شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن وفد “وام” يبحث في “سيدني” التعاون مع المؤسسات الإعلامية الأسترالية والمشاركة في الكونجرس العالمي للإعلام، بحث وفد وكالة أنباء الإمارات 8220;وام 8221; برئاسة سعادة محمد جلال الريسي مدير عام الوكالة سبل تعزيز التبادل الإخباري والتعاون الإعلامي مع .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد “وام” يبحث في “سيدني” التعاون مع المؤسسات الإعلامية الأسترالية والمشاركة في الكونجرس العالمي للإعلام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفد “وام” يبحث في “سيدني” التعاون مع المؤسسات...

بحث وفد وكالة أنباء الإمارات “وام” برئاسة سعادة محمد جلال الريسي مدير عام الوكالة سبل تعزيز التبادل الإخباري والتعاون الإعلامي مع رؤساء و مسؤولي عدد من المؤسسات الإعلامية والصحفية في أستراليا إلى جانب المشاركة في الدورة المقبلة من الكونجرس العالمي للإعلام خلال نوفمبر المقبل. جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها وفد (وكالة أنباء الإمارات ) لأستراليا ضمن جولة أسيوية والتقى خلالها عددا من رؤساء ومسؤولي وسائل الإعلام الأسترالية لبحث التعاون المشترك في إطار حرص (وام) على إبرام شراكات ثنائية فاعلة مع وسائل الإعلام حول العالم . ومن بين المؤسسات الإعلامية الأسترالية التي زارها الوفد والتقى مسؤوليها (سكاي نيوز أستراليا ) وقناة التاسعةSKy NEWS Australia. (CHANNEL7) وقناة السابعة (channel9). ومقر تليفزيون ” إس .بي .إس ” (SBS) .

والشبكة التلفزيونية.. (ABC) وقال سعادة محمد جلال الريسي في تصريحات له بهذه المناسبة : ” إن وفد (وام) استعرض خلال اللقاءات مع مسؤولي المؤسسات الإعلامية والصحفية الأسترالية ما أسفر عنه الكونجرس العالمي للإعلام بدورته الأولى العام الماضي من توصيات ومخرجات وأوضح أنه تم توجيه الدعوة لوسائل الإعلام الأسترالية للمشاركة في هذا الحدث العالمي المهم بدورته الثانية خلال نوفمبر المقبل وشرح الاستعدادات الجارية لعقده و القضايا والمحاور التي سيناقشها في ظل توقعات بمشاركة عالمية واسعة بوصفه منصة دولية مثالية للمعنيين بقطاع الإعلام وخبرائه لتعزيز التبادل الإخباري بين وسائل الإعلام حول العالم وتبادل الخبرات والنظر في قضايا الإعلام وسبل النهوض به وتطوير أدواته وطرح كل ما هو جديد ومفيد للمضي قدما بصناعة الإعلام إلى آفاق أرحب. ونوه إلى أن اللقاءات تطرقت إلى الأدوار التي يمكن أن يلعبها الإعلام في مواجهة تحديات التغير المناخي وتأثيراته على العالم في ضوء استضافة دولة الإمارات أعمال الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ(cop28) بمدينة إكسبو دبي نوفمبر المقبل إلى جانب نشر قيم التسامح و التعايش. وأكد سعادته حرص وكالة أنباء الإمارات على تعزيز شراكاتها مع المؤسسات الإعلامية في أستراليا التي تأخذ بأفضل الأساليب والأدوات الحديثة والأطر المتميزة في عملها مشيدا بسجلها الحافل في هذا المجال. ‎ من جانبهم رحب مسؤولو وسائل الإعلام و الخبراء الأستراليون المعنيون بهذا القطاع الذين التقاهم الوفد بالدعوة التي وجهتها (وام) للمشاركة في الكونغرس العالمي للإعلام بدورته الثانية مثمنين ما تمخض عنه من مخرجات في دورته الأولى والتي ركزت على سبل النهوض بصناعة الإعلام وأدواته وأعربوا عن استعدادهم للتعاون مع وكالة أنباء الإمارات في هذا الشأن في إطار تعزيز التواصل والتبادل الإعلامي بين دولة الإمارات وبلادهم بما يعود بالمنفعة على البلدين وشعبيهما الصديقين و في ضوء الأدوار المتميزة التي يقوم بها الإعلام بمختلف صنوفه كونه أحد أهم أدوات تقارب الأمم ونهضتها.وام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة أنباء الإمارات وسائل الإعلام یبحث فی

إقرأ أيضاً:

رئيس الإمارات يبحث مع ماكرون وميلوني تداعيات هجوم إسرائيل على إيران

الإمارات العربية – بحث رئيس الإمارات محمد بن زايد، امس السبت، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجا ميلوني، تداعيات “العمليات العسكرية” الإسرائيلية ضد إيران.

جاء ذلك خلال اتصالين هاتفيين مع الرئيس الفرنسي ورئيسة وزراء إيطاليا، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية “وام”.

وذكرت أنه جرى خلال الاتصالين “بحث العلاقات الإستراتيجية وسبل تعزيزها في مختلف جوانبها بما يحقق المصالح المشتركة للجميع”.

كما جرى “بحث التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الأمن والاستقرار الإقليميين”، وفق الوكالة الإماراتية.

وأضافت أنه جرى خلال الاتصالين “التشديد على أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتكثيف الجهود لخفض التصعيد في المنطقة وحل الخلافات من خلال الوسائل الدبلوماسية بما يحفظ أمن المنطقة واستقرارها”.

ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته “الأسد الصاعد”، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.

وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم “استباقي” وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية “غير المسبوقة” تهدف إلى “ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى”.

وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران بعملية أسمتها “الوعد الصادق 3″، للرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها حتى عصر السبت 6، ما أدى – بحسب وسائل إعلام عبرية – إلى مقتل 3 إسرائيليين وإصابة 172 آخرين بجروح متفاوتة، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.

وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن “حدث خطير جدا” في تل أبيب، عقب قصف إيراني استهدف موقعا استراتيجيا، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بسبب الرقابة العسكرية الصارمة وتعليمات التعتيم المفروضة من قبل الجيش.

والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من “حرب الظل” التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الهيئة الإعلامية لأنصار الله: استهداف الإعلام الإيراني جريمة صهيونية لإسكات الأصوات المقاومة وطمس الحقائق
  • الهيئة الإعلامية لأنصار الله تدين العدوان الصهيوني على هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية
  • وزير الإعلام ونائبه يطلعان على مستوى الانضباط الوظيفي بعدد من المؤسسات والوسائل الإعلامية
  • وزير الثقافة يشارك في إزاحة الستار عن ستديو نجيب محفوظ بماسبيرو
  • وزارة الإعلام تطلب من جميع الوسائل الإعلامية المُرخَّصة سابقاً مراجعة الوزارة لتجديد التراخيص
  • رئيس جامعة أسيوط يتسلّم رسالة ماجستير من باحث حول التربية الإعلامية
  • عبد الجليل يبحث مع منظمة اليونسيف تعزيز قدرات المؤسسات الصحية الليبية
  • الإعلامية دينا نبيل عثمان رئيسًا لقناة النيل الدولية
  • رئيس الإمارات يبحث مع ماكرون وميلوني تداعيات هجوم إسرائيل على إيران
  • التوترات بين إيران وإسرائيل.. ما هي المخاطر التي تهدّد الاقتصاد العالمي؟