم لكل أبناء الوطن.
وخلال الأسابيع الماضية، تردت خدمات الكهرباء في أغلب المحافظات الخاضعة للحكومة الشرعية، وسط موجة عالية من ارتفاع درجة الحرارة وهو الأمر الذي يزيد من معاناة المواطنين، بالإضافة لتدهور العملة الوطنية إلى أدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق، الأمر الذي حول حياة المواطنين إلى جحيم.