تكنولوجيا، إنتل تزعم امتلاكها الأداة الأمثل لكشف الفيديوهات المزيفة،تستخدم إنتل تدفق الدم لكشف التزييف العميق بي بي سي الأحد 23 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إنتل تزعم امتلاكها الأداة الأمثل لكشف الفيديوهات المزيفة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إنتل تزعم امتلاكها الأداة الأمثل لكشف الفيديوهات...

تستخدم إنتل تدفق الدم لكشف التزييف العميق (بي بي سي)

الأحد 23 يوليو 2023 / 15:25

في مارس (آذار) من العام الماضي، ظهر مقطع فيديو يظهر الرئيس فلاديمير زيلينسكي وهو يطلب من شعب أوكرانيا إلقاء أسلحتهم والاستسلام لروسيا. وكان التزييف العميق واضحاً جداً، وهو نوع من مقاطع الفيديو المزيفة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لمبادلة الوجوه أو إنشاء نسخة رقمية لشخص ما.

ولكن نظراً لأن تطورات الذكاء الاصطناعي تجعل إنتاج التزييف العميق أسهل، فقد أصبح اكتشافها بسرعة أكثر أهمية. وتعتقد إنتل أن لديها الحل لذلك، والأمر كله يتعلق بالدم في وجهك، وأطلقت الشركة على النظام اسم "FakeCatcher".وفي مكاتب إنتل الفخمة في وادي السيليكون، تشرح بإلكه ديمير، عالمة الأبحاث في مختبرات إنتل، كيفية عمل التقنية، وتقول "نسأل ما هو حقيقي في مقاطع الفيديو الأصلية؟ وما هو المزيف".

ويعتمد النظام على تقنية تسمى Photoplethysmography (PPG)، والتي تكتشف التغيرات في تدفق الدم. وتوضح ديمير أن الوجوه التي تم إنشاؤها بواسطة تقنية التزييف العميق لا تعطي هذه الإشارات. ويقوم النظام أيضاً بتحليل حركة العين للتحقق من صحتها.

وتضيف ديمير "لذلك عادة، عندما ينظر البشر إلى نقطة ما، عندما أنظر إليك، يبدو الأمر كما لو أنني أطلق أشعة من عيني باتجاهك. لكن بالنسبة إلى تقنية التزييف العميق، إنها مثل عيون googly، فهي متباعدة".

ومن خلال النظر إلى هاتين السمتين، تعتقد إنتل أنها تستطيع إيجاد الفرق بين الفيديو الحقيقي والمزيف في غضون ثوانٍ. وتدعي الشركة أن FakeCatcher دقيق بنسبة 96%.

ولوضع التقنية قيد الاختبار، تم استخدام عشرات المقاطع للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والرئيس جو بايدن. وكان بعضها حقيقياً، وبعضها الآخر كان مزيفاً تم إنشاؤها من قبل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT).

وفيما يتعلق باكتشاف التزييف العميق، بدا أن النظام جيد جداً. حيث استطاع اكتشاف جميع المقاطع باستثناء واحد منها. لكن المشاكل بدأت تظهر عند التعامل مع مقاطع الفيديو الحقيقية. وقال النظام عدة مرات إن الفيديو كان مزيفاً، في حين أنه حقيقي. وكلما زاد عدد البكسل في الفيديو، كان من الصعب التقاط تدفق الدم.

ولا يقوم النظام أيضاً بتحليل الصوت. لذلك تم تحديد بعض مقاطع الفيديو التي بدت حقيقية إلى حد ما من خلال الاستماع إلى الصوت على أنها مزيفة.

وتم التشكيك في قدرة FaceCatcher على العمل في سياقات العالم الحقيقي. ويقول مات غروه وهو أستاذ مساعد في جامعة نورث وسترن في إلينوي، وخبير في التزييف العميق. "لا أشك في الإحصائيات التي أدرجوها في تقييمهم الأولي. ولكن ما أشك فيه هو ما إذا كانت الإحصائيات ذات صلة بسياقات العالم الحقيقي".

وغالباً ما تقدم برامج مثل أنظمة التعرف على الوجه إحصائيات سخية للغاية لدقتها. ومع ذلك، عند اختبارها فعليًا في العالم الحقيقي، يمكن أن تكون أقل دقة.

