لعلاج تجاعيد اليدين.. وصفات طبيعية مذهلة لن تتخلى عنها
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تجاعيد اليدين من الأشياء المحرجة التي تتعرض لها أغلب النساء، فتظن أن لا هناك حل لعلاج تجاعيد اليدين مثل الوجه، إلا أن هناك بعض الوصفات الطبيعية السحرية التي ستجعل يديك ناعمتين خاليتين من أي تجاعيد، وفيما يلي نقدم لك أبرز هذه الوصفات.
وصفات طبيعية لعلاج تجاعيد اليدين
زيت الزيتون
فوائد زيت الزيتون عديدة منها ترطيب البشرة والتخلص من تجاعيد اليدين من خلال تدليك اليدين بالزيت ثم ارتداء القفازات القطنية قبل النوم، ثم شطف اليدين بالماء الدافىء عند الاستيقاظ فى الصباح، للحصول على يدين ناعمتين .
وصفة الحليب
يعتبر الحليب غني بمضادات الأكسدة وكذلك الأحماض الدهنية، والتى تساعد على التخلص من تجاعيد اليدين من خلال نقع اليدين فى اللبن لمدة تتراوح مابين 15-20 دقيقة، ولكن بعد استخدام مقشر طبيعي مثل مزيج الليمون و السكر.
عصير الليمون والسكر
يساعد مزج عصير الليمون والسكر على التخلص من التجاعيد والبقع الناتجة وتنظيف اليدين أيضاً من خلال وضع ليمون وسكر بكميات متساوية على اليدين وتدليك اليدين بهما، لإزالة خلايا الجلد الميتة والحصول على بشرة ناعمة.
الموز
يحتوى الموز على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن، التى تساعد على التخلص من تجاعيد اليدين، من خلال وضع ثمرة موز مهروسة على اليدين مع التدليك والإنتظار حتى تجف ثم شطف اليدين بالماء الدافئ، ويمكن تكرار الوصفة مرتين فى الأسبوع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تجاعيد الجلد تجاعيد اليد من خلال
إقرأ أيضاً:
الزنجبيل يعزز الهضم ويخفف الالتهابات.. فوائد صحية مذهلة تؤكدها الدراسات
كشفت دراسات حديثة عن فوائد صحية متعددة للزنجبيل، مؤكدة أنه من الأعشاب الطبيعية التي تلعب دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الالتهابات في الجسم، وأوضح خبراء التغذية أن الزنجبيل يحتوي على مركبات فعالة، أبرزها الجينجيرول، وهي مواد مضادة للأكسدة والالتهابات، تسهم في الوقاية من العديد من المشكلات الصحية.
وأشارت الأبحاث إلى أن تناول الزنجبيل بانتظام يساعد في تحسين عملية الهضم من خلال تحفيز إفراز العصارات الهضمية، مما يقلل من الشعور بالانتفاخ وعسر الهضم، كما أثبتت الدراسات فعاليته في تخفيف الغثيان، خاصة لدى الحوامل أو الأشخاص الذين يعانون من دوار الحركة، إضافة إلى دوره في تهدئة المعدة بعد الوجبات الثقيلة.
وأكد الباحثون أن للزنجبيل تأثيرًا إيجابيًا على الجهاز المناعي، إذ يساهم في تقوية دفاعات الجسم ومقاومة الالتهابات، خاصة خلال فترات تغير الطقس وانتشار نزلات البرد، كما أشارت بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات، نظرًا لخصائصه المضادة للالتهاب، ما يجعله خيارًا طبيعيًا داعمًا لمرضى التهاب المفاصل.
ولم تقتصر فوائد الزنجبيل على الهضم والمناعة فقط، بل أظهرت نتائج علمية أن له دورًا محتملًا في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما قد يفيد مرضى السكري عند استخدامه باعتدال وتحت إشراف طبي، كما يساعد في تحسين الدورة الدموية، ويُسهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار، وهو ما ينعكس إيجابًا على صحة القلب.
وينصح خبراء التغذية بتناول الزنجبيل بأشكاله المختلفة، سواء طازجًا أو كمشروب دافئ أو مضافًا إلى الأطعمة، مع ضرورة عدم الإفراط في استخدامه لتجنب أي آثار جانبية مثل تهيج المعدة أو الحموضة، وأكدوا أن الكمية المناسبة تتراوح بين 2 إلى 4 جرامات يوميًا لمعظم البالغين.