وتدعي إنتل أن FakeCatcher قد خضع لاختبارات صارمة. ويتضمن ذلك اختباراً ضم 140 مقطع فيديو بين مزيف وحقيقيي. وتقول إنتل إنه في هذا الاختبار، حقق النظام نسبة نجاح بلغت 91%. ومع ذلك، يريد مات غروه وباحثون آخرون رؤية النظام يتم تحليله بشكل مستقل، حيث لا يعتقدون أنه من الجيد أن تقوم شركة إنتل بإعداد اختبار لنفسها، بحسب موقع بي بي سي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مقاطع الفیدیو

إقرأ أيضاً:

ترامب ينصح ماكرون بـإبقاء باب الطائرة مغلقا بعد الفيديو مع زوجته

نصح الرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بـ"إبقاء باب الطائرة مغلقا" عقب الضجة التي أثارها مقطع فيديو له ولزوجته بريجيت لدى وصولهما إلى فيتنام، ظهر فيه أن السيدة الأولى تصفع زوجها.

وأثار المقطع الملتقط لداخل الطائرة الرئاسية الفرنسية بعيد هبوطها في هانوي في بداية جولة آسيوية، ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي. وأكد ماكرون أن اللقطة لا تعدو كونها "مزاحا" بينهما وليست "شجارا" عائليا، داعيا إلى الهدوء.

وردا على سؤال عما إذا كان يوجه نصيحة الى ماكرون "من زعيم عالمي إلى زعيم عالمي"، قال ترامب "احرص على إبقاء باب (الطائرة) مغلقا"، وذلك خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، مضيفا "لم يكن ذلك جيدا".

خصام أم مزاح؟

وأظهرت مشاهد التقطتها وكالة أسوشيتد برس الأميركية الأحد الماضي في مطار هانوي باب الطائرة وهو يُفتح، وظهر عبره ماكرون وهو لا يزال داخل الطائرة. وفي تلك اللحظة، شوهدت بريجيت كأنها توجه صفعة إلى زوجها، من دون أن تظهر هي نفسها من خلف الباب.

وبدا ماكرون (47 عاما) متفاجئا لكنه سرعان ما التفت إلى الخارج ليلقي التحية. وعندما بدأ الزوجان النزول على سلم الطائرة، مدّ ماكرون ذراعه لبريجيت (72 عاما) كعادته، لكنها لم تمسكها، بل تمسكت بحافة السلم.

إعلان

وقال ماكرون للصحافيين في وقت لاحق "كنت وزوجتي نتبادل المزاح كما نفعل في كثير من الأحيان".

وأكد ترامب (78 عاما) أنه تواصل مع نظيره منذ انتشار الفيديو، مضيفا "تحدثت إليه. هو على ما يرام. هما على ما يرام. هما شخصان جيدان بالفعل. أعرفه بشكل وثيق"، مشيرا إلى أنه "لا يعرف" حقيقة ما جرى بينهما.

وخلال المؤتمر الصحافي الذي أقيم في المكتب البيضاوي لمناسبة مغادرة إيلون ماسك هيئة الكفاءة الحكومية، استغل الأخير الفرصة للمزاح بشأن الفيديو.

وردا على سؤال عن كدمة حول عينه اليمنى، قال ماسك "لم أكن في أي مكان قرب فرنسا"، موضحا أن سببها لكمة من طفله.

مقالات مشابهة

  • سيماكان ينفي سخريته من النصر ويتوعد صانعي مقابلته المزيفة
  • صافي تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة يرتفع بنسبة 37,2 بالمائة عند متم شهر أبريل
  • ترامب ينصح ماكرون بـإبقاء باب الطائرة مغلقا بعد الفيديو مع زوجته
  • جروبات الغش تزعم تداول إجابات امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية
  • Perplexity تطلق Labs.. أداة ذكاء اصطناعي لإنشاء تقارير وتطبيقات احترافية
  • إرتفاع تدفق الإستثمارات الأجنبية المباشرة في الإقتصاد المغربي بنسبة 37.2 %
  • «الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
  • شقة بـ 5 مليون .. أرملة إبراهيم شيكا تنفي امتلاكها شققًا وسيارات
  • التربية الهادئة..هل هي الحل الأمثل لنشأة طفل متوازن عاطفيًا؟
  • “أونروا”: غزة بحاجة ماسة إلى تدفق المساعدات الإنسانية دون توقف